إن كان الملل قد تسلل إلى حياتك الزوجية وأصبحت مسئوليات الحياة هي الموضوع الرئيسي الذي يسيطر على حوارك مع زوجك بعد أن ضاعت كلمات الحب والغرام فلماذا لا تعيدين الحب والطيبة إلى أرجاء منزلك وتبادرين بالخطوة الأولي ولتكن هدية تعبرين بها لزوجك عن حبك وإهتمام فالرجل أيضا في حاجة إلي هدية من زوجته ليقتل بها الرتابة التي تصيب العلاقة الزوجية.
أن الهدية بصرف النظر عن قميتها المادية تعبر عن المشاعر الجميلة وهي دواء سريع المفعول يرفع الروح المعنوية ويغذي الأحاسيس
فالوردة على سبيل المثال ترمز للحب وهي كافية للتعبير عنه ولها اثر إيجابي وغيابها يزيد من جفاء المشاعر الإنسانية
لذلك ننصح كل زوجة ان تقدم وردة إلى زوجها لتعبر له عن اهتمامها به ورغبتها الحقيقية في إسعاده..
وهذا لا ينفي ضرورة أن تكون الهدية متبادلة بين الطرفين وليست قصرا علي طرف دون الآخر خاصة في المناسبات مثل أعياد الميلاد وعيد الزواج فالإنسان لا يهدي إلا من يحب لكي يسعده.
لذلك فإن وجود الهدية في العلاقات الزوجية عامل مهم لاضفاء نوع من التقريب بين الطرفين خاصة في أوقات الخلاف فأحيانا يكون للهدية البسيطة تأثير يفوق تأثير عشرات من كلمات العشق والوصال.
والآن.. دعك من قول لماذا لا يقدم هو وردة لي؟ وهو القول الذي من المؤكد أنه بادر إلى ذهنك عند قراءة عنوان هذا الموضوع..
والا ستصبح المشكلة: من سيبدأ الخطوة الأولى؟
أن الهدية بصرف النظر عن قميتها المادية تعبر عن المشاعر الجميلة وهي دواء سريع المفعول يرفع الروح المعنوية ويغذي الأحاسيس
فالوردة على سبيل المثال ترمز للحب وهي كافية للتعبير عنه ولها اثر إيجابي وغيابها يزيد من جفاء المشاعر الإنسانية
لذلك ننصح كل زوجة ان تقدم وردة إلى زوجها لتعبر له عن اهتمامها به ورغبتها الحقيقية في إسعاده..
وهذا لا ينفي ضرورة أن تكون الهدية متبادلة بين الطرفين وليست قصرا علي طرف دون الآخر خاصة في المناسبات مثل أعياد الميلاد وعيد الزواج فالإنسان لا يهدي إلا من يحب لكي يسعده.
لذلك فإن وجود الهدية في العلاقات الزوجية عامل مهم لاضفاء نوع من التقريب بين الطرفين خاصة في أوقات الخلاف فأحيانا يكون للهدية البسيطة تأثير يفوق تأثير عشرات من كلمات العشق والوصال.
والآن.. دعك من قول لماذا لا يقدم هو وردة لي؟ وهو القول الذي من المؤكد أنه بادر إلى ذهنك عند قراءة عنوان هذا الموضوع..
والا ستصبح المشكلة: من سيبدأ الخطوة الأولى؟
تعليق