لقد وعد القرآن الكريم الأمة بيوم يستلم فيه رجال الحق اللائقون أزمة القيادة في الأرض ، و ينتصر فيه الدين الإسلامي على سائر الأديان و يعم الأرض.
وقد وردت آيات في القران الكريم تفسر بالإمام المهدي (ع) :
1- { و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون }.
2- { وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً }
3- { هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون }
4- {و نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض و نجعلهم أئمة و نجعلهم الوارثين}
و هكذا يتوضح من هذه الآيات أن العالم سيصل حتماً إلى اليوم الذي تستلم فيه القيادة الرشيدة اللائقه أزمة الأمور فيه ، فيكون أولياء الله قادة الأرض ويعلو الإسلام فيه على سائر العقائد.
وقد وردت آيات في القران الكريم تفسر بالإمام المهدي (ع) :
1- { و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون }.
2- { وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً }
3- { هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون }
4- {و نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض و نجعلهم أئمة و نجعلهم الوارثين}
و هكذا يتوضح من هذه الآيات أن العالم سيصل حتماً إلى اليوم الذي تستلم فيه القيادة الرشيدة اللائقه أزمة الأمور فيه ، فيكون أولياء الله قادة الأرض ويعلو الإسلام فيه على سائر العقائد.
تعليق