إعـــــــلان

**سعيد التميمي** · 27-03-2022, 10:16 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم

**ضيف** · 15-10-2022, 02:08 PM

احاديث التكتف كثيرة ومتواترة ..كيف النبي صلى الله عليه وسلم يموت ويترك 100 الف صحابي ولا يعلمون هيئة الصلاة؟؟؟؟؟

**شجون الزهراء** · 15-10-2022, 03:44 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة

احاديث التكتف كثيرة ومتواترة ..كيف النبي صلى الله عليه وسلم يموت ويترك 100 الف صحابي ولا يعلمون هيئة الصلاة؟؟؟؟؟

ضيفنا العزيز لايوجد تواتر عن طريقكم في خصوص التكتف بال المساله شائكة بن علمائك بين قائل بالثبوت والنفي والاستحباب فلو كانت متواترة لما اختلف علمائك بل جميع مذاهب اهل السنة مختلفين بهذه المساله

بدليل :

اولاً إن أحاديث صلاة النبي (صلّى الله عليه وآله) كثيرة جداً ومنها حديث المسيء صلاته قد رواها الكثير من الصحابة وليست في واحدة منها ذكر للتكتف, كما أكد ذلك الألباني وغيره واليك الرواية لكي تراها بعينك وانت احكم بدليل : ورد في البخاري عن أبي هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دخل المسجد، فدخل رجل، فصلى، ثم جاء، فسلم على النبي -صلى الله عليه وسلم- فرد النبي -صلى الله عليه وسلم- عليه السلام، فقال: «ارجع فصل فإنك لم تصل»، فصلى، ثم جاء، فسلم على النبي- صلى الله عليه وسلم- فقال: «ارجع فصل، فإنك لم تصل» ثلاثا، فقال: والذي بعثك بالحق، فما أحسن غيره، فعلمني، قال: «إذا قمت إلى الصلاة، فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعا، ثم ارفع حتى تعتدل قائما، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها».. فلو كان التكتف سنة او واجب لذكره رسول الله لهذا المسلم الذي يعلمه وبما انه لم يذكره يدل على انه لم تكن سنة اصلاً .

ثانياً : إن اختلاف أهل السنّة في هذه المسألة يدل على اضطرابهم فيها وفي أدلتها المنقولة، وهذا يعني وضعها من قبل السلطات لأن الله تعالى قال: (( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً )) (النساء:82) فهذا الاختلاف الكثير في مسألة واضحة كان النبي (صلّى الله عليه وآله) يكررها في اليوم والليلة عشرات المرات لهو دليل صريح بكذب الناس عليه فيها، فاختلافهم بين التكتف والاسبال لقول المالكية بالاسبال، ثم اختلافهم في كيفية التكتف، ثم اختلافهم في مكان التكتف إلى أقوال عديدة، بل إصرار كل مذهب على كيفية وهيئة ومكان ما وعدم قبول رأي الآخر يكشف عن عدم جواز التعدد والاختلاف فيها، وبالتالي لا يمكن لأحد أن يأتي ويدعي بأن كل ذلك قد فعله النبي (صلّى الله عليه وآله) !

ثالثاً : إن قول مالك بالاسبال لم يرد عنده في رواية بل أخذه من عمل أهل المدينة، وهذا يعني توارث هذا الأمر من الآباء فالأجداد، وهذا يكشف عن تواتر الاسبال عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، ولذلك فان مالك وابن تيمية وغيرهم من العلماء والسلف كانوا يقدمون عمل أهل المدينة على الرواية حتى لو كانت صحيحة السند.
فعمل أهل المدينة لا يمكن أن يقع الكذب فيه لأنه متوارث ومتواتر ومشهور فيما بينهم لدرجة تغني عن الاسناد والرواية، ومن أهل المدينة بالتأكيد أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وهذا المعروف من مذهبهم والمنقول عنهم حتى بطرق أهل السنّة انهم يرون ان التكتف بدعة وتعلم بان كل بدعة ضلالة لان العبادات امور توقيفية لاتجوز البدعه فيها وسوف اذكر لك لاحقا من هو الذي اسس مسالة التكتف بالصلاة وهو الخليفة عمر حينما راى المجوس يعملون ذلك تواضعا لملوكهم ؟ اي يضعون ايدهم واحدة على الاخرى ؟.

رابعاً: نقل أهل السنّة أنفسهم عن بعض الصحابة والتابعين وتابعي التابعين وأئمتهم وفقهائهم القول بالاسبال والارسال وعدم التكتف في الصلاة، كما بوّب ابن أبي شيبة باباً لذلك بعنوان (166) من كان يرسل يديه في الصلاة: بسنده إلى الحسن وإبراهيم: أنّهما كانا يرسلان أيديهما في الصلاة, وبسنده أيضاً إلى عمرو بن دينار قال: كان إبن الزبير إذا صلّى يرسل يديه, وبسنده عن عبد الله بن يزيد قال: ما رأيت ابن المسيب قابضاً يمينه في الصلاة كان يرسلها, وعن عبد الله بن العيزار قال: كنت أطوف مع سعيد بن جبير فرأى رجلاً يصلي واضعاً إحدى يديه على الأخرى هذه على هذه وهذه على هذه فذهب ففرق بينهما ثم جاء, وبسنده عن ابن سيرين أنه سئل عن الرجل يمسك يمينه بشماله قال: إنّما فعل ذلك من أجل الدم.
وقال النووي أيضاً في (مجموعه 3 / 311): وحكى ابن المنذر عن عبد الله بن الزبير والحسن البصري والنخعي أنه يرسل يديه ولا يضع إحداهما على الأخرى وحكاه القاضي أبو الطيب أيضاً عن ابن سيرين وقال الليث بن سعد يرسلهما فإن طال ذلك عليه وضع اليمنى على اليسرى للاستراحة.
وقال الأوزاعي: هو مخير بين الوضع والارسال وروى ابن عبد الحكم عن مالك الوضع وروى عنه ابن القاسم الارسال وهو الأشهر وعليه جميع أهل المغرب من أصحابه أو جمهورهم واحتج لهم بحديث المسيء صلاته بأن النبي (صلّى الله عليه وآله) علمه الصلاة ولم يذكر وضع اليمنى على اليسري... أهـ.

خامساً: لو تأملنا في هذه النقولات عمن قال بالاسبال وكان يرسل يديه في صلاته لرأينا بأن علماء الأمصار في بلاد الإسلام كافة هم يسبلون أيديهم ويقولون بالارسال لا التكتف والوضع.

فعبد الله بن الزبير هو صحابي وهو إمام أهل مكة ومفتيها, ومالك عالم أهل المدينة حتى قالوا عنه أيفتى وفي المدينة مالك, والليث بن سعد عالم مصر والحسن البصري وابن سيرين أعلم أهل البصرة وأفضل تابعييها والأوزاعي عالم ومفتي الشام الأوحد والنخعي مفتي الكوفة وفقيهها, فمن بقي يدعو إلى التكتف غير السلطات والحكومات كما وصفها الصحابي الجليل سهل بن سعد الساعدي.
فعلى هذا لايدل على ان مسالة التكتف متواترة على حد قولك وانما هي بدعة مستحدثة مختلف بها واساسها انهم لم يمتثلون امر رسول الله صلى الله عليه واله في التمسك بالثقلين الكتاب والعترة لذلك اختلفوا فيما بينهم في اهم الاشياء لانهم لم يكونوا ممتثلين لامر المصطفى وسبحان الله تنبأ عنهم المصطفى بهذا الخلاف والضلال حينما قال لهم ما ان تمسكتم بالكتاب والعترة لم تضلوا من بعدي ابدا فكل من لم يتمسك بوصية رسول الله يكن على ضلال .
ونحن كتاباع اهل البيت بحمد الله تعالى تمسكنا بوصية النبي الخاتم صلى الله عليه واله لذلك ان شاء الله على الحق والهدى وعندنا التكتف مبطل للصلاة لانه بدعة لم يفعلها رسول الله وانما جاء بها عمر حينما اتوه باسارى من الفرس وتكتفوا امامة فسالهم لماذا فعلتم هكذا فقالوا نفعل هكذا لرؤسائنا وملوكنا فاستحسنها عمر وقال نفعلها بالصلاة ؟؟.

**ضيف** · 23-11-2024, 06:21 PM

من اول كلامك وانت تاتي بروايات تخالف الواقع
لانه لوسلمنا بالروايات التي ابطلت التكتف
لاصبحنا نخالف الواقع
لان الانسان بهيئته يسير وهو مسدل اليدين ويقف وهو مسدلهما في اكثر الوقت
يعني كيف ان النبي صلوات الله عليه واله سيعلم الناس الصلاة في اول الامر مثلا بالارسال
ثم فجاة يختلقون الناس شيئا جديدا من تلقاء انفسهم ويتكتفوا ويكلفوا انفسهم بالتكتف
ثم ياتي من يقول لا تتكتفوا في الصلاة فان النبي نهى عن التكتف))
هذا شيء لايتطابق مع الواقع
لان الوقوف معروف عندما يامرهم النبي بالوقوف في الصلاة
لايحتاج الى تكتف
فكيف تاتي برواية تقول بانه نهى عن التكتف
يعني كيف فعلوه من تلقاء انفسهم وكلفوا انفسهم شيئا يخالف الوقوف في الصلاة الذي تعلموه من الرسول ﷺ واله

**شجون الزهراء** · 24-11-2024, 02:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة

من اول كلامك وانت تاتي بروايات تخالف الواقع
لانه لوسلمنا بالروايات التي ابطلت التكتف
لاصبحنا نخالف الواقع
لان الانسان بهيئته يسير وهو مسدل اليدين ويقف وهو مسدلهما في اكثر الوقت
يعني كيف ان النبي صلوات الله عليه واله سيعلم الناس الصلاة في اول الامر مثلا بالارسال
ثم فجاة يختلقون الناس شيئا جديدا من تلقاء انفسهم ويتكتفوا ويكلفوا انفسهم بالتكتف
ثم ياتي من يقول لا تتكتفوا في الصلاة فان النبي نهى عن التكتف))
هذا شيء لايتطابق مع الواقع
لان الوقوف معروف عندما يامرهم النبي بالوقوف في الصلاة
لايحتاج الى تكتف
فكيف تاتي برواية تقول بانه نهى عن التكتف
يعني كيف فعلوه من تلقاء انفسهم وكلفوا انفسهم شيئا يخالف الوقوف في الصلاة الذي تعلموه من الرسول ﷺ واله

ضيفنا المكرم حياك الله تعالى
لاتستغرب من اختلاف الواقع ايها المكرم لان هناك ممن نسب الى الاسلام وهو بعيد عن تعالميه بسبب حب الدنيا وحب الرياسه فلا يريد ان يمتثل للواقع بل لابد ان يبتدع شي يخالف الواقع
واذا لاتثق بكلامي تعال انظر مايقول البخاري الذي يعتبر اصح كتاب عند اهل السنه والجماعة في تغير الواقع وتغير اهم شي علمهم اياه رسول الله وهي الصلاة

روى البخاري في صحيحه في المجلد الأول، الكتاب العاشر حديث رقم 507 عن غيلان عن أنس بن مالك قال: ما أعرف شيئاً مما كان على عهد النبي (صلى الله عليه وآله)! قيل آلصلاة؟ قال أليس ضيَّعتم ما ضيَّعتم فيها؟.
وقال: سمعت الزهري يقول: (دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي فقلت له: ما يبكيك؟ قال: لا أعرف شيئاً ممّا أدركت إلاّ هذه الصلاة وهذه الصلاة قد ضيّعت).

فالصلاة التي كانوا يصلونها خلف رسول الله خمس مرات ولكن حينما رحل عنهم غيروا فيها كثيرا ولم يبقوا على عهدهم لله ولرسوله وهذا معنى قوله تعالى ومامحمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعاقبكم .
فللاسف ان بعض القوم انقلب على عقبيه بسبب حب الدنيا والرياسه .

إعـــــــلان

التكتف في الصلاة بدعة

التكتف في الصلاة بدعة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق