بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أثبت العلم الحديث أن تلاوة القرآن الكريم تزيل الآثار السلبية بالجسم من قلق وتوتر وغيره من العلامات المرضية خاصة النفسية.
هذا ما أكده د. إبراهيم كريم أستاذ الهندسة الحيوية بمصر لصحيفة الأهرام، حيث قال: إن لكل حرف طاقة ، أى تأثير ، وأعظم تأثير إيجابى للحروف - العربية - وجد فى القرآن الكريم بشكله المنزل والحالي. وقال أنه باستخدام علم البيوجيومترى فى قياس انتشار الطاقة وجد أن طاقة روحانية هائلة تنبعث من جسم الإنسان عند قراءة القرآن أو سماع صوت الأذان ، عن طريق معرفة التأثير الجذبى لحروف القرآن المجود ، تستطيع هذه الطاقة أن تبدد الخلل السلبى فى الجسم المتوتر وتعيده إلى حالة الاطمئنان ، وصدق الله العلي العظيم إذ يقول: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
وفي بحث له عرض د . كريم صورا لجسد متوتر تبدو فيه نقاط التوتر ، وصورا أخرى للجسد نفسه بعد تلاوة أو سماع القرآن والأذان وقد تلاشت بنسبة كبيرة هذه البؤر القلقة.
ومن جانب آخر أكد أن هناك علاقة وثيقة بين الصلاة وبين الطاقة والنشاط فقال : عند الوضوء تتأثر أعضاء الجسد وخاصة التى تغسل بماء الوضوء حيث تزول الذبذبات السلبية التى تعلق بجسد الإنسان خلال الحياة اليومية مما يعيد إليه حيويته ونشاطه، وما إن يبدأ في الصلاة فى خشوع وتدبر يضبط الرنين الخاص بالإنسان ، المصلى ، على اتجاه القبلة فتزيد طاقته وحيويته ، وصدق رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم فى حديثه الشريف عن الصلاة " أرحنا بها يا بلال ".
إن العلم الحديث كلما تقدم كشف حقائق سبق إليها الإسلام منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام ... وصدق الله العلي العظيم إذ يقول: "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" .
مـنـقـول ،،
اللهم صل على محمد وآل محمد
أثبت العلم الحديث أن تلاوة القرآن الكريم تزيل الآثار السلبية بالجسم من قلق وتوتر وغيره من العلامات المرضية خاصة النفسية.
هذا ما أكده د. إبراهيم كريم أستاذ الهندسة الحيوية بمصر لصحيفة الأهرام، حيث قال: إن لكل حرف طاقة ، أى تأثير ، وأعظم تأثير إيجابى للحروف - العربية - وجد فى القرآن الكريم بشكله المنزل والحالي. وقال أنه باستخدام علم البيوجيومترى فى قياس انتشار الطاقة وجد أن طاقة روحانية هائلة تنبعث من جسم الإنسان عند قراءة القرآن أو سماع صوت الأذان ، عن طريق معرفة التأثير الجذبى لحروف القرآن المجود ، تستطيع هذه الطاقة أن تبدد الخلل السلبى فى الجسم المتوتر وتعيده إلى حالة الاطمئنان ، وصدق الله العلي العظيم إذ يقول: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
وفي بحث له عرض د . كريم صورا لجسد متوتر تبدو فيه نقاط التوتر ، وصورا أخرى للجسد نفسه بعد تلاوة أو سماع القرآن والأذان وقد تلاشت بنسبة كبيرة هذه البؤر القلقة.
ومن جانب آخر أكد أن هناك علاقة وثيقة بين الصلاة وبين الطاقة والنشاط فقال : عند الوضوء تتأثر أعضاء الجسد وخاصة التى تغسل بماء الوضوء حيث تزول الذبذبات السلبية التى تعلق بجسد الإنسان خلال الحياة اليومية مما يعيد إليه حيويته ونشاطه، وما إن يبدأ في الصلاة فى خشوع وتدبر يضبط الرنين الخاص بالإنسان ، المصلى ، على اتجاه القبلة فتزيد طاقته وحيويته ، وصدق رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم فى حديثه الشريف عن الصلاة " أرحنا بها يا بلال ".
إن العلم الحديث كلما تقدم كشف حقائق سبق إليها الإسلام منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام ... وصدق الله العلي العظيم إذ يقول: "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" .
مـنـقـول ،،
تعليق