لحــــظــة تـــأمـــل في قــــدرة الله سبــــحانــه وتـــعــالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركآتـه ..
سبحآن اللـه ..
لحظة تأمل .. في قدرتـه تعآلى ..
النمل يتحطم.!!
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة
مزود بهيكل عظمي خارجي صلب
يعمل على حمايتها
ودعم جسدها الضعيف
هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة
ولذلك حين تعرضه للضغط
فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج.!
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً
أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14قرناً
في خطاب بديع على لسان نملة.!
قال الله تعالى:
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
[النمل: 18]
فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ)
وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية ..
نبات يبكي.!
هذه ورقة من أحد النباتات التي
زودها الله بجهاز خاص للبكاء.!!
فهي تفرز مادة دمعية عبر قنوات خاصة
ويعجب العلماء من تصرف هذا النبات
لماذا يقوم بهذه العملية
وما هي الحكمة منها؟
إنها آية من آيات الله في النبات
أليس الله تعالى
هو القائل في كتابه المجيد :
(وأنه هو أضحك وأبكى)
وهو القائل أيضاً:
(وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)
فسبحان الله الذي جعل في كل شيء له آية تدل على أنه واحد أحد
نجم يموت.!
هذه الصورة نشرها موقع وكالة ناسا (مرصد هابل)
حيث وجد العلماء أن هذا النجم الذي
يبعد 4000 سنة ضوئية عنا
وهو يشبه شمسنا
قد انفجر على نفسه وبدأ يصغر حجمه
ويتحول إلى نجم قزم أبيض
حيث تبلغ درجة حرارة هذا
الانفجار 400 ألف درجة مئوية.!
ويؤكد العلماء أن شمسنا ستلقى النهاية ذاتها وتحترق
وعملية الاحتراق هذه ستؤدي إلى
تقلص حجم الشمس على مراحل لتتحول
إلى شمس صغيرة وهو ما يسميه العلماء بالقزم الأبيض
أليس عجيباً أن نجد القرآن يحدثنا عن نهاية الشمس
بقوله تعالى:
(إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)
[التكوير: 1]
أوتاد الجبال الجليدية
نرى في هذه الصورة جبلاً جليدياً
يبلغ ارتفاعه 700 متر
ولكن هناك جذر له يمتد تحت
سطح الماء لعمق 3 كيلو متر
وقد كانت جذور الجبال الجليدية سبباً
في غرق الكثير من السفن
لأن البحارة لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي
له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر
ويبلغ وزن هذا الجذر أكثر من 300 مليون طن
هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول القرآن
ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً
بقوله تعالى:
(وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا)
[النبأ: 7]
تأملوا معي كيف أن هذا الجبل يشبه
إلى حد كبير الوتد المغروس في الأرض.!
الكون ودماغ الفأرة.!
لقد اكتشف العلماء أخيراً في حزيران من السنة الماضية
أن كوننا هو نسيج محكم
فعندما قاموا بأضخم عملية لمحاكاة الكون
تهدف إلى رسم صورة مصغرة عن الكون
وجدوا أن النجوم والمجرات
تصطف على خيوط طويلة ودقيقة
ويبلغ طول كل خيط مئات الملايين من السنوات الضوئية
والسنة الضوئية هي بحدود تسعة ونصف مليون مليون كيلو متر
أي أن طول كل خيط من خيوط النسيج الكوني
يبلغ ألف مليون مليون مليون كيلو متر
فتأمل هذا الحجم الكبير والمذهل
وبالصدفة اكتشفوا أيضاً
أن التركيب ذاته موجود في دماغ الفأرة
فعندما أخذوا مقطعاً في الخلايا العصبية لدماغ فأرة
تبين أن الخلايا تصطف على خيوط طويلة ودقيقة
ولكنها لا تُرى إلا بالمجاهر المكبرة
ألا يدل هذا أخي القارئ على
وحدة الخلق ووحدانية الخالق عز وجل؟
سبحان الله العظيم
شكرا لكم
وتقبلوا تحياتـي م.ن
السلام عليكم ورحمة الله وبركآتـه ..
سبحآن اللـه ..
لحظة تأمل .. في قدرتـه تعآلى ..
النمل يتحطم.!!
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة
مزود بهيكل عظمي خارجي صلب
يعمل على حمايتها
ودعم جسدها الضعيف
هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة
ولذلك حين تعرضه للضغط
فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج.!
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً
أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14قرناً
في خطاب بديع على لسان نملة.!
قال الله تعالى:
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
[النمل: 18]
فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ)
وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية ..
نبات يبكي.!
هذه ورقة من أحد النباتات التي
زودها الله بجهاز خاص للبكاء.!!
فهي تفرز مادة دمعية عبر قنوات خاصة
ويعجب العلماء من تصرف هذا النبات
لماذا يقوم بهذه العملية
وما هي الحكمة منها؟
إنها آية من آيات الله في النبات
أليس الله تعالى
هو القائل في كتابه المجيد :
(وأنه هو أضحك وأبكى)
وهو القائل أيضاً:
(وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)
فسبحان الله الذي جعل في كل شيء له آية تدل على أنه واحد أحد
نجم يموت.!
هذه الصورة نشرها موقع وكالة ناسا (مرصد هابل)
حيث وجد العلماء أن هذا النجم الذي
يبعد 4000 سنة ضوئية عنا
وهو يشبه شمسنا
قد انفجر على نفسه وبدأ يصغر حجمه
ويتحول إلى نجم قزم أبيض
حيث تبلغ درجة حرارة هذا
الانفجار 400 ألف درجة مئوية.!
ويؤكد العلماء أن شمسنا ستلقى النهاية ذاتها وتحترق
وعملية الاحتراق هذه ستؤدي إلى
تقلص حجم الشمس على مراحل لتتحول
إلى شمس صغيرة وهو ما يسميه العلماء بالقزم الأبيض
أليس عجيباً أن نجد القرآن يحدثنا عن نهاية الشمس
بقوله تعالى:
(إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)
[التكوير: 1]
أوتاد الجبال الجليدية
نرى في هذه الصورة جبلاً جليدياً
يبلغ ارتفاعه 700 متر
ولكن هناك جذر له يمتد تحت
سطح الماء لعمق 3 كيلو متر
وقد كانت جذور الجبال الجليدية سبباً
في غرق الكثير من السفن
لأن البحارة لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي
له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر
ويبلغ وزن هذا الجذر أكثر من 300 مليون طن
هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول القرآن
ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً
بقوله تعالى:
(وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا)
[النبأ: 7]
تأملوا معي كيف أن هذا الجبل يشبه
إلى حد كبير الوتد المغروس في الأرض.!
الكون ودماغ الفأرة.!
لقد اكتشف العلماء أخيراً في حزيران من السنة الماضية
أن كوننا هو نسيج محكم
فعندما قاموا بأضخم عملية لمحاكاة الكون
تهدف إلى رسم صورة مصغرة عن الكون
وجدوا أن النجوم والمجرات
تصطف على خيوط طويلة ودقيقة
ويبلغ طول كل خيط مئات الملايين من السنوات الضوئية
والسنة الضوئية هي بحدود تسعة ونصف مليون مليون كيلو متر
أي أن طول كل خيط من خيوط النسيج الكوني
يبلغ ألف مليون مليون مليون كيلو متر
فتأمل هذا الحجم الكبير والمذهل
وبالصدفة اكتشفوا أيضاً
أن التركيب ذاته موجود في دماغ الفأرة
فعندما أخذوا مقطعاً في الخلايا العصبية لدماغ فأرة
تبين أن الخلايا تصطف على خيوط طويلة ودقيقة
ولكنها لا تُرى إلا بالمجاهر المكبرة
ألا يدل هذا أخي القارئ على
وحدة الخلق ووحدانية الخالق عز وجل؟
سبحان الله العظيم
شكرا لكم
وتقبلوا تحياتـي م.ن
تعليق