بســـم الله الرحمن الرحـــيم
الحمد لله رب العالميــــــــن
وألصلاة وألسلام على محمد
وآلــــــــــــه أجمعــــــــــــــين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحلو في بعض ألأحيان للجرذان أن تستأسد
بدلا" عن الاسد , ويحلو في أحــــــيان أخرى
للغربان ان تغرد بدلا" عن الـــــــــــــــــــبلابل
في غفلة من ألزمن نبع الــــــــمذهب الوهابي
الهجين ( بل ) لا أصل له الا ما عرفــــــنا عنه
مما افاض به علينا الجاسوس البريـــــــطاني
مستر همفر )) الملهم الحقيقي لتأســـــــــيس
مذهب الوهبية , وألذي اهدى للأمة الأسلامية
صنيـــــــــــــــعتهم (( محمد بن عبد ألوهاب))
الذي شق عصا المــــــــسلمين واباح دمآئهم
ومن ثم توالت بعده أئـــــــــــمة الدجل وألزور
خفافيش لاترى النور وأنما حــــــــــــــــــياتها
ظلام في ظلام ولقــــــــــــــــــــــــــد كانوا هؤلآء
اشد بأسا" على المسلمين من أعدآء ألمسلمين
الحقيقيون , وأرادوا أن يزيلوا ألـــــــــــــــمذهب
الحق (( مذهب أهل البيت )) عليـــــــهم السلام
ونسوا او تناسوا هؤلآء الــــــــغربان بأن ماكان
قبلهم كان أشد بأسا" وأشد تنـــــــــــكيلا" منهم
وقد خاب ضنهم , واليوم تتــــــــــــــلقى ألوهابية
واقزامها صفعة جديدة (( جآئت قاســــــــــية))
هنا ســــــــــــــــتجدون تصريحات شيخ ألازهر
الشيخ (( د . أحمد ألطيب))
الذي خيب آمآل أقزام ألوهابية بأجــــــــــــتثاث
جذور ألمذهب الحـــــــــــــــــــق وما علم هؤلآء
الاقزام بأن كل غرابيلهم ألممزقة لا تحــــــــجب
شمس الحقيقة
فلنقولها (( برافو )) ياشيخ ألازهر
نص حوار شيخ الازهر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
ويبقى الحق صداحا مهما حاول المرجفون
#yiv12292531 .ExternalClass .ecxhmmessage P {paing:0px;} #yiv12292531 .ExternalClass ****.ecxhmmessage {font-size:10pt;font-family:Verdana;}
شيخ
الأزهر يرفض دعوة الغامدي لسحب الاعتراف بالمذهب الاثنا عشري
شبكة إشارة الإخبارية - « جريدة الوطن الكويتية » - 19 / 6 / 2010م - 2:49 م
وصف شيخ الازهر د. أحمد الطيب الدعوى التي طرحها احد الدعاة السعوديين بأن يسحب الازهر اعترافه بالمذهب الشيعي «الاثنا عشري» بانها مرفوضة ولا يمكن لاحد ان يقبلها، مشيرا الى ان موقف الازهر الثابت هو تحقيق الوحدة بين المسلمين
.
وكان الداعية السعودي أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي استاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة ام القرى قد استنكر على علماء الازهر الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» وجعله مذهبا فقهيا كبقية مذاهب الامة
.
واضاف د. أحمد الطيب في تصريحات خاصة لـ «الوطن» ان السنة والشيعة هما جناحا الامة الاسلامية، وانه عبر أربعة عشر قرنا هي عمر الاسلام لم يحدث ان اقتتل السنة والشيعة، لافتا الى ان ما يحدث بينهما الآن هو محاولة للنيل من المسلمين عبر سلاح التقاتل المذهبي
.
واكد شيخ الازهر ان التقريب بين المذاهب الاسلامية احد اهم اهتمامات الازهر الشريف خلال الفترة المقبلة مشيرا الى ان الاختلاف بين السنة والشيعة في الفروع فقط وليس في الاسس والثوابت التي يقوم عليها الدين
.
وقال د. احمد الطيب ان الازهر لا يفرق بين سني وشيعي طالما ان الجميع يقر بالشهادتين فذلك يأتي ضمن منهج الازهر الشريف في نشر مفاهيم الاعتدال الفكري والعقائدي
.
ورحب شيخ الازهر د. احمد الطيب بالطلاب الشيعة من ايران ومن انحاء العالم المختلفة للدراسة في الازهر منوها الى وجود توافق مع عدد كبير من العلماء الشيعة داخل ايران فيما يخص مسألة عدم التبشير للمذهب الشيعي في اوساط السنة او العكس
.
واكد د. احمد الطيب ان الازهر يسير ويتمسك بدعوة التقريب بين السنة والشيعة التي قادها شيخ الازهر الراحل محمود شلتوت مع المرجع الشيعي تقي الدين القمي عندما اسسا دار التقريب بين المذاهب الاسلامية
.
من جهته قال الزعيم الروحي للشيعة في مصر المستشار الدمرداش العقالي ان زعم الغامدي بان الازهر عندما اجاز فقه الامامية قد ادخل مصدرا للتشريع غير الكتاب والسنة، اما دعوى جاهل او متجاهل لأن الائمة (الشيعة) لا يقولون من عندهم شيئا انما هم مؤتمنون على ما ترك رسول الله
.
واضاف العقالي في تصريحات هاتفية لـ«الوطن» ان الذي يعترض على التقريب بين السنة والشيعة لا يمكن الحوارمعه لانه لا يعترف بالآخر
.
واكد الدمرداش العقالي ان الشيعة لا يحتاجون الى اعتراف احد بهم، موضحا بان العقائد همزات قلوب ونفحات عقول ولا تحتاج الى صكوك رسمية من هنا او هناك
.
واشار الدمرداش العقالي الى ان الازهر اعترف مذعنا بالمذهب الامامي لانه اخذ بفتاوى شيعية حلت بعض مشاكل المصريين التي لا يمكن ان تحل في المذهب السني
.
واوضح ان الازهر وافق على اعتبار الطلاق لا يقع الا بشاهدين «وهو ضد المذاهب السنية الاربعة ولا يقول به الا الامامية
».
كما وافق الازهرعلى اعتبار المفقود الذي لا يعثر على جثته ولا يعلم حاله من الممكن اعتباره ميتا ولو بعد ساعة، بعد واقعة غرق السفنية «سالم اكسبرس» وهو حكم لا يقول به الا الشيعة الامامية، في حين تتفق المذاهب الفقهية السنية الاربعة على وجوب مرور فترات زمنية تتراوح من 15 الى 60 سنة قبل الحكم على شخص ما بانه مفقود
.
وقال الدمرداش العقالي ان الازهر عام 1946 أخذ وقنن قانون «الوصية الواجبة» التي تتيح لابن الابن الذي توفي ابوه في حياة جده اخذ حصة من الميراث، مشيرا الى ان كل المذاهب السنية ترفض الافتاء بهذه الوصية انطلاقا من ان آيات المواريث نسخت الوصية التي كانت في البداية، في حين لا يفتي بالوصية الا المذهب الامامي، «وهو ما يعني اعتراف الازهر عمليا بالمذهب الامامي، واحتياجه فقهيا الى الحلول التي يطرحها
».
واقترح الدمرداش العقالي ان يتم جمع الاحاديث واقوال الائمة عند السنة والشيعة وتعرض على القرآن الكريم، «فما وافق القرآن منها نأخذ به جميعا وما تعارض وما خالف كتاب الله نتنحى عنه ايضا
».
مرة أخرى حرك الجرذان والغربان وسائل
الدجل والزور لتقوم بحملة جديدة للنيل من
هذا المذهب الشامخ ومن سادة الخلق
آل بيت المصطفى الأطهار وشيعتهم
ومواليهم
هذا حوار آخر يطلب فيه الغربان من شيخ
الأزهرتكفير المذهب الشيعي وأتـــــــــباعه
والنتيجة صفعة موجعةجديدة للوهابـــــــية
وأزلامها فكم من الصفعات يحــــــــــتاجون
هؤلآء الأقزام حتى يعلمواأن هذا الـــــمذهب
هو الحق من ربهم
فلنقرأ...
شيخ الأزهر يرفض تكفير الشيعة ويؤكد:"نحن نصلي وراءهم
"
سبق - الوكالات
:
رفض شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب حكم بعض القنوات الفضائية بتكفير الشيعة، مشيراً إلى أنه لا يوجد مبرر واحد لتكفيرهم لا من القرآن ولا من السُّنة، قائلاً: "نحن نصلي وراء الشيعة؛ فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات
".
ونقلت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" عن حديث فضيلة الدكتور الطيب لصحيفة "النهار" اللبنانية أمس الجمعة: "لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الإسلام، إنما هي عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات، كما حدث بين المذاهب الفقهية الأربعة". وقال: "كل الفروق بيننا وبينهم هي مسألة الإمامة".
وقال الدكتور أحمد الطيب إن واجب الأزهر في المقام الأول وحدة الأمة الإسلامية, وكذلك تجميع المسلمين على رؤية واحدة مع اختلاف الاجتهاد. موضحاً أنه مستعد لزيارة أي مكان يجمع المسلمين, وأنه إذا قام بزيارة العراق فإنه سيزور النجف بصفة خاصة
.
وأعرب شيخ الأزهر عن تمنياته أن تكون زيارته إلى العراق بعد حسم مسألة تشكيل الحكومة الجديدة؛ لأن ذلك من الأمور التي تؤذيه
.
وأوضح أنه ليس لديه مانع من الحوار مع الكنيسة الكاثوليكية، مؤكداً أن الوحدة الوطنية داخل مصر هدفه، وكذلك الوحدة العربية والإسلامية ثم السلام العالمي؛ لأن هذه هي رسالة القرآن, والرسول عليه الصلاة والسلام أُرسل للعالمين، حتى لغير المؤمن به
.
وأوضح شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أن "الأزهر الشريف جامع وجامعة، ومعبِّر عن حكم الإسلام وعن ضمير المسلمين، وهو ليس سلطة سياسية وإنما حامل رسالة ومكانة معنوية، ومن ثم فالاعتبارات التي تحكم الأزهر الشريف ليست هي الاعتبارات التي تمليها الالتزامات الدولية على المسؤولين السياسيين, والأزهر الشريف بحكم مسؤوليته الشرعية لا يستطيع إلا أن يعبّر عن ضمير الجماهير الإسلامية تجاه العدوان الإسرائيلي الغاشم والاحتلال الآثم وتدنيس المقدسات, وحصار غزة الصامدة, وما يعانيه إخواننا في فلسطين كل يوم, ومن هنا فإنني أكرر موقفي بأنني لن أصافح مسؤولاً إسرائيلياً ما دامت الحقوق الشرعية للفلسطينيين مسلوبة, وهذا لا يعني موقفاً من اليهود بوصفهم أصحاب ديانة نحترمها وبوصفهم أهل كتاب
".
وقال: إن الاختلاف في التراث الإسلامي موجود منذ عهد الصحابة، وجميعهم على صواب "اختلافهم رحمة". مؤكداً أن "التراث الإسلامي متنوع؛ حيث نجد فيه الرأي والرأي الآخر والثالث والرابع، وإلا ما معنى وجود المذاهب الأربعة المختلفة والمتعايشة في الإسلام، بل إن فقهاء المذهب الواحد يختلفون، ومع ذلك يتعايشون
".
وأضاف أن العقلية الإسلامية عقلية نقدية، تنظر إلى الرأي والرأي الآخر، والفكرة والفكرة الأخرى، وتفند النظرية وتنتقد، وهذا هو عمل التراث في داخل العقلية الإسلامية. مؤكداً أن "القرآن الكريم يوضح أن الاختلاف سنة كونية؛ فهناك الاختلاف في اللغة والاختلاف في الجنس والعقيدة، والقرآن يقر حقيقة الاختلاف، وهو مقصد من مقاصد الخلق
منقول
الحمد لله رب العالميــــــــن
وألصلاة وألسلام على محمد
وآلــــــــــــه أجمعــــــــــــــين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحلو في بعض ألأحيان للجرذان أن تستأسد
بدلا" عن الاسد , ويحلو في أحــــــيان أخرى
للغربان ان تغرد بدلا" عن الـــــــــــــــــــبلابل
في غفلة من ألزمن نبع الــــــــمذهب الوهابي
الهجين ( بل ) لا أصل له الا ما عرفــــــنا عنه
مما افاض به علينا الجاسوس البريـــــــطاني
مستر همفر )) الملهم الحقيقي لتأســـــــــيس
مذهب الوهبية , وألذي اهدى للأمة الأسلامية
صنيـــــــــــــــعتهم (( محمد بن عبد ألوهاب))
الذي شق عصا المــــــــسلمين واباح دمآئهم
ومن ثم توالت بعده أئـــــــــــمة الدجل وألزور
خفافيش لاترى النور وأنما حــــــــــــــــــياتها
ظلام في ظلام ولقــــــــــــــــــــــــــد كانوا هؤلآء
اشد بأسا" على المسلمين من أعدآء ألمسلمين
الحقيقيون , وأرادوا أن يزيلوا ألـــــــــــــــمذهب
الحق (( مذهب أهل البيت )) عليـــــــهم السلام
ونسوا او تناسوا هؤلآء الــــــــغربان بأن ماكان
قبلهم كان أشد بأسا" وأشد تنـــــــــــكيلا" منهم
وقد خاب ضنهم , واليوم تتــــــــــــــلقى ألوهابية
واقزامها صفعة جديدة (( جآئت قاســــــــــية))
هنا ســــــــــــــــتجدون تصريحات شيخ ألازهر
الشيخ (( د . أحمد ألطيب))
الذي خيب آمآل أقزام ألوهابية بأجــــــــــــتثاث
جذور ألمذهب الحـــــــــــــــــــق وما علم هؤلآء
الاقزام بأن كل غرابيلهم ألممزقة لا تحــــــــجب
شمس الحقيقة
فلنقولها (( برافو )) ياشيخ ألازهر
نص حوار شيخ الازهر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
ويبقى الحق صداحا مهما حاول المرجفون
#yiv12292531 .ExternalClass .ecxhmmessage P {paing:0px;} #yiv12292531 .ExternalClass ****.ecxhmmessage {font-size:10pt;font-family:Verdana;}
شيخ
الأزهر يرفض دعوة الغامدي لسحب الاعتراف بالمذهب الاثنا عشري
شبكة إشارة الإخبارية - « جريدة الوطن الكويتية » - 19 / 6 / 2010م - 2:49 م
وصف شيخ الازهر د. أحمد الطيب الدعوى التي طرحها احد الدعاة السعوديين بأن يسحب الازهر اعترافه بالمذهب الشيعي «الاثنا عشري» بانها مرفوضة ولا يمكن لاحد ان يقبلها، مشيرا الى ان موقف الازهر الثابت هو تحقيق الوحدة بين المسلمين
.
وكان الداعية السعودي أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي استاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة ام القرى قد استنكر على علماء الازهر الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» وجعله مذهبا فقهيا كبقية مذاهب الامة
.
واضاف د. أحمد الطيب في تصريحات خاصة لـ «الوطن» ان السنة والشيعة هما جناحا الامة الاسلامية، وانه عبر أربعة عشر قرنا هي عمر الاسلام لم يحدث ان اقتتل السنة والشيعة، لافتا الى ان ما يحدث بينهما الآن هو محاولة للنيل من المسلمين عبر سلاح التقاتل المذهبي
.
واكد شيخ الازهر ان التقريب بين المذاهب الاسلامية احد اهم اهتمامات الازهر الشريف خلال الفترة المقبلة مشيرا الى ان الاختلاف بين السنة والشيعة في الفروع فقط وليس في الاسس والثوابت التي يقوم عليها الدين
.
وقال د. احمد الطيب ان الازهر لا يفرق بين سني وشيعي طالما ان الجميع يقر بالشهادتين فذلك يأتي ضمن منهج الازهر الشريف في نشر مفاهيم الاعتدال الفكري والعقائدي
.
ورحب شيخ الازهر د. احمد الطيب بالطلاب الشيعة من ايران ومن انحاء العالم المختلفة للدراسة في الازهر منوها الى وجود توافق مع عدد كبير من العلماء الشيعة داخل ايران فيما يخص مسألة عدم التبشير للمذهب الشيعي في اوساط السنة او العكس
.
واكد د. احمد الطيب ان الازهر يسير ويتمسك بدعوة التقريب بين السنة والشيعة التي قادها شيخ الازهر الراحل محمود شلتوت مع المرجع الشيعي تقي الدين القمي عندما اسسا دار التقريب بين المذاهب الاسلامية
.
من جهته قال الزعيم الروحي للشيعة في مصر المستشار الدمرداش العقالي ان زعم الغامدي بان الازهر عندما اجاز فقه الامامية قد ادخل مصدرا للتشريع غير الكتاب والسنة، اما دعوى جاهل او متجاهل لأن الائمة (الشيعة) لا يقولون من عندهم شيئا انما هم مؤتمنون على ما ترك رسول الله
.
واضاف العقالي في تصريحات هاتفية لـ«الوطن» ان الذي يعترض على التقريب بين السنة والشيعة لا يمكن الحوارمعه لانه لا يعترف بالآخر
.
واكد الدمرداش العقالي ان الشيعة لا يحتاجون الى اعتراف احد بهم، موضحا بان العقائد همزات قلوب ونفحات عقول ولا تحتاج الى صكوك رسمية من هنا او هناك
.
واشار الدمرداش العقالي الى ان الازهر اعترف مذعنا بالمذهب الامامي لانه اخذ بفتاوى شيعية حلت بعض مشاكل المصريين التي لا يمكن ان تحل في المذهب السني
.
واوضح ان الازهر وافق على اعتبار الطلاق لا يقع الا بشاهدين «وهو ضد المذاهب السنية الاربعة ولا يقول به الا الامامية
».
كما وافق الازهرعلى اعتبار المفقود الذي لا يعثر على جثته ولا يعلم حاله من الممكن اعتباره ميتا ولو بعد ساعة، بعد واقعة غرق السفنية «سالم اكسبرس» وهو حكم لا يقول به الا الشيعة الامامية، في حين تتفق المذاهب الفقهية السنية الاربعة على وجوب مرور فترات زمنية تتراوح من 15 الى 60 سنة قبل الحكم على شخص ما بانه مفقود
.
وقال الدمرداش العقالي ان الازهر عام 1946 أخذ وقنن قانون «الوصية الواجبة» التي تتيح لابن الابن الذي توفي ابوه في حياة جده اخذ حصة من الميراث، مشيرا الى ان كل المذاهب السنية ترفض الافتاء بهذه الوصية انطلاقا من ان آيات المواريث نسخت الوصية التي كانت في البداية، في حين لا يفتي بالوصية الا المذهب الامامي، «وهو ما يعني اعتراف الازهر عمليا بالمذهب الامامي، واحتياجه فقهيا الى الحلول التي يطرحها
».
واقترح الدمرداش العقالي ان يتم جمع الاحاديث واقوال الائمة عند السنة والشيعة وتعرض على القرآن الكريم، «فما وافق القرآن منها نأخذ به جميعا وما تعارض وما خالف كتاب الله نتنحى عنه ايضا
».
مرة أخرى حرك الجرذان والغربان وسائل
الدجل والزور لتقوم بحملة جديدة للنيل من
هذا المذهب الشامخ ومن سادة الخلق
آل بيت المصطفى الأطهار وشيعتهم
ومواليهم
هذا حوار آخر يطلب فيه الغربان من شيخ
الأزهرتكفير المذهب الشيعي وأتـــــــــباعه
والنتيجة صفعة موجعةجديدة للوهابـــــــية
وأزلامها فكم من الصفعات يحــــــــــتاجون
هؤلآء الأقزام حتى يعلمواأن هذا الـــــمذهب
هو الحق من ربهم
فلنقرأ...
شيخ الأزهر يرفض تكفير الشيعة ويؤكد:"نحن نصلي وراءهم
"
سبق - الوكالات
:
رفض شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب حكم بعض القنوات الفضائية بتكفير الشيعة، مشيراً إلى أنه لا يوجد مبرر واحد لتكفيرهم لا من القرآن ولا من السُّنة، قائلاً: "نحن نصلي وراء الشيعة؛ فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات
".
ونقلت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" عن حديث فضيلة الدكتور الطيب لصحيفة "النهار" اللبنانية أمس الجمعة: "لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الإسلام، إنما هي عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات، كما حدث بين المذاهب الفقهية الأربعة". وقال: "كل الفروق بيننا وبينهم هي مسألة الإمامة".
وقال الدكتور أحمد الطيب إن واجب الأزهر في المقام الأول وحدة الأمة الإسلامية, وكذلك تجميع المسلمين على رؤية واحدة مع اختلاف الاجتهاد. موضحاً أنه مستعد لزيارة أي مكان يجمع المسلمين, وأنه إذا قام بزيارة العراق فإنه سيزور النجف بصفة خاصة
.
وأعرب شيخ الأزهر عن تمنياته أن تكون زيارته إلى العراق بعد حسم مسألة تشكيل الحكومة الجديدة؛ لأن ذلك من الأمور التي تؤذيه
.
وأوضح أنه ليس لديه مانع من الحوار مع الكنيسة الكاثوليكية، مؤكداً أن الوحدة الوطنية داخل مصر هدفه، وكذلك الوحدة العربية والإسلامية ثم السلام العالمي؛ لأن هذه هي رسالة القرآن, والرسول عليه الصلاة والسلام أُرسل للعالمين، حتى لغير المؤمن به
.
وأوضح شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أن "الأزهر الشريف جامع وجامعة، ومعبِّر عن حكم الإسلام وعن ضمير المسلمين، وهو ليس سلطة سياسية وإنما حامل رسالة ومكانة معنوية، ومن ثم فالاعتبارات التي تحكم الأزهر الشريف ليست هي الاعتبارات التي تمليها الالتزامات الدولية على المسؤولين السياسيين, والأزهر الشريف بحكم مسؤوليته الشرعية لا يستطيع إلا أن يعبّر عن ضمير الجماهير الإسلامية تجاه العدوان الإسرائيلي الغاشم والاحتلال الآثم وتدنيس المقدسات, وحصار غزة الصامدة, وما يعانيه إخواننا في فلسطين كل يوم, ومن هنا فإنني أكرر موقفي بأنني لن أصافح مسؤولاً إسرائيلياً ما دامت الحقوق الشرعية للفلسطينيين مسلوبة, وهذا لا يعني موقفاً من اليهود بوصفهم أصحاب ديانة نحترمها وبوصفهم أهل كتاب
".
وقال: إن الاختلاف في التراث الإسلامي موجود منذ عهد الصحابة، وجميعهم على صواب "اختلافهم رحمة". مؤكداً أن "التراث الإسلامي متنوع؛ حيث نجد فيه الرأي والرأي الآخر والثالث والرابع، وإلا ما معنى وجود المذاهب الأربعة المختلفة والمتعايشة في الإسلام، بل إن فقهاء المذهب الواحد يختلفون، ومع ذلك يتعايشون
".
وأضاف أن العقلية الإسلامية عقلية نقدية، تنظر إلى الرأي والرأي الآخر، والفكرة والفكرة الأخرى، وتفند النظرية وتنتقد، وهذا هو عمل التراث في داخل العقلية الإسلامية. مؤكداً أن "القرآن الكريم يوضح أن الاختلاف سنة كونية؛ فهناك الاختلاف في اللغة والاختلاف في الجنس والعقيدة، والقرآن يقر حقيقة الاختلاف، وهو مقصد من مقاصد الخلق
منقول
تعليق