الواحد والخمسون: " الخنس ".
وهي الكواكب السيارة التي لها رجعة، وقد ترجع احياناً في اثناء سيرها مثل زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد، وليس للشمس والقمر رجعة.
وروى الحسين بن حمدان عن الامام الباقر عليه السلام أنه قال في الآية المباركة { فلا اقسم بالخنس }(3):
امام يغيب سنة ستين ومائتين(4).
الثاني والخمسون: " خليفة الله ".
في كشف الغمة وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال:
يخرج المهدي وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي:
هذا المهدي خليفة الله(2).
وهي الكواكب السيارة التي لها رجعة، وقد ترجع احياناً في اثناء سيرها مثل زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد، وليس للشمس والقمر رجعة.
وروى الحسين بن حمدان عن الامام الباقر عليه السلام أنه قال في الآية المباركة { فلا اقسم بالخنس }(3):
امام يغيب سنة ستين ومائتين(4).
الثاني والخمسون: " خليفة الله ".
في كشف الغمة وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال:
يخرج المهدي وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي:
هذا المهدي خليفة الله(2).
الثالث والخسون: " خليفة الأتقياء ".
الرابع والخمسون: " دابة الأرض ".
الخامس والخمسون: " الداعي ".
الخامس والخمسون: " الداعي ".
وفي زيارته عليه السلام المأثورة عنه: " السلام عليك يا داعي الله ".
فانه يدعو الخلائق إلى الله، وتصل دعوته بحيث لا يدع ديناً في الدنيا الاّ دين جدّه الاعظم صلى الله عليه وآله وسلّم، ويظهر دعوته فيصير مصداق الوعد الصادق { ليظهره على الدين كله }
بل المروي في تفسير علي بن ابراهيم في الآية الشريفة: { يريدون لِيُطْفئوا نورَ الله... الخ }(1) أن الله متم نوره بالقائم من آل محمد عليهم السلام(2).
السادس والخمسون: " الرجل ".
فانه يدعو الخلائق إلى الله، وتصل دعوته بحيث لا يدع ديناً في الدنيا الاّ دين جدّه الاعظم صلى الله عليه وآله وسلّم، ويظهر دعوته فيصير مصداق الوعد الصادق { ليظهره على الدين كله }
بل المروي في تفسير علي بن ابراهيم في الآية الشريفة: { يريدون لِيُطْفئوا نورَ الله... الخ }(1) أن الله متم نوره بالقائم من آل محمد عليهم السلام(2).
السادس والخمسون: " الرجل ".
السابع والخمسون: " راهنما ".
الثامن والخمسون: " رب الأرض ".
كما جاء في تفسر الآية الشريفة (واشرقت الأرض) وتقدمت اخبارها، وسوف تأتي في الباب اللاحق في ضمن خصائصه عليه السلام.
التاسع والخمسون: " زند أفريس ".
قال في (ذخيرة الالباب " أنه اسمه عليه السلام في كتاب (مارياقين)، وهذه عبارة الذخيرة (وفي كتاب مارياقين زند افريس).
ويحتمل أن اصل الاسم هو (افريس) وان المراد من (زند) هو الكتاب المنسوب الى (زردشت) أو صحف ابراهيم عليه السلام، أو فصل منه، والله العالم.
الستون: " سروش ايزد ".
ذكر في ذلك الكتاب وفي التذكرة أن هذا اسمه عليه السلام في كتاب (زمزم) زردشت.
الواحد والستون: " السلطان المأمول ".
الثاني والستون: " سدرة المنتهى ".
الثالث والستون: " السناء ".
الرابع والستون: " السبيل ".
الخامس والستون: " الساعة ".
عُدّ هناك من القابه عليه السلام، وقد روي في حديث المفضل الطويل وغيره عن الامام الصادق عليه السلام أنه هو الساعة في الآية الشريفة: { يسئلونك عن الساعة أيّان مُرساها... إلى آخره }(1).
وفي الآية المباركة الشريفة: { يسئلونك عن الساعة... الخ }(2) وفي الآية الشريفة: { وعنده علم الساعة }(3) وفي الآية الكريمة: { هل ينظرون الاّ الساعة }(4)وفي الآية الشريفة: { وما يدريك لعل الساعة... }(5) إلى قوله تعالى: { ألا إنّ الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد }(6).
فانها جميعاً مؤولة بالمهدي عليه السلام.
قال المفضل: " قلت فما معنى يمارون؟
قال: يقولون متى ولد؟ ومَنْ رأى؟ وأين يكون؟ ومتى يظهر؟ وكلّ ذلك
السادس والستون: " السيّد ".
السابع والستون: " شماطيل ".
الثامن والستون: " الشريد ".
ذكر مكرراً بهذا اللقب على لسان الائمة عليهم السلام خصوصاً أمير المؤمنين والامام الباقر عليهما السلام.
يعني: الشريد من هذا الخلق المنكوس الذين لم يعرفوه ولم يعلموا قدر نعمة وجوده ولم يشكروه ولم يؤدوا حقه ; بل بعد أن يأس اوائلهم من التغلب عليه وبعد قتل وقمع الذرية الطاهرة أعان اجلافهم باللسان والقلم جاهدين لتبعيده ونفيه من القلوب واقاموا الادلة على اصل عدم وجوده ونفي ولادته ليمحوا ذكره من الاذهان،
التاسع والستون: " الصاحب ".
وهو من القابه المعروفة عليه السلام، وقد صرّح به علماء الرجال، وقال في الذخيرة انه اسمه عليه السلام في صحف ابراهيم عليه السلام.
السبعون: " صاحب الغيبة ".
الحادي والسبعون: " صاحب الزمان ".
والاثنان من القابه المعروفة، والثاني من القابه المشهورة عليه السلام، ويعني آمر وحاكم الزمان من قبل الله عزوجل.
الثاني والسبعون: " صاحب الرجعة ".
الثالث والسبعون: " صاحب الدار ".
الرابع والسبعون: " صاحب الناحية ".
الخامس والسبعون: " صاحب العصر ".
وشهرة هذا اللقب ومعروفيته مثل (صاحب الزمان) عليه السلام.
السادس والسبعون: " صاحب الكرة البيضاء ".
السابع والسبعون: " صاحب الدولة الزهراء ".
الثامن والسبعون: " الصالح ".
وشهرة هذا اللقب ومعروفيته مثل (صاحب الزمان) عليه السلام.
السادس والسبعون: " صاحب الكرة البيضاء ".
السابع والسبعون: " صاحب الدولة الزهراء ".
الثامن والسبعون: " الصالح ".
التاسع والسبعون: " صاحب الأمر ".
وهو من الالقاب الشائعة المتداولة.
الثمانون: " الصمصام الأكبر ".
الحادي والثمانون: " الصبح المسفر ".
الثاني والثمانون: " الصدق ".
الثالث والثمانون: " الصراط ".
الثمانون: " الصمصام الأكبر ".
الحادي والثمانون: " الصبح المسفر ".
الثاني والثمانون: " الصدق ".
الثالث والثمانون: " الصراط ".
الرابع والثمانون: " الضياء ".
الخامس والثمانون: " الضحى ".
ومروي في (تأويل الآيات) للشيخ شرف الدين النجفى(1) في تأويل سورة (والشمس وضحاها) المباركة: " الشمس رسول الله صلى الله على وآله وسلّم "(2).
وضحى الشمس ـ وهو عندما يتلالأ نور وضياء الشمس ـ القائم عليه السلام. وفي بعض النسخ خروجه عليه السلام(3) ; ومن الواضح أن نور الرسالة وشعاع شمسه صلى الله عليه وآله وسلّم سوف يتلألأ بوجوده عليه السلام في شرق وغرب العالم على الصغير والكبير وعلى الشاب والشيخ.
السادس والثمانون: " طالب التراث ".
الخامس والثمانون: " الضحى ".
ومروي في (تأويل الآيات) للشيخ شرف الدين النجفى(1) في تأويل سورة (والشمس وضحاها) المباركة: " الشمس رسول الله صلى الله على وآله وسلّم "(2).
وضحى الشمس ـ وهو عندما يتلالأ نور وضياء الشمس ـ القائم عليه السلام. وفي بعض النسخ خروجه عليه السلام(3) ; ومن الواضح أن نور الرسالة وشعاع شمسه صلى الله عليه وآله وسلّم سوف يتلألأ بوجوده عليه السلام في شرق وغرب العالم على الصغير والكبير وعلى الشاب والشيخ.
السادس والثمانون: " طالب التراث ".
السابع والثمانون: " الطريد ".
الثامن والثمانون: " العالم ".
التاسع والثمانون: " العدل ".
التسعون: " عاقبة الدار ".
الثامن والثمانون: " العالم ".
التاسع والثمانون: " العدل ".
التسعون: " عاقبة الدار ".
الحادي والتسعون: " العزّة ".
الثاني والتسعون: " العين ".
هناك ايضاً، يعني (عين الله) كما في زيارته عليه السلام، واطلاقها على جميع الائمة عليهم السلام شائع.
الثالث والتسعون: " العصر ".
عدّه في (الذخيرة) من اسمائه عليه السلام المذكورة في القرآن.
الرابع والتسعون: " الغائب ".
من القابه عليه السلام الشائعة في الأخبار.
الخامس والتسعون: " الغلام ".
وقد ذكر مكرراً في لسان الرواة والاصحاب.
هناك ايضاً، يعني (عين الله) كما في زيارته عليه السلام، واطلاقها على جميع الائمة عليهم السلام شائع.
الثالث والتسعون: " العصر ".
عدّه في (الذخيرة) من اسمائه عليه السلام المذكورة في القرآن.
الرابع والتسعون: " الغائب ".
من القابه عليه السلام الشائعة في الأخبار.
الخامس والتسعون: " الغلام ".
وقد ذكر مكرراً في لسان الرواة والاصحاب.
السادس والتسعون: " الغيب ".
عدّه في (الذخيرة) من القابه عليه السلام المذكورة في القرآن.
وروي في (كمال الدين) للصدوق عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال في الآية الشريفة: { هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب }(1): المتقون شيعة علي عليه السلام، والغيب هو الحجة الغائب.
وشاهد على ذلك قول الله عزوجل: { ويقولون لولا انزل عليه آية من ربّه فقل انّما الغيب لله فانتظروا اني معكم من المنتظرين }(2).
يعني أن ظهوره غيب، وهو من آيات الله(3).
السابع والتسعون: " الغريم ".
صرّح علماء الرجال أنه من القابه الخاصة.
وإطلاقه عليه عليه السلام شائع في الأخبار.
والغريم بمعنى (الدائن)، وبمعنى (المدين)، وهنا بمعنى الاول. وهذا اللقب مثل (الغلام) كان للتقية، فعندما كانت الشيعة تريد أن تبعث مالا إليه عليه السلام أو إلى وكلائه أو يوصون اليه، أو يطالب هو به عليه السلام، وما شابه ذلك، فقد كانوا ينادونه
الثامن والتسعون: " الغوث ".
عدّه في (الذخيرة) من القابه عليه السلام المذكورة في القرآن.
وروي في (كمال الدين) للصدوق عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال في الآية الشريفة: { هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب }(1): المتقون شيعة علي عليه السلام، والغيب هو الحجة الغائب.
وشاهد على ذلك قول الله عزوجل: { ويقولون لولا انزل عليه آية من ربّه فقل انّما الغيب لله فانتظروا اني معكم من المنتظرين }(2).
يعني أن ظهوره غيب، وهو من آيات الله(3).
السابع والتسعون: " الغريم ".
صرّح علماء الرجال أنه من القابه الخاصة.
وإطلاقه عليه عليه السلام شائع في الأخبار.
والغريم بمعنى (الدائن)، وبمعنى (المدين)، وهنا بمعنى الاول. وهذا اللقب مثل (الغلام) كان للتقية، فعندما كانت الشيعة تريد أن تبعث مالا إليه عليه السلام أو إلى وكلائه أو يوصون اليه، أو يطالب هو به عليه السلام، وما شابه ذلك، فقد كانوا ينادونه
الثامن والتسعون: " الغوث ".
التاسع والتسعون: " غاية الطالبين ".
المائة: " الغاية القصوى ".
____________
المائة: " الغاية القصوى ".
____________
يتبع/
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره
اترك تعليق: