كنت واقفة هناك اتفكر بفرح والم,تساءلوا ان تقاطرت منك دموع الفرحفكيف تنزفين دموع الالم؟..
وقفت وبسؤالهم ما تحيرت لان ثقل المصاب اوضحالجواب,فبكوا عندها لالمي هذا وضحكوا لفرحي بهذا اليوم وهذه المناسبة...
يا عيداانار الاعياد
وما ارتدع منه ذاك الجلاد
الذي ما اطفىء شمعة الامجاد
لكنبسمه اظهر الاحقاد...
تساقطت الدموع لهذه الكلمات,واه ما اقساه منمصاب,عندما لفظ كبده الطاهر بسبب سم علم انه ذائقه ,وبابتسامة العارف تناوله وبعينالله لم يابه لاحد ولم يكترث وقال:رضيت انه بعينك يا ربي...
تناول السم دونانين
فقام الحسين ينادي الامين
ما اجابه حفاظا على الدين
ليتني مت وماعلمت بالكمين...
لا اعلم بصراحة,ولا تسالوني اابكي ام اخفي دمع العين ,لكنيببكاء اهني سيدتي ومولاتي الزهراء فاطمة عليها السلام,وكما يجب علي بفرح الاقي مولدالسبط الطاهر الحسن عليه السلام...
ولد ابن سيد الامم
ذاك المجتبى الطاهرالمعظم
زان قضى شهيدا بالسم
فاليوم فرح لا ندب ولا الم...
عذراسيدتي,يفترض بي ان لا اذكر المصاب,لكن كيف وهذا ابن داحي الباب,يتالم بصمت كي لايسبب لزينب الاكتئاب,لكنها دخلت صدفة دون قرع الباب,ورات السم لا يغطيه الضباب,وراتاخاها يان وجعا واضطراب,فقالت لا يوم كيومك اخي وعظم الله لك الاجر بمصاب اخي واخيكالحسن...
علمت زينب بالمصاب
فوقفت صامتة بالباب
تقول اه لمن غطاؤهالتراب
وهمي ان انا تناسيته باياب...
ما اقول والدمع في هطول,ولست هنابالكلام المانق اجول,لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,وعذرا لاني لن اقولفي هذا اليوم المبارك الا انا لله وانا اليه راجعون ومبارك...
والسلام...
وقفت وبسؤالهم ما تحيرت لان ثقل المصاب اوضحالجواب,فبكوا عندها لالمي هذا وضحكوا لفرحي بهذا اليوم وهذه المناسبة...
يا عيداانار الاعياد
وما ارتدع منه ذاك الجلاد
الذي ما اطفىء شمعة الامجاد
لكنبسمه اظهر الاحقاد...
تساقطت الدموع لهذه الكلمات,واه ما اقساه منمصاب,عندما لفظ كبده الطاهر بسبب سم علم انه ذائقه ,وبابتسامة العارف تناوله وبعينالله لم يابه لاحد ولم يكترث وقال:رضيت انه بعينك يا ربي...
تناول السم دونانين
فقام الحسين ينادي الامين
ما اجابه حفاظا على الدين
ليتني مت وماعلمت بالكمين...
لا اعلم بصراحة,ولا تسالوني اابكي ام اخفي دمع العين ,لكنيببكاء اهني سيدتي ومولاتي الزهراء فاطمة عليها السلام,وكما يجب علي بفرح الاقي مولدالسبط الطاهر الحسن عليه السلام...
ولد ابن سيد الامم
ذاك المجتبى الطاهرالمعظم
زان قضى شهيدا بالسم
فاليوم فرح لا ندب ولا الم...
عذراسيدتي,يفترض بي ان لا اذكر المصاب,لكن كيف وهذا ابن داحي الباب,يتالم بصمت كي لايسبب لزينب الاكتئاب,لكنها دخلت صدفة دون قرع الباب,ورات السم لا يغطيه الضباب,وراتاخاها يان وجعا واضطراب,فقالت لا يوم كيومك اخي وعظم الله لك الاجر بمصاب اخي واخيكالحسن...
علمت زينب بالمصاب
فوقفت صامتة بالباب
تقول اه لمن غطاؤهالتراب
وهمي ان انا تناسيته باياب...
ما اقول والدمع في هطول,ولست هنابالكلام المانق اجول,لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,وعذرا لاني لن اقولفي هذا اليوم المبارك الا انا لله وانا اليه راجعون ومبارك...
والسلام...
تعليق