هل سألت نفسك هذا السؤال ؟؟؟
ما الذي أضفته للحياة ؟؟؟
هذا هو السؤال الذي علينا أن نسأله لأنفسنا..
لابل ، علينا ان نعود أصدقاءنا و أبناءنا أن يوجهوه لأنفسهم دائماً ..
لماذا ؟
لأنه بإمكان هذا السؤال أن يصنع الأعاجيب !!!
ولهذا السؤال قدرة عجيبة على تفجير طاقات وأمور وقدرات كانت يوماً ما مدفونة في أعماقنا دون أن ندري عنها ...
لانه بمثابة جرس إنذار ينبهنا إلى أنك أيها الانسان لم يخلقك الله في هذه الحياة عبثاً .. إنك هنا لحكمة ولغاية !
فحاول أن تقدر هذه الغاية وتجسد هذه الحكمة قبل أن تنطفىء شمعتك فتفاجأ حينها بأنك لا الذي حاز متعة الدنيا الحقيقية ولا بالذي فاز بالآخرة !!!
ما الذي أضفته للحياة ؟؟؟
شعور صعب يعتريك حينما تتخيل للحظة أنه بعد موتك لم يتغير شيء في حياتك ..
أن من حولك لم يفتقدوك ..
أن الحياة بعدك تمضي دون أن يشعر أحد بأن هنالك خطب ما حصل للتو ..
أن كل شيء سار على مايرام ولم يهتز إنسان أو مكان لموتك !!!
ولهذا أقول لنفسي ولك : تدارك نفسك ووجه اليوم إلى ذاتك هذا السؤال ..
أتعلم لماذا ؟؟؟
لأنه إن كان موتك قد أثر على من هم حولك فتلك مصيبة !!!
وان كان موتك لم يؤثر فتلك مصيبة أعظم !!!
ما الذي أضفته للحياة ؟؟؟
هذا هو السؤال الذي علينا أن نسأله لأنفسنا..
لابل ، علينا ان نعود أصدقاءنا و أبناءنا أن يوجهوه لأنفسهم دائماً ..
لماذا ؟
لأنه بإمكان هذا السؤال أن يصنع الأعاجيب !!!
ولهذا السؤال قدرة عجيبة على تفجير طاقات وأمور وقدرات كانت يوماً ما مدفونة في أعماقنا دون أن ندري عنها ...
لانه بمثابة جرس إنذار ينبهنا إلى أنك أيها الانسان لم يخلقك الله في هذه الحياة عبثاً .. إنك هنا لحكمة ولغاية !
فحاول أن تقدر هذه الغاية وتجسد هذه الحكمة قبل أن تنطفىء شمعتك فتفاجأ حينها بأنك لا الذي حاز متعة الدنيا الحقيقية ولا بالذي فاز بالآخرة !!!
ما الذي أضفته للحياة ؟؟؟
شعور صعب يعتريك حينما تتخيل للحظة أنه بعد موتك لم يتغير شيء في حياتك ..
أن من حولك لم يفتقدوك ..
أن الحياة بعدك تمضي دون أن يشعر أحد بأن هنالك خطب ما حصل للتو ..
أن كل شيء سار على مايرام ولم يهتز إنسان أو مكان لموتك !!!
ولهذا أقول لنفسي ولك : تدارك نفسك ووجه اليوم إلى ذاتك هذا السؤال ..
أتعلم لماذا ؟؟؟
لأنه إن كان موتك قد أثر على من هم حولك فتلك مصيبة !!!
وان كان موتك لم يؤثر فتلك مصيبة أعظم !!!
تعليق