وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :42
أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ».والمقصود بذكر الله تعإلى في الآية - كما قال المفسّرون - الذكر اللساني والقلبي معاً. والمقصود بالذكر القلبي هو التوجّه إلى الله تعالى، فإنّ الممارسات العبادية التي نؤدّيها لله تعالى ينبغي أن لا تكون طقوساً جامدة، لا روح فيها، بل علينا أن نتفاعل معها، ونشعر من خلالها أنّنا نقف بين يدي الله تعالى ونؤدّي حقّ العبوديّة على أتمّ وجه
تعليق