بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله
محمد واله الطيبين الطاهرين
اخوتي اخواتي الافاضل
السلام عليكم ورحمة ربي وبركاته
اليكم بعض الروايات الواردة عن الامام الرضا عليه السلام بخصوص القرآن
روي
عن الريان بن الصلت ، قال : قلت للرضا ( ع ) : ما تقول في القرآن ؟
فقال ( ع ) :كلام الله لا تتجاوزوه ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلوا.
وروي
عن ابي حيون مولى الرضا سلام الله عليه ، قال : ((من رد متشابه القرآن الى محكمه هدي الى صراط مستقيم ))
ثم قال : ((ان في اخبارنا متشابها كمتشابه القرآن ومحكما كمحكم القرآن ، فردوا متشابهها الى محكمها ولا تتبعوا متشابهها فتضلوا ))
وروي ايضا
انه سلام الله وصلواته عليه ذكر القرآن فعظَم الحجة فيه والاية والمعجزة في نظمه ، فقال ( ع) :
هو حبل الله المتين ، وعروته الوثقى وطريقته المثلى ، المؤدي الى الجنة ، والمنجي من النار ، لا يخلُق على الازمنة ولا يغث على الالسنة ، لأنه لم يجعل لزمان دون زمان ،
بل جعل دليل البرهان والحجة على كل انسان لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
وارفع احر تهانينا الى مولانا صاحب الامر
وارضه عنا وانفعنا
به وزك نفوسنا وبيض وجوهنا بالقرآن
محمد واله الطيبين الطاهرين
اخوتي اخواتي الافاضل
السلام عليكم ورحمة ربي وبركاته
اليكم بعض الروايات الواردة عن الامام الرضا عليه السلام بخصوص القرآن
روي
عن الريان بن الصلت ، قال : قلت للرضا ( ع ) : ما تقول في القرآن ؟
فقال ( ع ) :كلام الله لا تتجاوزوه ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلوا.
وروي
عن ابي حيون مولى الرضا سلام الله عليه ، قال : ((من رد متشابه القرآن الى محكمه هدي الى صراط مستقيم ))
ثم قال : ((ان في اخبارنا متشابها كمتشابه القرآن ومحكما كمحكم القرآن ، فردوا متشابهها الى محكمها ولا تتبعوا متشابهها فتضلوا ))
وروي ايضا
انه سلام الله وصلواته عليه ذكر القرآن فعظَم الحجة فيه والاية والمعجزة في نظمه ، فقال ( ع) :
هو حبل الله المتين ، وعروته الوثقى وطريقته المثلى ، المؤدي الى الجنة ، والمنجي من النار ، لا يخلُق على الازمنة ولا يغث على الالسنة ، لأنه لم يجعل لزمان دون زمان ،
بل جعل دليل البرهان والحجة على كل انسان لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
وارفع احر تهانينا الى مولانا صاحب الامر
وارضه عنا وانفعنا
به وزك نفوسنا وبيض وجوهنا بالقرآن
تعليق