بسم الله الرحمن الرحيم
وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
اخي الكريم محمد رعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان قضية السيد فاطمة الزهراء (عليها السلام ) من المسلمات العقائدية, التي جاءت في كتب الفريقين من السنة والشيعة, وخصوصاً قضية ضرب السيدة الزهراء وقضيةالهجوم على بيت فاطمة الزهراء ,الذي نقله كثيرين من اهل السنة امثال ماتفضلت به ونقله ايضاًصاحب كتاب الائمامة والسياسة ,رغم التعتيم على عدم إفشاء مثل هكذا إخبار, لأنها تبين حقيقة الغاصبين والظالمين ؟؟ لكن جاء من هنا وهناك بعض الإخبار التي تبين حقيقة الأمر منها .
يذكر صاحب كتاب الإمامة والسياسة / بإسناده عن عبد الرحمن الأنصاري:
(… وأنّ أبا بكر تفقّد قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي كرّم الله وجهه، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار عليّ، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب، وقال: والذي نفس عمر بيده، لتخرجنّ أو (لأحرقنّها) على من فيها !!. فقيل له: يا أبا حفص ! إنّ فيها فاطمة؟! فقال : وإن !!…) رواه ابن قتيبة الدينوري في الإمامة والسياسة 1/ 30 .
وكذلك يروي صاحب المختصر في أخبار البشر …فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها، وقالت: إلى أين يا ابن الخطاب، أجئت (لتحرق دارنا)!! قال : نعم، أو تدخلوا فيما دخلت به الأمة!!) أورده أبو الفداء إسماعيل في المختصر في أخبار البشر 1/156 . ويروي صاحب كتاب الملل والنحل عن النظّام أنّه قال وكان عمر يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها!! وما كان في الدار غير علي، وفاطمة والحسن والحسين) أورده الشهرستاني في الملل والنحل : 1 / 56 .وغيرها كثير من مصادر أهل السنة بالإضافة إلى التواتر الذي ورد عن طريق مدرسة أهل البيت سلام الله عليهم اجمعين .
وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
اخي الكريم محمد رعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان قضية السيد فاطمة الزهراء (عليها السلام ) من المسلمات العقائدية, التي جاءت في كتب الفريقين من السنة والشيعة, وخصوصاً قضية ضرب السيدة الزهراء وقضيةالهجوم على بيت فاطمة الزهراء ,الذي نقله كثيرين من اهل السنة امثال ماتفضلت به ونقله ايضاًصاحب كتاب الائمامة والسياسة ,رغم التعتيم على عدم إفشاء مثل هكذا إخبار, لأنها تبين حقيقة الغاصبين والظالمين ؟؟ لكن جاء من هنا وهناك بعض الإخبار التي تبين حقيقة الأمر منها .
يذكر صاحب كتاب الإمامة والسياسة / بإسناده عن عبد الرحمن الأنصاري:
(… وأنّ أبا بكر تفقّد قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي كرّم الله وجهه، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار عليّ، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب، وقال: والذي نفس عمر بيده، لتخرجنّ أو (لأحرقنّها) على من فيها !!. فقيل له: يا أبا حفص ! إنّ فيها فاطمة؟! فقال : وإن !!…) رواه ابن قتيبة الدينوري في الإمامة والسياسة 1/ 30 .
وكذلك يروي صاحب المختصر في أخبار البشر …فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها، وقالت: إلى أين يا ابن الخطاب، أجئت (لتحرق دارنا)!! قال : نعم، أو تدخلوا فيما دخلت به الأمة!!) أورده أبو الفداء إسماعيل في المختصر في أخبار البشر 1/156 . ويروي صاحب كتاب الملل والنحل عن النظّام أنّه قال وكان عمر يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها!! وما كان في الدار غير علي، وفاطمة والحسن والحسين) أورده الشهرستاني في الملل والنحل : 1 / 56 .وغيرها كثير من مصادر أهل السنة بالإضافة إلى التواتر الذي ورد عن طريق مدرسة أهل البيت سلام الله عليهم اجمعين .
اترك تعليق: