بسم الله الرحمن الرحيم
ان الامور المشجعة على الالحاح في الدعاء , هو الاعتقاد (بالبداء) .. فان الامر بيد المولى الذي لايعجزه شيء في الارض ولا في السماء , وهو قادر على تغيير المفاسد في الحوائج , الى (المصالح) التي بحسبها يتغير ملاك الاستجابة نفياً واثباتاً .. وعليه فما المانع من استقامة العبد في مطالبة الرب القدير بقضاء الحوائج العظمى كتغيير مقدرات الامم , فضلا عن تغيير مقدراته الفردية من الشقاء الى السعادة ؟! .. ومن امثلة الاستجابة في الحوائج العظمى , هو اعمال البداء في توقيت فرج وليه (ع) الذي ورد في حقه :[ ان الله يصلح امره في ليلة كما اصلح امر كليمه موسى (ع) ليقتبس لاهله ناراً , فرجع وهو رسول نبي].
ان الامور المشجعة على الالحاح في الدعاء , هو الاعتقاد (بالبداء) .. فان الامر بيد المولى الذي لايعجزه شيء في الارض ولا في السماء , وهو قادر على تغيير المفاسد في الحوائج , الى (المصالح) التي بحسبها يتغير ملاك الاستجابة نفياً واثباتاً .. وعليه فما المانع من استقامة العبد في مطالبة الرب القدير بقضاء الحوائج العظمى كتغيير مقدرات الامم , فضلا عن تغيير مقدراته الفردية من الشقاء الى السعادة ؟! .. ومن امثلة الاستجابة في الحوائج العظمى , هو اعمال البداء في توقيت فرج وليه (ع) الذي ورد في حقه :[ ان الله يصلح امره في ليلة كما اصلح امر كليمه موسى (ع) ليقتبس لاهله ناراً , فرجع وهو رسول نبي].
تعليق