تجلت حكمة الباري عز وجل بخلق البشر لاجل عبادته ووهو غني عنا
وما اراده منا هو عبادته وحدة لا نشرك به احدا ووعدنا بنعيم لا ينتهي في يوم موعود يكون الفوز للطائعين الساجدين الراكعين
والخسران لعبدة الدنيا وهواها
والسبب لانهم تناسوا او يتناسوا عن نعم الباري عز جل وهذا هو صلب الموضوع
نعمة الله علينا
اللا متناهية ووفير التي مهما عاش الانسان من الزمن فلا يكفي لمعرفتها
وقولة تعالى (وفي الارض أيات للموقنين)
فحجم الارض وبعد الشمس عنها ومقدار الاشعاع الى
الارض ودوران الارض حول الشمس ونفسها كلها اجتمعت متناسقة ساعدت على عيش البشر على وجة الارض
والجبال والسهول والهضاب كل منهم له دورة واثرة في استمرار الحياة
ومئات المئات من انواع الحيوانات والنباتات التي ساعدت على بقاء الانسان قادرة على الحياة
وادخلته في حيرة مذهلة من عظمة الباري فجعلتهم من المتفكرين في عظمته
والقشرة الارضية حيث انها لو كانت اكثر سمكا لادى الى منع وصول الاوكسجن الذي هو المادة الاصلية للحياة والدقة في عمق البحار فلو كانت اعمق بقليل لانجذب الاوكسجين وما تمكن النبات والحويانات من
العيش
على سطح الارض
والغلاف الجوي الذي يحيط بالارض اذا لولا كثافته لخرقته الشهب
وكذلك وجود الابخرة التي خرجت في القرون السابقة من باطن الارض وانتشرت في الهواء واغبلها سامة و بالرغم من ذلك فان الهواء ما زال باقيا على حالته الطبيعية للحياة الانسانيه
واساس هذه الموازنه كلها هو البحر فعلينا ان نقف وقفة اجلال وتعظيم ونشكر خالقه!
وقولة تعالى (وفي انفسكم فلا تبصرون)
الانسان !!هذا الابتداع والابتكار كان اول يوم نطفة استقر في الرحم حتى تكاملت يوم بعد يوم فاصبحت هذه النطفة انسانا كاملا سويا
وبهذه الاجهزة من الرئة والقلب والامعاء والدماغ ولتركيب العظام
واهم من ذلك لغز الحياة التي لا تعرف اسرارها وبناء الروح والعقل الانساني وهنا ينحني الانسان ويتمتم بالتسبيح والحمد وقولة تعالى (وفي السماء رزقكم)
وهو الماء الذي اساس الموجودات
والهواء!!
ونعمة الاسلام والرسل والكتاب المنزل الذي صححوا مسارنا لطريق الخير والصلاح
وحواس الخمس ل هي آيات على عظمة الخالق والنطق واحد من اكبر الارزاق التي لم يتمتع بها الا الانسان
وللكثير والكثير من النعم الله علينا التي لا تعد ولا تحصى فاحمدوا الله على الستر احمدوا الله على الصحة والعافية واحمدوا الله على اتباع محمد وال محمد
فاحمدوا الله واشكروه
وما اراده منا هو عبادته وحدة لا نشرك به احدا ووعدنا بنعيم لا ينتهي في يوم موعود يكون الفوز للطائعين الساجدين الراكعين
والخسران لعبدة الدنيا وهواها
والسبب لانهم تناسوا او يتناسوا عن نعم الباري عز جل وهذا هو صلب الموضوع
نعمة الله علينا
اللا متناهية ووفير التي مهما عاش الانسان من الزمن فلا يكفي لمعرفتها
وقولة تعالى (وفي الارض أيات للموقنين)
فحجم الارض وبعد الشمس عنها ومقدار الاشعاع الى
الارض ودوران الارض حول الشمس ونفسها كلها اجتمعت متناسقة ساعدت على عيش البشر على وجة الارض
والجبال والسهول والهضاب كل منهم له دورة واثرة في استمرار الحياة
ومئات المئات من انواع الحيوانات والنباتات التي ساعدت على بقاء الانسان قادرة على الحياة
وادخلته في حيرة مذهلة من عظمة الباري فجعلتهم من المتفكرين في عظمته
والقشرة الارضية حيث انها لو كانت اكثر سمكا لادى الى منع وصول الاوكسجن الذي هو المادة الاصلية للحياة والدقة في عمق البحار فلو كانت اعمق بقليل لانجذب الاوكسجين وما تمكن النبات والحويانات من
العيش
على سطح الارض
والغلاف الجوي الذي يحيط بالارض اذا لولا كثافته لخرقته الشهب
وكذلك وجود الابخرة التي خرجت في القرون السابقة من باطن الارض وانتشرت في الهواء واغبلها سامة و بالرغم من ذلك فان الهواء ما زال باقيا على حالته الطبيعية للحياة الانسانيه
واساس هذه الموازنه كلها هو البحر فعلينا ان نقف وقفة اجلال وتعظيم ونشكر خالقه!
وقولة تعالى (وفي انفسكم فلا تبصرون)
الانسان !!هذا الابتداع والابتكار كان اول يوم نطفة استقر في الرحم حتى تكاملت يوم بعد يوم فاصبحت هذه النطفة انسانا كاملا سويا
وبهذه الاجهزة من الرئة والقلب والامعاء والدماغ ولتركيب العظام
واهم من ذلك لغز الحياة التي لا تعرف اسرارها وبناء الروح والعقل الانساني وهنا ينحني الانسان ويتمتم بالتسبيح والحمد وقولة تعالى (وفي السماء رزقكم)
وهو الماء الذي اساس الموجودات
والهواء!!
ونعمة الاسلام والرسل والكتاب المنزل الذي صححوا مسارنا لطريق الخير والصلاح
وحواس الخمس ل هي آيات على عظمة الخالق والنطق واحد من اكبر الارزاق التي لم يتمتع بها الا الانسان
وللكثير والكثير من النعم الله علينا التي لا تعد ولا تحصى فاحمدوا الله على الستر احمدوا الله على الصحة والعافية واحمدوا الله على اتباع محمد وال محمد
فاحمدوا الله واشكروه
( اللهم لك الحمد والشكر)
(اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك)
(وعظيم سلطانك)
(اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك)
(وعظيم سلطانك)
تعليق