فالثقة بالنفس ، أو ما يسمّى أحياناً بالاعتدادَ بالنفس تتأتّى من عوامل عدّة ، أهمّها :
تكرار النجاح
، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة ،
والحكمة في التعامل ،
وتوطين النفس على تقبّل النتائج مهما كانت وهذا شيء إيجابي..........
أمّا الغرور فشعور بالعظمة وتوهّم الكمال ،
أي أنّ الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أنّ الأولى تقدير للامكانات المتوافرة ، أمّا الغرور ففقدان أو إساءة لهذا التقدير .
وقد تزداد الثقة بالنفس للدرجة التي يرى صاحبها ـ في نفسه ـ القدرة على كلّ شيء ،
فتنقلب إلى غرور .
يقال بأن مابين الثقة بالنفس والغرور .. شعرة
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه كلما اشتدت تلك الشعرة واقتربت من الانقطاع
ولا شك أن الثقة بالنفس تعتبر من العوامل الهامة التي تساعد
على استقرار ورقي حياة الإنسان وتطورها ..
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه ..
كلما أصبح أكثر قدرة على مواجهة مصاعب الحياة ومتطلباتها وهمومها
ولكن إذا ما تجاوزت الثقة بالنفس الحد المطلوب والمعقول
فإنها بذلك تصبح وبالا وخطرا على صاحبها !!
لأنها في هذه الحالة ستتحول إلى غرور
تحياتي
تكرار النجاح
، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة ،
والحكمة في التعامل ،
وتوطين النفس على تقبّل النتائج مهما كانت وهذا شيء إيجابي..........
أمّا الغرور فشعور بالعظمة وتوهّم الكمال ،
أي أنّ الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أنّ الأولى تقدير للامكانات المتوافرة ، أمّا الغرور ففقدان أو إساءة لهذا التقدير .
وقد تزداد الثقة بالنفس للدرجة التي يرى صاحبها ـ في نفسه ـ القدرة على كلّ شيء ،
فتنقلب إلى غرور .
يقال بأن مابين الثقة بالنفس والغرور .. شعرة
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه كلما اشتدت تلك الشعرة واقتربت من الانقطاع
ولا شك أن الثقة بالنفس تعتبر من العوامل الهامة التي تساعد
على استقرار ورقي حياة الإنسان وتطورها ..
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه ..
كلما أصبح أكثر قدرة على مواجهة مصاعب الحياة ومتطلباتها وهمومها
ولكن إذا ما تجاوزت الثقة بالنفس الحد المطلوب والمعقول
فإنها بذلك تصبح وبالا وخطرا على صاحبها !!
لأنها في هذه الحالة ستتحول إلى غرور
تحياتي
تعليق