شال العلم بيده أبو فاضل أو حدّر
جيش العدا من شوفته ظل ايتعثر
مثل الأسد نازل اوگلبه مشتعل نار
عينه مثل جمر الغضى وبيده البتّار
واحد گطع راسه أو سيفه في الهوا طار
واحد شلع گلبه ومن فوگ المهر خر
واحد گطع زنده وظل يصرخ بلا راي
جسمي معفّر بالترب او ذايب احشاي
واحد فلگ هامه وطاسه راح بالماي
واحد سگط من ضربته اوظل ايتعفّر
واحد شطر فوق السرج والثاني بالگاع
والكل خايف بو الفضل والگلب ملتاع
خيل العدى من حملته فرّت للتلاع
والكل خايف صولته والگلب مصفر
هذا إبن حيدر علي فارس الفرسان
سيفه بچفه والگلب مشتعل نيران
والسيف يفري والدما اتگول غدران
والكون أظلم بالملا والجو مغبر
محلا أبو فاضل إبن خير البهاليل
خلى الفوارس تنهزم وتصيح بالويل
خلى النهار وغبرته أظلم من الليل
والكل منهم يشتكي من حاله لگشر
لكن يوسفه قطعوا يمينه ويساره
والجود من بعد السهم تدري اخباره
خلى بنات المصطفى كلهم حيارى
تشكي العطش وحسين من بعده تحيّر
من نظمي علي إدريس الغانمي
جيش العدا من شوفته ظل ايتعثر
مثل الأسد نازل اوگلبه مشتعل نار
عينه مثل جمر الغضى وبيده البتّار
واحد گطع راسه أو سيفه في الهوا طار
واحد شلع گلبه ومن فوگ المهر خر
واحد گطع زنده وظل يصرخ بلا راي
جسمي معفّر بالترب او ذايب احشاي
واحد فلگ هامه وطاسه راح بالماي
واحد سگط من ضربته اوظل ايتعفّر
واحد شطر فوق السرج والثاني بالگاع
والكل خايف بو الفضل والگلب ملتاع
خيل العدى من حملته فرّت للتلاع
والكل خايف صولته والگلب مصفر
هذا إبن حيدر علي فارس الفرسان
سيفه بچفه والگلب مشتعل نيران
والسيف يفري والدما اتگول غدران
والكون أظلم بالملا والجو مغبر
محلا أبو فاضل إبن خير البهاليل
خلى الفوارس تنهزم وتصيح بالويل
خلى النهار وغبرته أظلم من الليل
والكل منهم يشتكي من حاله لگشر
لكن يوسفه قطعوا يمينه ويساره
والجود من بعد السهم تدري اخباره
خلى بنات المصطفى كلهم حيارى
تشكي العطش وحسين من بعده تحيّر
من نظمي علي إدريس الغانمي
تعليق