بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
من أشهر المؤلّفين والمدوّنين لاحاديث المهدي سلام الله عليه من أهل السنّة في مختلف القرون:
أبو بكر ابن أبي خيثمة، المتوفى سنة 279 هـ.
نعيم بن حمّاد المروزي، المتوفى سنة 288 هـ.
الحسين ابن منادي، المتوفى سنة 336 هـ.
أبو نعيم الاصفهاني، المتوفى سنة 430 هـ.
أبو العلاء العطّار الهمداني، المتوفى سنة 569 هـ.
عبد الغني المقدسي، المتوفى سنة 600 هـ.
ابن عربي الاندلسي، المتوفى سنة 638 هـ.
سعد الدين الحموي، المتوفى سنة 650 هـ.
أبو عبدالله الكنجي الشافعي، المتوفى سنة 658 هـ.
يوسف بن يحيى المقدسي، المتوفى سنة 658 هـ.
ابن قيّم الجوزية، المتوفى سنة 685 هـ.
ابن كثير الدمشقي، المتوفى سنة 774 هـ.
جلال الدين السيوطي، المتوفى سنة 911 هـ.
شهاب الدين ابن حجر المكّي، المتوفى سنة 974 هـ.
علي بن حسام الدين المتقي الهندي، المتوفى سنة 975 هـ.
نور الدين علي القاري الهروي، المتوفى سنة 1014 هـ.
محمّد بن علي الشوكاني القاضي، المتوفى سنة 1250 هـ.
أحمد بن صدّيق الغماري، المتوفى سنة 1380 هـ.
وهؤلاء أشهر المؤلّفين في أخبار المهدي منذ قديم الايام، وفي عصرنا أيضاً كتب مؤلَّفة من قبل كتّاب هذا الزمان، لا حاجة إلى ذكر أسماء تلك الكتب.
وهناك جماعة كبيرة من علماء أهل السنّة يصرّحون بتواتر حديث المهدي والاخبار الواردة حوله، أو بصحة تلك الاحاديث في الاقل، ومنهم:
الترمذي، صاحب الصحيح.
محمّد بن حسين الابري، المتوفى سنة 363 هـ.
الحاكم النيسابوري، صاحب المستدرك.
أبو بكر البيهقي، صاحب السنن الكبرى.
الفرّاء البغوي محيي السنة.
ابن الاثير الجزري.
جمال الدين المزّي.
شمس الدين الذهبي.
نور الدين الهيثمي.
ابن حجر العسقلاني.
وجلال الدين السيوطي.
إذن، لا يبقى مجال للمناقشة في أصل مسألة المهدي في هذه الاُمّة.
فأين انتم ياوهابية من كتب علماء المسلمين
ويظهر لنا وعاظ السلاطين في هذا الزمان ويرموننا بابشع التهم لاننا نعتقد في نظرهم بالامام المهدي عج
اللهم صلي على محمد وال محمد
من أشهر المؤلّفين والمدوّنين لاحاديث المهدي سلام الله عليه من أهل السنّة في مختلف القرون:
أبو بكر ابن أبي خيثمة، المتوفى سنة 279 هـ.
نعيم بن حمّاد المروزي، المتوفى سنة 288 هـ.
الحسين ابن منادي، المتوفى سنة 336 هـ.
أبو نعيم الاصفهاني، المتوفى سنة 430 هـ.
أبو العلاء العطّار الهمداني، المتوفى سنة 569 هـ.
عبد الغني المقدسي، المتوفى سنة 600 هـ.
ابن عربي الاندلسي، المتوفى سنة 638 هـ.
سعد الدين الحموي، المتوفى سنة 650 هـ.
أبو عبدالله الكنجي الشافعي، المتوفى سنة 658 هـ.
يوسف بن يحيى المقدسي، المتوفى سنة 658 هـ.
ابن قيّم الجوزية، المتوفى سنة 685 هـ.
ابن كثير الدمشقي، المتوفى سنة 774 هـ.
جلال الدين السيوطي، المتوفى سنة 911 هـ.
شهاب الدين ابن حجر المكّي، المتوفى سنة 974 هـ.
علي بن حسام الدين المتقي الهندي، المتوفى سنة 975 هـ.
نور الدين علي القاري الهروي، المتوفى سنة 1014 هـ.
محمّد بن علي الشوكاني القاضي، المتوفى سنة 1250 هـ.
أحمد بن صدّيق الغماري، المتوفى سنة 1380 هـ.
وهؤلاء أشهر المؤلّفين في أخبار المهدي منذ قديم الايام، وفي عصرنا أيضاً كتب مؤلَّفة من قبل كتّاب هذا الزمان، لا حاجة إلى ذكر أسماء تلك الكتب.
وهناك جماعة كبيرة من علماء أهل السنّة يصرّحون بتواتر حديث المهدي والاخبار الواردة حوله، أو بصحة تلك الاحاديث في الاقل، ومنهم:
الترمذي، صاحب الصحيح.
محمّد بن حسين الابري، المتوفى سنة 363 هـ.
الحاكم النيسابوري، صاحب المستدرك.
أبو بكر البيهقي، صاحب السنن الكبرى.
الفرّاء البغوي محيي السنة.
ابن الاثير الجزري.
جمال الدين المزّي.
شمس الدين الذهبي.
نور الدين الهيثمي.
ابن حجر العسقلاني.
وجلال الدين السيوطي.
إذن، لا يبقى مجال للمناقشة في أصل مسألة المهدي في هذه الاُمّة.
فأين انتم ياوهابية من كتب علماء المسلمين
ويظهر لنا وعاظ السلاطين في هذا الزمان ويرموننا بابشع التهم لاننا نعتقد في نظرهم بالامام المهدي عج