لإمام الحسن بن علي الزكي (عليه السلام)
أسماؤه وكناه
باب اسمه واسم أخيه (عليهما السلام)
علل الشرائع: بالإسناد عن الجوهري، عن الحكم بن أسلم، عن وكيع، عن الأعمش، عن سالم، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنيّ سمّيت ابنيّ هذين باسم ابني هارون شبراً وشبيراً(1).
ومنه: بالإسناد عن الضبي، عن حرب بن ميمون، عن محمد بن علي ابن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن جدّه، قال: قال النبي (ص): يا فاطمة اسم الحسن والحسين في ابني هارون شبّر وشبير، لكرامتهما على الله عز وجل(2).
معاني الأخبار وعلل الشرائع: الحسن العلوي، عن جده، عن داود ابن القاسم، عن عيسى، عن يوسف بن يعقوب، عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، قال: لما ولدت فاطمة (عليها السلام) الحسن جاءت به إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فسمّاه حسناً، فلما ولدت الحسين جاءت به إليه فقالت: يا رسول الله هذا أحسن من هذا، فسماه حسيناً(3).
المناقب لابن شهر آشوب: ابن بطة في الإبانة من أربع طرق منها:
أبو الخليل، عن سلمان، قال رسول الله (ص): سمى هارون ابنيه شبّراً وشبيراً، وإني سميت ابني الحسن والحسين.
مسند أحمد، وتاريخ البلاذري، وكتب الشيعة إنه (ص) قال: إنما سميتهم(4) باسماء (هؤلاء) أولاد هارون شبراً وشبيراً [ومشبراً].
فردوس الديلمي، عن سلمان، قال النبي (ص): سمى هارون ابنيه شبراً وشبيراً وإنني سميت ابني الحسن والحسين بما سمى هارون ابنيه.
عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، قال: قدم راهب على قعود به فقال: دلوني على منزل فاطمة (عليها السلام)، قال: فدلوه عليها، فقال لها: يا بنت رسول الله أخرجي إلى ابنيك، فأخرجت إليه الحسن والحسين فجعل يقبّلهما ويبكي ويقول: اسمهما في التوراة شبر وشبير وفي الإنجيل طاب وطيب، ثم سأل عن صفة النبي (ص) فلما ذكروه قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله (ص)(5).
توضيح: قال الجوهري (القعود) من الإبل هو البكر حين يركب أي يمكن ظهره من الركوب، وأدنى(6) ذلك أن تأتي عليه سنتان إلى أن يثني، فإذا أثنى سمّي جملاً.
المناقب: عمران بن سلمان، وعمرو بن ثابت، قالا: أحسن والحسين اسمان من أسامي أهل الجنّة ولم يكونا في الدنيا.
جابر: قال النبي (صلى الله عليه وآله): سمي الحسن حسناً لأنّ بإحسان الله قامت السماوات والأرضون، واشتقّ الحسين من الإحسان(7)، وعلي والحسن واسمان من أسماء الله تعالى. وحسن وحسين الحسن.
وحكى أبو الحسين النسابة: كأن الله عز وجل حجب هذين الاسمين عن الخلق، يعني حسناً وحسيناً، حتى تسمى بهما ابنا فاطمة (عليها السلام)، فإنه لا يُعرف أن أحداً من العرب تسمى(8) بهما في قديم الأيام إلى عصرهما لامن ولد نزار(9) ولا اليمن مع سعة أفخاذهما وكثرة ما فيهما من الأسامي وإنما يُعرف فيهما حسنٌ بسكون السين وحسينٌ بفتح الحاء وكسر السين على مثال حبيب، فأمّا حسنٌ بفتح الحاء والسين فلا نعرفه إلا اسم جبل معروف.
قال الشاعر:
معاني الأخبار وعلل الشرائع: الحسن العلوي، عن جده، عن داود ابن القاسم، عن عيسى، عن يوسف بن يعقوب، عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، قال: لما ولدت فاطمة (عليها السلام) الحسن جاءت به إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فسمّاه حسناً، فلما ولدت الحسين جاءت به إليه فقالت: يا رسول الله هذا أحسن من هذا، فسماه حسيناً(3).
المناقب لابن شهر آشوب: ابن بطة في الإبانة من أربع طرق منها:
أبو الخليل، عن سلمان، قال رسول الله (ص): سمى هارون ابنيه شبّراً وشبيراً، وإني سميت ابني الحسن والحسين.
مسند أحمد، وتاريخ البلاذري، وكتب الشيعة إنه (ص) قال: إنما سميتهم(4) باسماء (هؤلاء) أولاد هارون شبراً وشبيراً [ومشبراً].
فردوس الديلمي، عن سلمان، قال النبي (ص): سمى هارون ابنيه شبراً وشبيراً وإنني سميت ابني الحسن والحسين بما سمى هارون ابنيه.
عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، قال: قدم راهب على قعود به فقال: دلوني على منزل فاطمة (عليها السلام)، قال: فدلوه عليها، فقال لها: يا بنت رسول الله أخرجي إلى ابنيك، فأخرجت إليه الحسن والحسين فجعل يقبّلهما ويبكي ويقول: اسمهما في التوراة شبر وشبير وفي الإنجيل طاب وطيب، ثم سأل عن صفة النبي (ص) فلما ذكروه قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله (ص)(5).
توضيح: قال الجوهري (القعود) من الإبل هو البكر حين يركب أي يمكن ظهره من الركوب، وأدنى(6) ذلك أن تأتي عليه سنتان إلى أن يثني، فإذا أثنى سمّي جملاً.
المناقب: عمران بن سلمان، وعمرو بن ثابت، قالا: أحسن والحسين اسمان من أسامي أهل الجنّة ولم يكونا في الدنيا.
جابر: قال النبي (صلى الله عليه وآله): سمي الحسن حسناً لأنّ بإحسان الله قامت السماوات والأرضون، واشتقّ الحسين من الإحسان(7)، وعلي والحسن واسمان من أسماء الله تعالى. وحسن وحسين الحسن.
وحكى أبو الحسين النسابة: كأن الله عز وجل حجب هذين الاسمين عن الخلق، يعني حسناً وحسيناً، حتى تسمى بهما ابنا فاطمة (عليها السلام)، فإنه لا يُعرف أن أحداً من العرب تسمى(8) بهما في قديم الأيام إلى عصرهما لامن ولد نزار(9) ولا اليمن مع سعة أفخاذهما وكثرة ما فيهما من الأسامي وإنما يُعرف فيهما حسنٌ بسكون السين وحسينٌ بفتح الحاء وكسر السين على مثال حبيب، فأمّا حسنٌ بفتح الحاء والسين فلا نعرفه إلا اسم جبل معروف.
قال الشاعر:
بحـــــيث أضرّ بالحسن السبيل
لأمِّ الأرض وبــــــــــل ما أجنّت
سئل أبو عمه غلام تغلب(10) عن معنى قول أمير المؤمنين (عليه السلام): (حتى لقد وُطئ الحسنان، وشُقّ عطفاي)، فقال: الحسنان الإبهامان، وأحدهما حسن، قال الشنفري(11):
جــــــمّاءُ ملســــــــاء بكفّيها شثـن
مهضـومة الكشحين درماء الحسن
شقِّ عطفاي: أي ذيلي(12).
كشف الغمة: ومن كتاب الفردوس: عن النبي (صلى الله عليه وآله) أمرت أن أسمي ابني هذين حسناً وحسيناً(13).
كشف الغمة: ومن كتاب الفردوس: عن النبي (صلى الله عليه وآله) أمرت أن أسمي ابني هذين حسناً وحسيناً(13).
الأئمة: أمير المؤمنين (عليه السلام)
المناقب لابن شهر آشوب: مسند أحمد، بالإسناد عن هاني بن هاني عن علي (عليه السلام) وفي رواية عن غيره، عن أبي غسان بإسناده، عن علي (عليه السلام) قال: لما ولد الحسن جاء النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ قلت: سميته حرباً قال: بل هو حسن.
مسندي أحمد وأبي يعلى قال: لما ولد الحسن سماه حمزة فلما ولد الحسين سماه جعفراً، قال علي: فدعاني رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: إني أمرت أن أغيّر اسم هذين، فقلت: الله ورسوله اعلم، فسماهما حسناً وحسيناً.
وقد روينا نحو هذا عن ابن أبي عقيل(14)
المناقب لابن شهر آشوب: مسند أحمد، بالإسناد عن هاني بن هاني عن علي (عليه السلام) وفي رواية عن غيره، عن أبي غسان بإسناده، عن علي (عليه السلام) قال: لما ولد الحسن جاء النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ قلت: سميته حرباً قال: بل هو حسن.
مسندي أحمد وأبي يعلى قال: لما ولد الحسن سماه حمزة فلما ولد الحسين سماه جعفراً، قال علي: فدعاني رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: إني أمرت أن أغيّر اسم هذين، فقلت: الله ورسوله اعلم، فسماهما حسناً وحسيناً.
وقد روينا نحو هذا عن ابن أبي عقيل(14)
الباقر، عن أبيه، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله أجمعين)
المناقب لابن شهر آشوب: محمد بن علي، عن أبيه (عليهما السلام) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أمرت أن أسمي ابني هذين حسناً وحسيناً(15).
المناقب لابن شهر آشوب: محمد بن علي، عن أبيه (عليهما السلام) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أمرت أن أسمي ابني هذين حسناً وحسيناً(15).
الصادق، عن أبيه (عليه السلام)
علل الشرائع ومعاني الأخبار: الحسن بن محمد بن يحيى العلوي، عن جده، عن أحمد بن صالح التميمي، عن عبد الله بن عيسى، عن جعفر بن محمد، عن أبيه (عليه السلام) قال: أهدى جبرائيل (عليه السلام) إلى رسول الله (ص) اسم الحسن بن علي (عليه السلام) وخرقة حرير من ثياب الجنة واشتّق اسم الحسين من اسم الحسن (عليه السلام).
المناقب لابن شهر آشوب: شرح الأخبار قال الصادق (عليه السلام): لمّا ولد الحسن بن علي أهدى جبرئيل (عليه السلام) إلى رسول الله (ص) اسمه في سرقة من حرير من ثياب الجنة فيها حسن واشتقّ منها اسم الحسين، فلما ولدت فاطمة الحسن أتت به رسول الله (ص) فسمّاه حسناً، فلما ولدت الحسين أتته به فقال: هذا أحسن من ذاك فسماه الحسين(16).
قوله: سرقة، أي أحسن الحرير.
توضيح: قال الجوهري: (السرق): شقق الحرير، قال أو عبيد: الاّ أنّها البيض منها والواحدة منها سرقة، قال: وأصلها بالفارسية سره أي جيّد.
علل الشرائع ومعاني الأخبار: الحسن بن محمد بن يحيى العلوي، عن جده، عن أحمد بن صالح التميمي، عن عبد الله بن عيسى، عن جعفر بن محمد، عن أبيه (عليه السلام) قال: أهدى جبرائيل (عليه السلام) إلى رسول الله (ص) اسم الحسن بن علي (عليه السلام) وخرقة حرير من ثياب الجنة واشتّق اسم الحسين من اسم الحسن (عليه السلام).
المناقب لابن شهر آشوب: شرح الأخبار قال الصادق (عليه السلام): لمّا ولد الحسن بن علي أهدى جبرئيل (عليه السلام) إلى رسول الله (ص) اسمه في سرقة من حرير من ثياب الجنة فيها حسن واشتقّ منها اسم الحسين، فلما ولدت فاطمة الحسن أتت به رسول الله (ص) فسمّاه حسناً، فلما ولدت الحسين أتته به فقال: هذا أحسن من ذاك فسماه الحسين(16).
قوله: سرقة، أي أحسن الحرير.
توضيح: قال الجوهري: (السرق): شقق الحرير، قال أو عبيد: الاّ أنّها البيض منها والواحدة منها سرقة، قال: وأصلها بالفارسية سره أي جيّد.
الرضا، عن آبائه، عن الحسن بن علي (عليهم السلام)
عيون أخبار الرضا: بالأسانيد الثلاثة، عن الرضا، عن آبائه، عن الحسن بن علي (عليه السلام)، أنه سُمي حسناً يوم السابع، واشتقّ من اسم الحسن حسيناً، وذكر أنه لم يكن بينهما إلاّ الحمل.
صحيفة الرضا: عنه (عليه السلام)، مثله(17).
كشف الغمة: وروى الجنابذيّ أن علياً (عليه السلام) سمى الحسن حمزة والحسين جعفراً، فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله) علياً وقال له: [إني] قد أمرت أن أغير اسم [ابني] هذين، قال: فما شاء الله ورسوله، قال: فهما الحسن والحسين.
ويظهر من كلامه أنّه بقي الحسن (عليه السلام) مسمى حمزة إلى حين وُلد الحسين (عليه السلام) وغيرت أسماؤهما (عليهما السلام) وقتئذٍ، وفي هذا نظر لمتأمّله، أو يكون قد سمى الحسن وغيره، ولما ولد الحسين وسمي جعفراً غيره فيكون التسمية في زمانين والتغيير كذلك(18).
المناقب لابن شهر آشوب: وسماه الله [الحسن، وسماه] في التوراة شبراً(19).
عيون أخبار الرضا: بالأسانيد الثلاثة، عن الرضا، عن آبائه، عن الحسن بن علي (عليه السلام)، أنه سُمي حسناً يوم السابع، واشتقّ من اسم الحسن حسيناً، وذكر أنه لم يكن بينهما إلاّ الحمل.
صحيفة الرضا: عنه (عليه السلام)، مثله(17).
كشف الغمة: وروى الجنابذيّ أن علياً (عليه السلام) سمى الحسن حمزة والحسين جعفراً، فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله) علياً وقال له: [إني] قد أمرت أن أغير اسم [ابني] هذين، قال: فما شاء الله ورسوله، قال: فهما الحسن والحسين.
ويظهر من كلامه أنّه بقي الحسن (عليه السلام) مسمى حمزة إلى حين وُلد الحسين (عليه السلام) وغيرت أسماؤهما (عليهما السلام) وقتئذٍ، وفي هذا نظر لمتأمّله، أو يكون قد سمى الحسن وغيره، ولما ولد الحسين وسمي جعفراً غيره فيكون التسمية في زمانين والتغيير كذلك(18).
المناقب لابن شهر آشوب: وسماه الله [الحسن، وسماه] في التوراة شبراً(19).
كنيته وألقابه الشريفة
إرشاد المفيد: كنية الحسن بن علي (صلوات الله عليهما) أبو محمد(20).
كشف الغمة: (نقلاً عن الجنابذي)(21): كنيته أبو محمد لا غير، وأما ألقابه فكثيرة: التقي، والطيب، والزكي، والسيد، والسبط، والولي، كل ذلك كان يقال له ويطلق عليه [و] أكثر هذه الألقاب شهرة: التقي، لكنَّ أعلاها رتبة وأولاها به ما لقبه به رسول الله (صلى الله عليه وآله) حيث وصفه به وخصّه بأن جعله نعتاً له، فإنه صحّ النقل عن النبي (صلى الله عليه وآله) فيما أورده الأئمة الأثبات، والروات الثقات، أنه قال: ابني هذا سيد. فيكون أولى ألقابه السيد.
وقال ابن الخشاب: كنيته أبو محمد، وألقابه: الوزير، والتقي، والقائم، والطيب، والحجة، والسيد، والسبط، والولي(22).
وقال في كشف الغمة نقلاً عن كتاب الذرية الطاهرة للدولابي: وكنيته أبو محمد.
وقال أيضاً فيه:
وقال الشافعي في كتاب كفاية الطالب: الحسن بن علي كنيته أبو محمد.
المناقب لابن شهر آشوب: وكنيته أبو محمد وأبو القاسم، وألقابه: السيد، والسبط، والأمين، والحجة، والبر، والتقي، والأمير، والزكي، والمجتبى، والسبط الأول، والزاهد.
الهوامش
1 - 1 / 138 ح 8 والبحار 43 / 241 ح 9.
2 - 1 / 138 ح 6 والبحار 43 / 241 ح 10.
3 - معاني الأخبار: ص 57 ح 7 وعلل الشرائع: 1 / 139 ح 10 والبحار 43 / 242 ح 12.
4 - في الأصل: سميتم.
5 - 3 / 166 والبحار: 43 / 252 ح 29.
6 - في الأصل: وأمرفي.
7 - الظاهر: من الحسن.
8 - في البحار والمصدر: يُسمى.
9 - في الأصل: مراد.
10 - في المصدر: ثعلب.
11 - في الأصل والبحار: الشنفري، وما أثبتناه من المصدر.
12 - 3 / 166 والبحار: 43 / 252 ح 30.
13 - 1 / 535 والبحار: 43 / 256.
14 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
15 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
16 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
17 - عيون أخبار الرضا: 2 / 41 ح 145 وصحيفة الرضا: ص 33 والبحار: 43 / 240 ح 5.
18 - 1 / 518 والبحار: 43 / 255.
19 - 3 / 192 والبحار: 44 / 135.
20 - ص 205 والبحار: 43 / 250 ح 26.
21 - في المصدر: قال ابن طلحة.
22 - 1 / 518 والبحار: 43 / 255.
وقال ابن الخشاب: كنيته أبو محمد، وألقابه: الوزير، والتقي، والقائم، والطيب، والحجة، والسيد، والسبط، والولي(22).
وقال في كشف الغمة نقلاً عن كتاب الذرية الطاهرة للدولابي: وكنيته أبو محمد.
وقال أيضاً فيه:
وقال الشافعي في كتاب كفاية الطالب: الحسن بن علي كنيته أبو محمد.
المناقب لابن شهر آشوب: وكنيته أبو محمد وأبو القاسم، وألقابه: السيد، والسبط، والأمين، والحجة، والبر، والتقي، والأمير، والزكي، والمجتبى، والسبط الأول، والزاهد.
الهوامش
1 - 1 / 138 ح 8 والبحار 43 / 241 ح 9.
2 - 1 / 138 ح 6 والبحار 43 / 241 ح 10.
3 - معاني الأخبار: ص 57 ح 7 وعلل الشرائع: 1 / 139 ح 10 والبحار 43 / 242 ح 12.
4 - في الأصل: سميتم.
5 - 3 / 166 والبحار: 43 / 252 ح 29.
6 - في الأصل: وأمرفي.
7 - الظاهر: من الحسن.
8 - في البحار والمصدر: يُسمى.
9 - في الأصل: مراد.
10 - في المصدر: ثعلب.
11 - في الأصل والبحار: الشنفري، وما أثبتناه من المصدر.
12 - 3 / 166 والبحار: 43 / 252 ح 30.
13 - 1 / 535 والبحار: 43 / 256.
14 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
15 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
16 - 3 / 166 والبحار: 43 / 251 ح 28.
17 - عيون أخبار الرضا: 2 / 41 ح 145 وصحيفة الرضا: ص 33 والبحار: 43 / 240 ح 5.
18 - 1 / 518 والبحار: 43 / 255.
19 - 3 / 192 والبحار: 44 / 135.
20 - ص 205 والبحار: 43 / 250 ح 26.
21 - في المصدر: قال ابن طلحة.
22 - 1 / 518 والبحار: 43 / 255.
تعليق