بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
..** كلمات في الزهراء (ع)**..
ساكتب اليوم الزهراءعن النور وبضعة النور وزوجالنور وام الانوار...
نعم هي سيدتي ومولاتي فاطمة (ع)ولا لن ادعك تتوقف يا قلمي بل ستتسابق انت وعقلي بل انت وروحي بل انت وقلبي ,بلانت ونفسي لا محال ستتسابق معي فانظر ماذا افعل...
لناكتب سيرة وواقع فالكل يعرف الواقع لكني ساطيل ,فعذرا منكم وان اردتم لا تقرؤا دمعيالذي سكب على ورقي حينما ذكرت له اسم "فاطمة".
نعم هي سيدتي ومولاتي فاطمة (ع)ولا لن ادعك تتوقف يا قلمي بل ستتسابق انت وعقلي بل انت وروحي بل انت وقلبي ,بلانت ونفسي لا محال ستتسابق معي فانظر ماذا افعل...
لناكتب سيرة وواقع فالكل يعرف الواقع لكني ساطيل ,فعذرا منكم وان اردتم لا تقرؤا دمعيالذي سكب على ورقي حينما ذكرت له اسم "فاطمة".
سأبدا من بداية البدايات من الطفلةالموروثة الوارثة كل ما كسبته من معارك الحياة و ظلم البشر على اطهر الخلق على حبيبالله محمد ( صل الله عليه و اله).
نعم فقدكانت البنت الخدومة و الام الحنونة و الرفيقة الدائمة و البضعة الطاهرة لسيد البشر،و رغم كل ما عاناه الا انه كان يبتسم عندما ينظر الى النور فيقول الحمدلله الي خلقمن صلبي ما يذهب عني تعبي و اني ان نظرت الى فاطمة يرحل كل همي و شجني ....
و من الام الحنون و البنت الخدوم الىالزوجة الصالحة لنفس المختار، لعلي الكرار الي لو لم تخلق فاطمة لما ساواه جنس منانس من البشر، فكانت نعم الزوج و كانت لعلي بطهرها و نبلها و طيب اصلها ، الزوجةالمثالية لداحي باب خيبر.... و من هنا بدأت المأساة تلو المأساة و ما رأته هذهالطاهرة من احزان و الام لم يعد يذكر امام المصيبة و الفاجعة ، فرحيل الوالد الحاضنلها عنها فباتت هذه النور باكية ، شاكية تتفجر لالمها الانهار و البحار و تنفجرامام انكسار قلبها الاحجار فتهطل الامطار .. نعم رحل الرسول و ها هي البتول امامحزن جديد الا و هو ضربها و عصرها و اسقاط جنينها... وا محسناه ...وا معيناه... صرختفصمتت حين رات علي الكرار يساق بالحبال الى ذاك الظالم الفاجر و لولا وصية منوالدها لاباد البشر لكن بقي صوته " يا علي يا علي يا علي لا ترفعسيفك.."
نعم فقدكانت البنت الخدومة و الام الحنونة و الرفيقة الدائمة و البضعة الطاهرة لسيد البشر،و رغم كل ما عاناه الا انه كان يبتسم عندما ينظر الى النور فيقول الحمدلله الي خلقمن صلبي ما يذهب عني تعبي و اني ان نظرت الى فاطمة يرحل كل همي و شجني ....
و من الام الحنون و البنت الخدوم الىالزوجة الصالحة لنفس المختار، لعلي الكرار الي لو لم تخلق فاطمة لما ساواه جنس منانس من البشر، فكانت نعم الزوج و كانت لعلي بطهرها و نبلها و طيب اصلها ، الزوجةالمثالية لداحي باب خيبر.... و من هنا بدأت المأساة تلو المأساة و ما رأته هذهالطاهرة من احزان و الام لم يعد يذكر امام المصيبة و الفاجعة ، فرحيل الوالد الحاضنلها عنها فباتت هذه النور باكية ، شاكية تتفجر لالمها الانهار و البحار و تنفجرامام انكسار قلبها الاحجار فتهطل الامطار .. نعم رحل الرسول و ها هي البتول امامحزن جديد الا و هو ضربها و عصرها و اسقاط جنينها... وا محسناه ...وا معيناه... صرختفصمتت حين رات علي الكرار يساق بالحبال الى ذاك الظالم الفاجر و لولا وصية منوالدها لاباد البشر لكن بقي صوته " يا علي يا علي يا علي لا ترفعسيفك.."
و بعد هذا رحلت فقلنا هل غاب القمر و هلبعدها استمرار للبشر و هل هذا هو القدر . أتدفن الزهراء ليلا بعد عصر ما بين الحائطو الباب؟
يا علي لك الكلام كيف عشت دون ابنةسيد الانام؟ كيف صبرت على اخفاء قبرها الشريف؟ يا علي اين سيفك ذوالفقار أكان فعلامنهار؟ يا علي ذاك الجدار الذي سمع صرخت الزهراء ألم تهدمه بعد و هل بقي البابيذكرك بالمصاب؟
يا علي عذرا منك و لكن هي حرقةالقلوب تسكب دمع الالم و روح الشجن و نداء لا يغادرنا يا زهراء يازهراء....
يا علي لك الكلام كيف عشت دون ابنةسيد الانام؟ كيف صبرت على اخفاء قبرها الشريف؟ يا علي اين سيفك ذوالفقار أكان فعلامنهار؟ يا علي ذاك الجدار الذي سمع صرخت الزهراء ألم تهدمه بعد و هل بقي البابيذكرك بالمصاب؟
يا علي عذرا منك و لكن هي حرقةالقلوب تسكب دمع الالم و روح الشجن و نداء لا يغادرنا يا زهراء يازهراء....
ان نسيت شيئا فعذرا يحضنني الشجن و الهم والحزن فلا تعتبوا على قلب احرقه لهيب النار و جراة المسمار علىاختراقه....
هو صوتها يا فضة اسنديني... يافضة..... يا فضة ...... ثم قالت يا علي...يا حسن....يا حسين.... واه من كلمة ياحسين.. نادت يا زينب و رحلت...
بعد... فدمعيجرى و قلبي قضى عندما ذكر ذاك المصاب......
جاءوقت الحسن المسموم المظلوم الذي حارب اوغاد القوم حتى اثناء حمل نعشه فمنعوه ولضريح جده ما اخذوه ... وا محمداه...
و اه اهاه للمصاب الاكبر و الله اكبر حضرته الزهراء و دفنته دون غسل شاهدته و اين راسهسالته و لذكرها عبدالله بطفلها واسته و بموقف زينب هنأته و بالعباس ذكرته و بالقاسمعاتبته و بابي الاكبر نادته وا حسيناه .. وولداه...وا مصيبتاه...
....... وعذرا فان عبراتي غلبتكلماتي....
هو صوتها يا فضة اسنديني... يافضة..... يا فضة ...... ثم قالت يا علي...يا حسن....يا حسين.... واه من كلمة ياحسين.. نادت يا زينب و رحلت...
بعد... فدمعيجرى و قلبي قضى عندما ذكر ذاك المصاب......
جاءوقت الحسن المسموم المظلوم الذي حارب اوغاد القوم حتى اثناء حمل نعشه فمنعوه ولضريح جده ما اخذوه ... وا محمداه...
و اه اهاه للمصاب الاكبر و الله اكبر حضرته الزهراء و دفنته دون غسل شاهدته و اين راسهسالته و لذكرها عبدالله بطفلها واسته و بموقف زينب هنأته و بالعباس ذكرته و بالقاسمعاتبته و بابي الاكبر نادته وا حسيناه .. وولداه...وا مصيبتاه...
....... وعذرا فان عبراتي غلبتكلماتي....
تعليق