إسرار الطيور-عالم الطيور-الدفاع عند الطيور- الصيد- صيدالطيور
أساليب الدفاع عند الطيور :
تلجأ الطيور إلى الطيرانعادة للهرب من أعدائها على الأرض إلا أن هذا الأسلوب لا ينفعها مع الطيور الكواسرالتي تكون عادة من أسرع الطيور ففي هذه الحالات من الأفضل لها أن تختبئ وتأمل بأنلا يراها العدو . والطيور التي لا تطير لا تستطيع طبعا إن تهرب من الخطر بواسطةالطيران لذلك فأفضل أساليب دفاعها هو العدو السريع وهذه الطيور تكون عادة ذات رقبةطويلة وسيقان طويلة قوية مثل النعامة وتعيش هذه الطيور في السهول المعشوشبةحيث ينفعها علوها وطول رقبتها باكتشاف الخطر من مسافة بعيدة والواقع أن كثيرا منأسراب الحيوانات تعتمد على النعامة لكي تنذرها باقتراب الخطر مثل اقتراب أسد أو سبعجائع فالسهول لا عقبات فيها وتستطيع الطيور أن تهرب وقد تبلغ سرعة النعامة 60كم فيالساعة. ثم إن هذه الطيور تستطيع أن تقاتل إذا حوصرت ويمكنها أن تدافع عن نفسهابرفاسات قوية وهناك أنواع أخرى من الطيور تلجأ إلى القتال إذا أحست بالخطر كما أنبعض الذين يدرسون طبائع الطيور يعرفون أن الطيور الأكبر تهاجم كل من يحاول الاقتراب منأعشاشها . والطيور الأصغر لا تستطيع القتال بمفردها إلا أنها كثيرا ما تتجمع أسراباوتتألب على عدوها لكي تبعده عنها والبوم الذي ينام على الشجر في النهار كثيرا مايقلقه وجود أسراب حانقة من الطيور النهارية تحاول طرده من مكانه. والعديد من الطيوريستعمل التمويه للدفاع فهي تشابه ما حولها إلى درجة يصعب مع عدوها تمييزها ورؤيتهافالترجمان ( دجاج الأصقاع الشمالية ) يغير لونه كل سنة من بني إلى أبيض لكي يظللونه متماشيا مع بياض الثلوج. وبعض أنواع الزقازق تلجأ أحيانا إلى الدهاء في دفاعهافعندما يقترب عدو من عشها تخرج من العش وتبتعد عنه ببطء وتثاقل ليعتقد العدو بأنهامصابة عاجزة سهلة الاصطياد وبعد أن تبعد العدو إلى مسافة كافية تقفز في الجووتطير.
منقول ..........
أساليب الدفاع عند الطيور :
تلجأ الطيور إلى الطيرانعادة للهرب من أعدائها على الأرض إلا أن هذا الأسلوب لا ينفعها مع الطيور الكواسرالتي تكون عادة من أسرع الطيور ففي هذه الحالات من الأفضل لها أن تختبئ وتأمل بأنلا يراها العدو . والطيور التي لا تطير لا تستطيع طبعا إن تهرب من الخطر بواسطةالطيران لذلك فأفضل أساليب دفاعها هو العدو السريع وهذه الطيور تكون عادة ذات رقبةطويلة وسيقان طويلة قوية مثل النعامة وتعيش هذه الطيور في السهول المعشوشبةحيث ينفعها علوها وطول رقبتها باكتشاف الخطر من مسافة بعيدة والواقع أن كثيرا منأسراب الحيوانات تعتمد على النعامة لكي تنذرها باقتراب الخطر مثل اقتراب أسد أو سبعجائع فالسهول لا عقبات فيها وتستطيع الطيور أن تهرب وقد تبلغ سرعة النعامة 60كم فيالساعة. ثم إن هذه الطيور تستطيع أن تقاتل إذا حوصرت ويمكنها أن تدافع عن نفسهابرفاسات قوية وهناك أنواع أخرى من الطيور تلجأ إلى القتال إذا أحست بالخطر كما أنبعض الذين يدرسون طبائع الطيور يعرفون أن الطيور الأكبر تهاجم كل من يحاول الاقتراب منأعشاشها . والطيور الأصغر لا تستطيع القتال بمفردها إلا أنها كثيرا ما تتجمع أسراباوتتألب على عدوها لكي تبعده عنها والبوم الذي ينام على الشجر في النهار كثيرا مايقلقه وجود أسراب حانقة من الطيور النهارية تحاول طرده من مكانه. والعديد من الطيوريستعمل التمويه للدفاع فهي تشابه ما حولها إلى درجة يصعب مع عدوها تمييزها ورؤيتهافالترجمان ( دجاج الأصقاع الشمالية ) يغير لونه كل سنة من بني إلى أبيض لكي يظللونه متماشيا مع بياض الثلوج. وبعض أنواع الزقازق تلجأ أحيانا إلى الدهاء في دفاعهافعندما يقترب عدو من عشها تخرج من العش وتبتعد عنه ببطء وتثاقل ليعتقد العدو بأنهامصابة عاجزة سهلة الاصطياد وبعد أن تبعد العدو إلى مسافة كافية تقفز في الجووتطير.
منقول ..........
تعليق