أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليكم..لااحد معصوم عن الخطأ.. فقط الرسول صلى الله عليه وسلم والانبياء اذا اخطائوا في دنياهم ولاكن في دينهم يسددهم الله ويقوم ماذهبوا اليه بنص او ايه بوحي من الله وفي البخاري ومسلم تلكم الأحاديث تسدد ما ذهب إليه البعض في عدم الغلو بالأمر والأخذ به على البيضاء النقيّة
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ صَبَّاحٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ ابْنِ أَبِي مُوسَى عَنْ أَبِيهِ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي كُلِّهِ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَايَايَ وَعَمْدِي وَجَهْلِي وَهَزْلِي وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ وَحَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ حتى الصحابه افضل الخلق بعد نبينا لم يكونوا معصومون من الخطأ فمن اين اتت هذه الاحجيه ائمه معصومون. عندما لم يوجد دليل صحيح على مايفعله المتشيعون في اي من كتب المسلمين .كان ولابد من وجود مصدر كي يستند اليه ...وصار سنه تتحذى بها وتركت سنة الرسول صلى الله عليه وسلم المتواتره . الاولية المصدر بعد القران واخذ بغيرها سبحان الله ...
((إلى متى )) شكرا لمروركم بالموضوع (( عفوا هل أنتم من أهل الأختصاص المعرفي والعقدي بعلوم العقيدة الأسلامية حتى أتحدّث معكم بلغة العلم والأختصاص لا بلغة الألتقاط والعشوائية في الفهم والمعرفة ))(( وللأمانة العلمية والعقدية أنّ القرآن الكريم أثبـتَ وبالدليل القطعي النصي العصمة المطلقة للخاتم محمد /ص/ و لآله المعصومين /ع/ من الأئمة الأثني عشر // ))(( إنّ دعاء الرسول محمد /ص/ بهذه الطريقة من أغفر لي خطاي وذنوبي وهلُمّ جرّا إنما هي لغة التعليم والتأديب للأمة بوصف أفرادها الخطائين وذلك هو ما ينسجم مع إثبات العصمة المطلقة لشخص الرسول /ص/ وإلاّ إذا كان الرسول محمد /ص/ وحاشاه يرتكب الذنوب والخطايا كما تزعمون فكيف يصح لنا الأقتداء بشخص يذنب ويخطأ وللعلم هذا من الممتنع عقلا على الله تعالى من أن يُكَلّفَ الناس بإتباع شخصٍ يذنب ويعصي ........فما لكم كيف تحكمون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)) (( إننا نُثبَت العصمة المطلقة للرسول محمد/ص/ وللأئمة الأثني عشر /ع/ من طريق القرآن الحكيم ومن طريق السنة النبوية الشريفة ومن كتب إخواننا من علماء السنة والجماعة الكرام ))(( وللعلم والأطلاع هناك فئة من أبناء السنة تُحاول إثبات العصمة للصحابة بعد وفاة الخاتم محمد /ص/ فجائت إطروحة ((عدالة الصحابي )) عندهم لهذا الغرض نفسه))وأخيرا ... مهلا مهلا فلا تطش جهلا ...........والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تعليق