في حياتنا نقابل الكثير من الاشخاص من مختلف الانماط والاحوال
ينشئ كل منها بيئة مختلفة تأثر في سلوكة وتكوين شخصيته ..والان سأحدثكم عن ذلك الشاب الرائع الذي التقيت به فكان نقطة مهمة ساندني في حياتي واثر في تكوين شخصيتي وتصحيح مساري .
ذلك الشاب كان فقير المال غني الاخلاق.يخشى الله .ويدعوة ان يرزقة بزوجة
ليكون عش زوجي هانئا تملئة السعادة هذا هو حلمه بالاضافة الى طموحة الدراسي
فاجمعتهم الصدفة بعائلة معروفة ذات جاه وغنى ووتزوج من أبنتهم الوحيدة.
ولكن كانت ام الزوجة تلاحقهم في حياتهم فتركت أثر سلبي على حياتهما فكانت تذكرة بانه فقير المال وتزوج من ابنة مدللة لن يستطيع ان يلبي طلباتها ..فكانت كلماتها القاسية تدخل على قلبة كالخنجر ولكن حبه وعطفه على زوجته وابنائهم
_الذين كان يرى في اعينهم الحياة كلها_
تحول دون أختيار قرار الانفصال ...
ومرت الايام السنين ..فتجلت قدرة الباري ان يقلب احوال الناس فاجتهد ذلك الزوج في عملة الى وفقة الله ورزقه من حلاله الطيب فأظله الله برحمته الواســــــعة
وعائلة الزوجة ضاقت بهم الحياة وارائهم الله الدنيا على حقيقتها الزائفة فظطروا الى بيع كل ما يملكونه!!فجيئت والدة الزوجة للعيش مع نسبيها التي كانت تراها بعين صغيرة لانه كان فقير !فجائت اليوم لتعيش في بيته .لا وبل قام ذلك الزوج بعناية بها ورحب بها اشد ترحيب
وكان واقفا بجانبها يخشى لان تمرض فيسارع لجلب الطبيب له فأن سقطت سارع ليحملها من الارض فبكت هذه المراة وبقيت تطلب منه برأة الذمة وتدعي له لانها رأت شيطانها الذي غرها
وعرفت بان الله بلا شك بالمرصاد
واكثر ما يؤلم ان هذه المراة الكبيرة السن كانت سببا في منع عيش والدة الزوج مع ابنها ..وها هو يستقبلها هي !
هل تعلمون من ذلك الشاب ؟
ينشئ كل منها بيئة مختلفة تأثر في سلوكة وتكوين شخصيته ..والان سأحدثكم عن ذلك الشاب الرائع الذي التقيت به فكان نقطة مهمة ساندني في حياتي واثر في تكوين شخصيتي وتصحيح مساري .
ذلك الشاب كان فقير المال غني الاخلاق.يخشى الله .ويدعوة ان يرزقة بزوجة
ليكون عش زوجي هانئا تملئة السعادة هذا هو حلمه بالاضافة الى طموحة الدراسي
فاجمعتهم الصدفة بعائلة معروفة ذات جاه وغنى ووتزوج من أبنتهم الوحيدة.
ولكن كانت ام الزوجة تلاحقهم في حياتهم فتركت أثر سلبي على حياتهما فكانت تذكرة بانه فقير المال وتزوج من ابنة مدللة لن يستطيع ان يلبي طلباتها ..فكانت كلماتها القاسية تدخل على قلبة كالخنجر ولكن حبه وعطفه على زوجته وابنائهم
_الذين كان يرى في اعينهم الحياة كلها_
تحول دون أختيار قرار الانفصال ...
ومرت الايام السنين ..فتجلت قدرة الباري ان يقلب احوال الناس فاجتهد ذلك الزوج في عملة الى وفقة الله ورزقه من حلاله الطيب فأظله الله برحمته الواســــــعة
وعائلة الزوجة ضاقت بهم الحياة وارائهم الله الدنيا على حقيقتها الزائفة فظطروا الى بيع كل ما يملكونه!!فجيئت والدة الزوجة للعيش مع نسبيها التي كانت تراها بعين صغيرة لانه كان فقير !فجائت اليوم لتعيش في بيته .لا وبل قام ذلك الزوج بعناية بها ورحب بها اشد ترحيب
وكان واقفا بجانبها يخشى لان تمرض فيسارع لجلب الطبيب له فأن سقطت سارع ليحملها من الارض فبكت هذه المراة وبقيت تطلب منه برأة الذمة وتدعي له لانها رأت شيطانها الذي غرها
وعرفت بان الله بلا شك بالمرصاد
واكثر ما يؤلم ان هذه المراة الكبيرة السن كانت سببا في منع عيش والدة الزوج مع ابنها ..وها هو يستقبلها هي !
هل تعلمون من ذلك الشاب ؟
أنه والدي!
هذا هو خيمة بيتنا
فعلمني
- ان الدنيا دوارة ..ومن الممكن ان نكون في هذا الموقف عندما تضيف نكبر ونمرض فتضيق بنا الدنيا ولا يكون لنا سبيل الا من ظلمنا حقهم
- الدنيا زائلة لا تستحق ان نراها الا بمنظار عمل الخير ليكون زادنا يوم لورود
- الانسان باخلاقة واعمالة ...وليس بمالة فها قد نشئ فقير واغناه الله
فكان اب وزوجا رائعا ورجلا عصامياً
- مقابلة الاساءة بالاحسان!
- خوف الله هو الاساس في ردعك عن العمل السيء!
اتمنى ان تكونوا قد استفدتم بهذه الوقفة البسيطة
تحياتي لكم
اختكم المستشارة لن تنساكم بخالص الدعاء
اختكم المستشارة لن تنساكم بخالص الدعاء
تعليق