خرج رجل من منزله، فرأى نملة وكانت تجر ورقة شجر خضراء وتارة أخرى الرجل، لم تترك الورقة، ولكن تغيّر سيرها قليلا وواصلت بطريقة أو بأخرى لإيصال الورقة إلى مبتغاها.. وكانت الورقة أكبر من حجم النملة بأربعة أضعاف على الأقل..
فتعلم الرجل دروسا من النملة وهي :
1. عزيمة النملة قوية، لدرجة أنها كانت تحمل ورقة أكبر منها بأربع مرات.
2. لأجل غايتها، كانت مستعدة للتضحية بحياتها ؛ وذلك لأنها لم تترك الورقة
3. كانت النملة مثابرة، لأنها لم تسترح للحظة واحدة.
4. كانت تغيّر من طريقة حملها للورقة، وذلك باستخدام الطاقة الاحتياطية، وعدم بذل كل ما تملك دفعة واحدة، لئلا تقف ملومة محسورة.
5. عند خوفها، تغيرت حركتها، ولكن سرعان ما رجعت لعملها ولم تكترث للمحيط حولها مع ضعفها.. وهو يعتقد أن توكلها على الله هو سبب ذلك... والله أعلم
6. النملة تفكر في المستقبل بذكاء، لأنها لم تأكل الورقة في مكانها، إنما.
7. كان باقي النمل في قمة الشهامة، مع أن النملة كانت تحمل أفضل، والبعض الآخر كان يبحث، إلا أنهم لا يعتدوا عليها ولم يسلبوها رزقها.
وكان الرجل يقول في نفسه : هذا ما عرفته والمخفي أعظم!..
فعلم أن النملة أعظم منه في عملها وجهادها، وبان له ضعفه في ميدان الجهاد والعمل. تدفعها.. ولما رأت وتهرب. حملتها لمنزلها، وذلك يسمى ادّخار غنيمة
فتعلم الرجل دروسا من النملة وهي :
1. عزيمة النملة قوية، لدرجة أنها كانت تحمل ورقة أكبر منها بأربع مرات.
2. لأجل غايتها، كانت مستعدة للتضحية بحياتها ؛ وذلك لأنها لم تترك الورقة
3. كانت النملة مثابرة، لأنها لم تسترح للحظة واحدة.
4. كانت تغيّر من طريقة حملها للورقة، وذلك باستخدام الطاقة الاحتياطية، وعدم بذل كل ما تملك دفعة واحدة، لئلا تقف ملومة محسورة.
5. عند خوفها، تغيرت حركتها، ولكن سرعان ما رجعت لعملها ولم تكترث للمحيط حولها مع ضعفها.. وهو يعتقد أن توكلها على الله هو سبب ذلك... والله أعلم
6. النملة تفكر في المستقبل بذكاء، لأنها لم تأكل الورقة في مكانها، إنما.
7. كان باقي النمل في قمة الشهامة، مع أن النملة كانت تحمل أفضل، والبعض الآخر كان يبحث، إلا أنهم لا يعتدوا عليها ولم يسلبوها رزقها.
وكان الرجل يقول في نفسه : هذا ما عرفته والمخفي أعظم!..
فعلم أن النملة أعظم منه في عملها وجهادها، وبان له ضعفه في ميدان الجهاد والعمل. تدفعها.. ولما رأت وتهرب. حملتها لمنزلها، وذلك يسمى ادّخار غنيمة
تعليق