اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين
بعض الاحاديث المروية عن مولانا الامام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف:
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين). (بحار الأنوار ج52 ص238)
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ. (بحار الأنوار ج53 ص191)
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم. (الغيبة للشيخ الطوسي ص178)
إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا .. ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا. (الغيبة للشيخ الطوسي ص172)
العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ. (بحار الأنوار ج53 ص151)
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص499)
أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
فأمّا السجود على القبرِ فلا يجوزُ. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص490)
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان. (بحار الأنوار ج53 ص182)
إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء. (بحار الأنوار ج78 ص380)
ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق. (بحار الأنوار ج53 ص191)
وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم. (بحار الأنوار ج78 ص380)
إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً. (كمال الدين للصدوق ج2 ص115)
كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم. (بحار الأنوار ج53 ص185)
اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة. (المصباح للكفعمي ص281)
ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم. (بحار الأنوار ج52 ص16)
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي. (بحار الأنوار ج53 ص181)
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي. (بحار الأنوار ج52 ص30)
من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته. (بحار الأنوار ج51 ص331)
أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره. (بحار الأنوار ج53 ص193)
وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي ، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب .. وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء. (بحار الأنوارج53ص181)
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)
إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت. (بحار الأنوار ج51 ص339)
لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه. (وسائل الشيعة ج17 ص309)
ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني. (الغيبة للشيخ الطوسي ص176)
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن. (بحار الأنوار ج53 ص190)
والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب. (بحار الأنوار ج53 ص177)
إلى الله أرغب في الكفاية ، وجميل الصنع والولاية. (بحار الأنوار ج52 ص183)
إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا. (بحار الأنوار ج53 ص175)
وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. (بحار الأنوار ج53 ص181)
إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك. (بحار الأنوار ج51 ص329)
إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ. (الغيبة للشيخ الطوسي ص174)
فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص324)
السلام عليك أيها القائم المنتظر
الامام الحاضر الغائب
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره
بعض الاحاديث المروية عن مولانا الامام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف:
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين). (بحار الأنوار ج52 ص238)
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ. (بحار الأنوار ج53 ص191)
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم. (الغيبة للشيخ الطوسي ص178)
إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا .. ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا. (الغيبة للشيخ الطوسي ص172)
العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ. (بحار الأنوار ج53 ص151)
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص499)
أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
فأمّا السجود على القبرِ فلا يجوزُ. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص490)
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان. (بحار الأنوار ج53 ص182)
إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء. (بحار الأنوار ج78 ص380)
ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق. (بحار الأنوار ج53 ص191)
وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم. (بحار الأنوار ج78 ص380)
إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً. (كمال الدين للصدوق ج2 ص115)
كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم. (بحار الأنوار ج53 ص185)
اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة. (المصباح للكفعمي ص281)
ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم. (بحار الأنوار ج52 ص16)
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي. (بحار الأنوار ج53 ص181)
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي. (بحار الأنوار ج52 ص30)
من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته. (بحار الأنوار ج51 ص331)
أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره. (بحار الأنوار ج53 ص193)
وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي ، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب .. وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء. (بحار الأنوارج53ص181)
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)
إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت. (بحار الأنوار ج51 ص339)
لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه. (وسائل الشيعة ج17 ص309)
ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني. (الغيبة للشيخ الطوسي ص176)
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن. (بحار الأنوار ج53 ص190)
والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب. (بحار الأنوار ج53 ص177)
إلى الله أرغب في الكفاية ، وجميل الصنع والولاية. (بحار الأنوار ج52 ص183)
إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا. (بحار الأنوار ج53 ص175)
وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. (بحار الأنوار ج53 ص181)
إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك. (بحار الأنوار ج51 ص329)
إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ. (الغيبة للشيخ الطوسي ص174)
فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص324)
السلام عليك أيها القائم المنتظر
الامام الحاضر الغائب
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره
تعليق