تويت
من يحبكم غيري ؟
سلام عليكم
ارتأيت ان اسمي خاطرتي بهذا الاسم
لاعرف من منكم حبهم حبا حقيقيا ويحييهم ولو برد بسيط
أنا لا أدري لما الحرب على الشيعة تسعر , ولماذا كلمة الحق مدى التاريخ تقبر , أو كل الأمر إنا قد هوينا الطهر حيدر , أيلام المرء أن يعشق من بالعشق أجدر , أم ترى الجرم بأن نقصد للقبر المطهر , لنزر أطهر أرواح ومن للحق مصدر , أو جرما أيها الناس إذا الجسم تعفر , فوق تربا قد حوى الدم الذي لله يهدر , عجبا ما كان جرما حينما الأضلاع تكسر , حينما فاطم بين الباب والحائط تعصر , عجبا ما كان جرما حينما قد هب عسكر , و بأرض الطف قد قرر أن للحق ينحر , عجبا تشتد دنيانا و للأحرار تقهر , غيرنا يغتال حرا و إلينا الضوء أحمر ....
رقص السيف على لحن رقاب البشرية وهو في سهو السكارى وغرور الأموية , صير الأرض وما تحويه بئرا دموية , وتغذى بالضحاية كل صبحا وعشية , فتسألت أكان السيف عشاق المنية , فهو لا يرضى بديلا عن رقاب أدمية , أنني الأعمى ولكن صرت في كف شقية , أنني في كف فرعون وفي كف أمية , أو ترجوا الخير ممن صار رهن الوثنية , قلت لماذا بث طغاة الأرض فينا العنصرية , قالوا فرق لتسد أسمى شعار الجاهلية ....
أقسم الطاغوت أن يرجع للشيطان مجده , ولذا قد حكم السيف وقد صقل حده , فغدى دمي مطلوبا به ينشأ سعده , فأنا الكافر والمشرك والظالم عنده , ولأني صرت شيعا وذا أكبر رده , فسيبقى السيف في عنقي ولن يدخل غمده , قل لمن يعمل في قتلي وصلبي اليوم جهده , أنتم الأشواك في الدنيا و أني مثل ورده , أنا قدسيا وقد كنتم قرودا مستبده , انا عزما وقفت كل طغاة الأرض ضده , وغدا تطوى لي الأرض ولي تصبح عبده , عندها أعلن أن الحق قد أعلن عهده ....
حينما ينطق سيف الكفر أميه , حينما تستحكم الظلمة في كل خليه , حينما الطاغوت يستملك أعناق البريه , حينما يصبح فيتو سيدا ينهي القضيه , عندها لن تنفع الكلمة لا تجدي الرويه , حينها تصمت أفواه وتحكي البندقيه , حينها الكلمة للسيف ليلغي الجاهليه , حينها الدم رصاص في أكف الجعفريه , عندها تفهم أسرائيل سر الموسويه , عندها تدرك صهيون المسيرة الأحمديه , عنده الله أكبر سوف تردي الأمويه , وستعلو راية الحق لتنمي الأريحيه ....
صاحب العصر وذا أسمك يسري في عروقي , يطعم النفس نشيد النصر يا نفس فذوقي , من رحيق الحق عبي أنه أغلى الرحيق , هو مفتاح خلاص وهو مفتاح بريقي , فحياة النفس بالمهدي يا نفس أفيقي , فإذا ما ذكرى المهدي ولى كل ضيقي , فمتى تشرق دنياي بأصباح حقيق , ومتى تبتسم الدنيا بميلاد الشروقي , ومتى نبصم بالدم على العهد الوثيق , ليرف الحق في الدنيا منيرا لي طريق .
ارتأيت ان اسمي خاطرتي بهذا الاسم
لاعرف من منكم حبهم حبا حقيقيا ويحييهم ولو برد بسيط
أنا لا أدري لما الحرب على الشيعة تسعر , ولماذا كلمة الحق مدى التاريخ تقبر , أو كل الأمر إنا قد هوينا الطهر حيدر , أيلام المرء أن يعشق من بالعشق أجدر , أم ترى الجرم بأن نقصد للقبر المطهر , لنزر أطهر أرواح ومن للحق مصدر , أو جرما أيها الناس إذا الجسم تعفر , فوق تربا قد حوى الدم الذي لله يهدر , عجبا ما كان جرما حينما الأضلاع تكسر , حينما فاطم بين الباب والحائط تعصر , عجبا ما كان جرما حينما قد هب عسكر , و بأرض الطف قد قرر أن للحق ينحر , عجبا تشتد دنيانا و للأحرار تقهر , غيرنا يغتال حرا و إلينا الضوء أحمر ....
رقص السيف على لحن رقاب البشرية وهو في سهو السكارى وغرور الأموية , صير الأرض وما تحويه بئرا دموية , وتغذى بالضحاية كل صبحا وعشية , فتسألت أكان السيف عشاق المنية , فهو لا يرضى بديلا عن رقاب أدمية , أنني الأعمى ولكن صرت في كف شقية , أنني في كف فرعون وفي كف أمية , أو ترجوا الخير ممن صار رهن الوثنية , قلت لماذا بث طغاة الأرض فينا العنصرية , قالوا فرق لتسد أسمى شعار الجاهلية ....
أقسم الطاغوت أن يرجع للشيطان مجده , ولذا قد حكم السيف وقد صقل حده , فغدى دمي مطلوبا به ينشأ سعده , فأنا الكافر والمشرك والظالم عنده , ولأني صرت شيعا وذا أكبر رده , فسيبقى السيف في عنقي ولن يدخل غمده , قل لمن يعمل في قتلي وصلبي اليوم جهده , أنتم الأشواك في الدنيا و أني مثل ورده , أنا قدسيا وقد كنتم قرودا مستبده , انا عزما وقفت كل طغاة الأرض ضده , وغدا تطوى لي الأرض ولي تصبح عبده , عندها أعلن أن الحق قد أعلن عهده ....
حينما ينطق سيف الكفر أميه , حينما تستحكم الظلمة في كل خليه , حينما الطاغوت يستملك أعناق البريه , حينما يصبح فيتو سيدا ينهي القضيه , عندها لن تنفع الكلمة لا تجدي الرويه , حينها تصمت أفواه وتحكي البندقيه , حينها الكلمة للسيف ليلغي الجاهليه , حينها الدم رصاص في أكف الجعفريه , عندها تفهم أسرائيل سر الموسويه , عندها تدرك صهيون المسيرة الأحمديه , عنده الله أكبر سوف تردي الأمويه , وستعلو راية الحق لتنمي الأريحيه ....
صاحب العصر وذا أسمك يسري في عروقي , يطعم النفس نشيد النصر يا نفس فذوقي , من رحيق الحق عبي أنه أغلى الرحيق , هو مفتاح خلاص وهو مفتاح بريقي , فحياة النفس بالمهدي يا نفس أفيقي , فإذا ما ذكرى المهدي ولى كل ضيقي , فمتى تشرق دنياي بأصباح حقيق , ومتى تبتسم الدنيا بميلاد الشروقي , ومتى نبصم بالدم على العهد الوثيق , ليرف الحق في الدنيا منيرا لي طريق .
تعليق