إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسماء المهدي وألقابه عليه السّلام (عج)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ندى
    رد
    تابع/ أسماء المهدي وألقابه عليه السّلام (عج)

    الواحد والخمسون: " الخنس ".

    وهي الكواكب السيارة التي لها رجعة، وقد ترجع احياناً في اثناء سيرها مثل زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد، وليس للشمس والقمر رجعة.

    وروى الحسين بن حمدان عن الامام الباقر عليه السلام أنه قال في الآية المباركة { فلا اقسم بالخنس }(3):

    امام يغيب سنة ستين ومائتين(4).


    الثاني والخمسون: " خليفة الله ".

    في كشف الغمة وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال:

    يخرج المهدي وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي:

    هذا المهدي خليفة الله(2).


    الثالث والخسون: " خليفة الأتقياء ".


    الرابع والخمسون: " دابة الأرض ".

    الخامس والخمسون: " الداعي ".

    وفي زيارته عليه السلام المأثورة عنه: " السلام عليك يا داعي الله ".

    فانه يدعو الخلائق إلى الله، وتصل دعوته بحيث لا يدع ديناً في الدنيا الاّ دين جدّه الاعظم صلى الله عليه وآله وسلّم، ويظهر دعوته فيصير مصداق الوعد الصادق { ليظهره على الدين كله }


    بل المروي في تفسير علي بن ابراهيم في الآية الشريفة: { يريدون لِيُطْفئوا نورَ الله... الخ }(1) أن الله متم نوره بالقائم من آل محمد عليهم السلام(2).

    السادس والخمسون: " الرجل ".

    السابع والخمسون: " راهنما ".


    الثامن والخمسون: " رب الأرض ".

    كما جاء في تفسر الآية الشريفة (واشرقت الأرض) وتقدمت اخبارها، وسوف تأتي في الباب اللاحق في ضمن خصائصه عليه السلام.

    التاسع والخمسون: " زند أفريس ".

    قال في (ذخيرة الالباب " أنه اسمه عليه السلام في كتاب (مارياقين)، وهذه عبارة الذخيرة (وفي كتاب مارياقين زند افريس).

    ويحتمل أن اصل الاسم هو (افريس) وان المراد من (زند) هو الكتاب المنسوب الى (زردشت) أو صحف ابراهيم عليه السلام، أو فصل منه، والله العالم.

    الستون: " سروش ايزد ".

    ذكر في ذلك الكتاب وفي التذكرة أن هذا اسمه عليه السلام في كتاب (زمزم) زردشت.

    الواحد والستون: " السلطان المأمول ".


    الثاني والستون: " سدرة المنتهى ".


    الثالث والستون: " السناء ".

    الرابع والستون: " السبيل ".


    الخامس والستون: " الساعة ".

    عُدّ هناك من القابه عليه السلام، وقد روي في حديث المفضل الطويل وغيره عن الامام الصادق عليه السلام أنه هو الساعة في الآية الشريفة: { يسئلونك عن الساعة أيّان مُرساها... إلى آخره }(1).

    وفي الآية المباركة الشريفة: { يسئلونك عن الساعة... الخ }(2) وفي الآية الشريفة: { وعنده علم الساعة }(3) وفي الآية الكريمة: { هل ينظرون الاّ الساعة }(4)وفي الآية الشريفة: { وما يدريك لعل الساعة... }(5) إلى قوله تعالى: { ألا إنّ الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد }(6).

    فانها جميعاً مؤولة بالمهدي عليه السلام.

    قال المفضل: " قلت فما معنى يمارون؟

    قال: يقولون متى ولد؟ ومَنْ رأى؟ وأين يكون؟ ومتى يظهر؟ وكلّ ذلك

    السادس والستون: " السيّد ".

    السابع والستون: " شماطيل ".


    الثامن والستون: " الشريد ".

    ذكر مكرراً بهذا اللقب على لسان الائمة عليهم السلام خصوصاً أمير المؤمنين والامام الباقر عليهما السلام.

    يعني: الشريد من هذا الخلق المنكوس الذين لم يعرفوه ولم يعلموا قدر نعمة وجوده ولم يشكروه ولم يؤدوا حقه ; بل بعد أن يأس اوائلهم من التغلب عليه وبعد قتل وقمع الذرية الطاهرة أعان اجلافهم باللسان والقلم جاهدين لتبعيده ونفيه من القلوب واقاموا الادلة على اصل عدم وجوده ونفي ولادته ليمحوا ذكره من الاذهان،


    التاسع والستون: " الصاحب ".

    وهو من القابه المعروفة عليه السلام، وقد صرّح به علماء الرجال، وقال في الذخيرة انه اسمه عليه السلام في صحف ابراهيم عليه السلام.

    السبعون: " صاحب الغيبة ".

    الحادي والسبعون: " صاحب الزمان ".

    والاثنان من القابه المعروفة، والثاني من القابه المشهورة عليه السلام، ويعني آمر وحاكم الزمان من قبل الله عزوجل.


    الثاني والسبعون: " صاحب الرجعة ".

    الثالث والسبعون: " صاحب الدار ".

    الرابع والسبعون: " صاحب الناحية ".

    الخامس والسبعون: " صاحب العصر ".

    وشهرة هذا اللقب ومعروفيته مثل (صاحب الزمان) عليه السلام.

    السادس والسبعون: " صاحب الكرة البيضاء ".


    السابع والسبعون: " صاحب الدولة الزهراء ".


    الثامن والسبعون: " الصالح ".

    التاسع والسبعون: " صاحب الأمر ".

    وهو من الالقاب الشائعة المتداولة.

    الثمانون: " الصمصام الأكبر
    ".


    الحادي والثمانون: " الصبح المسفر ".


    الثاني والثمانون: " الصدق ".

    الثالث والثمانون: " الصراط ".

    الرابع والثمانون: " الضياء ".

    الخامس والثمانون: " الضحى ".

    ومروي في (تأويل الآيات) للشيخ شرف الدين النجفى(1) في تأويل سورة (والشمس وضحاها) المباركة: " الشمس رسول الله صلى الله على وآله وسلّم "(2).

    وضحى الشمس ـ وهو عندما يتلالأ نور وضياء الشمس ـ القائم عليه السلام. وفي بعض النسخ خروجه عليه السلام(3) ; ومن الواضح أن نور الرسالة وشعاع شمسه صلى الله عليه وآله وسلّم سوف يتلألأ بوجوده عليه السلام في شرق وغرب العالم على الصغير والكبير وعلى الشاب والشيخ
    .

    السادس والثمانون: " طالب التراث ".

    السابع والثمانون: " الطريد ".

    الثامن والثمانون: " العالم ".

    التاسع والثمانون: " العدل ".

    التسعون: " عاقبة الدار ".

    الحادي والتسعون: " العزّة ".

    الثاني والتسعون: " العين ".

    هناك ايضاً، يعني (عين الله) كما في زيارته عليه السلام، واطلاقها على جميع الائمة عليهم السلام شائع.

    الثالث والتسعون: " العصر ".

    عدّه في (الذخيرة) من اسمائه عليه السلام المذكورة في القرآن.

    الرابع والتسعون: " الغائب ".

    من القابه عليه السلام الشائعة في الأخبار.

    الخامس والتسعون: " الغلام ".

    وقد ذكر مكرراً في لسان الرواة والاصحاب.

    السادس والتسعون: " الغيب ".

    عدّه في (الذخيرة) من القابه عليه السلام المذكورة في القرآن.

    وروي في (كمال الدين) للصدوق عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال في الآية الشريفة: { هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب }(1): المتقون شيعة علي عليه السلام، والغيب هو الحجة الغائب.

    وشاهد على ذلك قول الله عزوجل: { ويقولون لولا انزل عليه آية من ربّه فقل انّما الغيب لله فانتظروا اني معكم من المنتظرين }(2).

    يعني أن ظهوره غيب، وهو من آيات الله(3)
    .

    السابع والتسعون: " الغريم ".

    صرّح علماء الرجال أنه من القابه الخاصة.

    وإطلاقه عليه عليه السلام شائع في الأخبار.

    والغريم بمعنى (الدائن)، وبمعنى (المدين)، وهنا بمعنى الاول. وهذا اللقب مثل (الغلام) كان للتقية، فعندما كانت الشيعة تريد أن تبعث مالا إليه عليه السلام أو إلى وكلائه أو يوصون اليه، أو يطالب هو به عليه السلام، وما شابه ذلك، فقد كانوا ينادونه


    الثامن والتسعون: " الغوث ".

    التاسع والتسعون: " غاية الطالبين ".

    المائة: " الغاية القصوى ".

    ____________


    يتبع/

    اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره

    اترك تعليق:


  • أسماء المهدي وألقابه عليه السّلام (عج)

    اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    أسماء المهدي وألقابه عليه السّلام

    -------------------------------------------

    من كتاب
    النجــم الثــاقـــب
    في أحوال الإمام الحجّة الغائب (عج)
    (الجزء الأول)

    تأليف
    خاتمة المحدثين آية الله الشيخ حسين الطبرسي النوري (قدّس سرّه)

    تقديم وترجمة وتحقيق وتعليق
    السيّد ياسين الموسوي

    الباب الثاني
    ------------------------------------


    في أسماء والقاب المهدي صلوات الله عليه الشريفة المذكورة في القرآن المجيد وسائر الكتب السماوية واخبار اهل البيت عليهم السلام وألسنة الرواة والمحدثين والمثبتة في كتب الأخبار والسير والرجال،


    وما يذكر هنا مائة واثنان وثمانون اسماً:


    الأول: " احمد ".

    روى الشيخ الصدوق في (كمال الدين) عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: " يخرج رجل من ولدي في آخر الزمان ـ إلى أن يقول ـ له اسمان اسم يخفى، واسم يعلن. فامّا الذي يخفى فأحمد )


    وروي في غيبة الطوسي عن حذيفة أنه قال:

    " سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ـ ذَكَرَ المهدي ـ فقال: أنه يبايع بين الركن والمقام اسمه احمد وعبد الله والمهدي فهذه اسماؤه ثلاثتها "


    الثاني: " الأصل ".

    روى الشيخ الكشي في رجاله عن أبي حامد بن ابراهيم المراغي، قال: كتب ابو جعفر محمد بن أحمد بن جعفر القمي العطار، وليس له ثالث في الأرض في القرب من الأصل، يصفنا لصاحب الناحية عليه السلام.

    فخرج: وقفت على ما وصفت به أبا حامد، أعزه الله بطاعته، وفهمت ما هو عليه تمم الله ذلك له بأحسنه ولا أخلاه من تفضله عليه وكان الله وليه، اكثر السلام وأخصه.

    قال أبو حامد: هذا في رقعة طويلة، فيها أمر ونهي إلى ابن أخي كثير، وفي الرقعة مواضع قد قرضت، فدفعت الرقعة كهيئتها إلى علاء بن الحسن الرازي.

    وكتب رجل من أجلة اخواننا يسمى الحسن بن النضر بما خرج في أبي حامد وأنفذه الى ابنه(3).

    والظاهر أن المراد من (الاصل) و(صاحب الناحية) وصاحب التوقيع هو امام


    الثالث: " اوقيدمو ".

    اسمه في التوراة بلغة تركوم (اوقيدمو)

    .الرابع: " ايزد شناس ".

    الخامس: " ايزد نشان ".


    وقد ذكر في الكتاب المتقدم أن هذين الاسمين له عند المجوس.


    السادس: " ايستاده ".

    السابع: " ابو القاسم ".

    روي في الأخبار المستفيضة باسانيد معتبرة من طرق الخاصة والعامة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال:

    " المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي "(1).

    وروى في كمال الدين عن أبي سهل النوبختي عن عقيد الخادم أنه قال: " ويكنى ابا القاسم "(2).

    وروي في تاريخ ابن الخشاب عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال:

    " الخلف الصالح من ولدي، وهو المهدي، اسمه محمد، وكنيته ابو القاسم "(3).

    وروي عن القاسم بن عدي أنه قال: يقال كنية الخلف الصالح ابو القاسم(4).

    ونهي في بعض الأخبار عن التكني بأبي القاسم إذا كان اسمه محمد(5).


    الثامن: " ابو عبد الله ".

    روى الكنجي الشافعي في كتاب البيان في اخبار صاحب الزمان عليه السلام عن حذيفة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم:

    " لو لم يبق من الدنيا الاّ يوم واحد لبعث الله فيه رجلا اسمه اسمي وخُلقه خلقي يكنى أبا عبد الله "(2).



    التاسع: " ابو جعفر ".

    العاشر: " ابو محمد ".

    الحادي عشر: " ابو ابراهيم ".



    الثاني عشر: " ابو الحسن ".

    والثالث عشر: " ابو تراب ".

    والكنيتان لأمير المؤمنين عليه السلام، وهناك تأمل في الثاني، الاّ إذا اريد من (أبي تراب) مالك التراب، ومربي الأرض، كما هو أحد الوجوه التي ذكرت في سبب تكنيته بها عليه السلام،

    الرابع عشر: " ابو بكر ".

    وهي احدى كنى الامام الرضا عليه السلام كما ذكرها ابو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبيين وغيره.

    الخامس عشر: " ابو صالح ".

    ذكر في (ذخيرة الالباب) أنه يكنّى بأبي القاسم، وأبي صالح.

    وان هذه الكنية معروفة له عند الاعراب والبدو فانهم ينادونه بها عند التوسلات والاستغاثات به.

    ويذكرها الشعراء والأدباء في قصائدهم ومدائحهم.


    السادس عشر: " أمير الأمرة ".

    وهو لقب لقبه به أمير المؤمنين عليه السلام


    السابع عشر: " الإحسان ".

    الثامن عشر: " الاُذن الواعية ".

    التاسع عشر: " الأيدي
    ".

    وعدّ الأول في الهداية والمناقب القديمة من القابه.

    والثاني والثالث في الهداية، والظاهر أن المراد من الايدي جمع اليد ويكون هنا بمعنى (النعمة) كما روى الصدوق في (كمال الدين) وابن شهر آشوب في المناقب عن الامام الكاظم عليه السلام أنه قال في تفسير الآية الشريفة: { وأسبغ عليكم نِعَمَهُ ظاهرة وباطنة }: النعمة الظاهرة الامام الظاهر، والباطنة الامام الغائب(2).

    وقد فسرت (النعمة) في مواضع كثيرة من القرآن بالامام عليه السلام.

    العشرون: " بقية الله ".

    قال في الذخيرة: أن هذا الاسم له عليه السلام في كتاب (ذوهر).

    وروى في غيبة (الفضل بن شاذان) عن الامام الصادق عليه السلام في ضمن أخبار القائم عليه السلام أنه قال:

    " فاذا خرج اسند ظهره إلى الكعبة واجتمع ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا واول ما ينطق به هذه الآية: { بقية الله خير لكم ان كنتم مؤمنين }(3).

    الواحد والعشرون: " بئر معطلة ".

    روى علي بن ابراهيم في تفسيره عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال في تفسير الآية الشريفة { وبئر معطّلة وقصر مشيد }(4).

    هو مثل لآل محمد صلوات الله عليهم، قوله: " وبئر معطلة " هي التي لا يستقى منها وهو الامام الذي قد غاب فلا يقتبس منه العلم [إلى وقت ظهوره ](5).

    أي لا يقتبس بالأسباب الظاهرية المتداولة لكل أحد وفي كل وقت كما كان ميسراً في عصر كل امام ـ الذين هم عليهم السلام (قصر مرتفع)، غيره عليه السلام ـ إذ لم يكن هناك مانع خارجي.

    الثاني والعشرون: " البلد الأمين ".

    الثالث والعشرون: " بهرام ".

    الرابع والعشرون: " بنده يزدان "(1).


    ان هذين الاسمين له عليه السلام في كتاب (ايستاع) كما ذكر في (ذخيرة الالباب).

    الخامس والعشرون: " پرويز "


    معنى (پرويز) بالفارسية (المنتصر)، وفي كتاب (الزام الناصب) ج 1، ص 482 ذكره (پرويز بابا ترجمته بالعربية أبو الپرويز) ويظهر انه نقل الاسم من هذا الكتاب واشتبه عليه (با باء پهلوية) يعني مع باء پهلوية، فتصور با باء انها بابا، فمع انهما كلمتان الاولى (با) بمعنى (مع) و(باء) وهي حرف معروف.


    السادس والعشرون: " برهان الله ".

    السابع والعشرون: " الباسط "

    الثامن والعشرون: " بقية الأنبياء ".


    التاسع والعشرون: " التالي ".


    الثلاثون: " التأييد ".

    الواحد والثلاثون: " التمام ".

    الثاني والثلاثون: " الثائر ".

    الثالث والثلاثون: " جعفر ".

    الرابع والثلاثون: " الجمعة ".

    الخامس والثلاثون: " جابر ".

    السادس والثلاثون: " الجَنْب ".

    السابع والثلاثون: " الجوار الكنس ".

    يعني النجوم التي تتوارى تحت شعاع الشمس كما تتوارى الظباء في كناسها.

    وروي في كمال الدين وغيبة الشيخ الطوسي وغيبة النعماني عن الامام الباقر عليه السلام في تفسير الآية الشريفة: { فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس } أنه قال: " امام يخنس سنة ستين ومائتين ثم يظهر كالشهاب في الليلة الظلماء "(1).

    ثم قال للراوي:

    " واذا ادركت زمانه قرت عينك "(2
    ).

    الثامن والثلاثون: " الحجة، وحجة الله ".


    التاسع والثلاثون: " الحق ".

    الأربعون: " الحجاب
    ".
    وفي زيارته: " السلام على حجاب الله الازلي القديم ".



    الواحد والأربعون: " الحامد ".

    الثاني والأربعون: " الحمد ".


    الثالث والأربعون: " الحاشر ".

    اسمه عليه السلام في صحف ابراهيم كما ذكر في تذكرة الائمة عليهم السلام.

    الرابع والأربعون: " خاتم الأوصياء ".


    الخامس والأربعون: " خاتمة الائمة " عليهم السلام

    السادس والأربعون: " خجسته


    السابع والأربعون: " خسرو ".

    الثامن والأربعون: " خدا شناس ".

    التاسع والأربعون: " الخازن ".

    الخمسون: " الخلف " و " الخلف الصالح ".

    عدّهما في الهداية والمناقب القديمة من القابه، وقد ذكر مكرراً بهذين اللقبين في ألسنة الائمة عليهم السلام، بل ذكر في تاريخ ابن الخشاب أنه " يكنّى بأبي القاسم وهو ذو الاسمين خلف ومحمد يظهر في آخر الزمان وعلى رأسه غمامة تظله من الشمس تدور معه حيثما دار تنادي بصوت فصيح (هذا المهدي) "(2).

    يعني هذا المهدي الذي كنتم تنتظرونه.

    وروي ايضاً عن الامام الرضا عليه السلام أنه قال:

    " الخلف الصالح من ولد أبي محمد الحسن بن عليّ وهو صاحب الزمان وهو

    ____________

    يتبع/

    اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أنصاره

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X