الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
فاطمه هي فاطمه عليها السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
معكم يا محبين الزهراء أتأمل
عن جعفر بن محمد، عليهما السلام، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله ليغضب لغضب فاطمة، ويرضى لرضاها))(بحار الأنوار ج34 ص54).
يعني المعادلة هنا : غضب أمنا فاطمة = غضب الله
رضا أمنا فاطمة = رضا الله
بسم الله الرحمن الرحيمان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة واعد لهم عذابا مهينا
/
سورة الأحزاب آيه 57
أتساءل كيف يؤذون الله ورسوله ؟؟
هنا نرى الإجابه في كلام حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله
خرج النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، وهو آخذ بيد فاطمة، عليها السلام، فقال: من عرف هذه فقد عرفها، ومن لم يعرفها، فهي فاطمة بنت محمد، وهي بضعة مني، وهي قلبي، وروحي التي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله))(بحار الأنوار ج34 ص54).
وأتأمل إن الآيه ذكرت يؤذون الله ورسوله يعني الله والرسول !!
ومن حديث رسول الله صلى الله عليه وآله نفهم
من يؤذي فاطمه = يؤذي الله
وليس فقط الله
أيضا يؤذي رسول الله صلى الله عليه وآله
مثل ما صرحت الآيه الكريمه : يؤذون الله ورسوله
ومثل ما قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله من آذاها فقد آذاني
=============
عندها نتوصل لحقيقة إنا أمنا الزهراء لا تمس أبدا !!
خطر المساس بها خطر وخط أحمر !!
وما يؤكد ذلك تصرف حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله
ذكرني بموقف رسول الله
ألف اللهم صل على محمد وآله
في يوم فتح مكه
حينما أمر بقتل حويرب
الذي ضرب هودج أمنا الزهراء
وهي في السابعه من عمرها أثناء
الهجرة في قافله الفواطم
مع أمير المؤمنين سلام الله عليه
وقد قام رسول الله ألف اللهم
صل عليه وآله بالعفو عن الوحشي
قاتل حمزه لكنه قال أنه لا يريد
أن يراه مره أخرى
فهنا تأكيد بأن التكليف الشرعي
لرسول الله أنه لم يعفي عن حويرب
الذي آذى أمنا الزهراء لأنه تجرأ وآذى الله لأن من يؤذي فاطمه يؤذي الله ورسوله
تجرأ على العظمه
وكان حويرب هو الشخص الوحيد
الذي قتل في فتح مكه
أما الباقي فقال لهم
رسول الله صلى الله عليه
وآله بما معنى كلامه
أذهبوا أنكم الطلقاء
===========
وموقف أمير المؤمنين سلام الله عليه
حين التجرأ على الله وهتك حجاب الله
====================
وخروج فاطمة ، وخطابها لهم من وراء الباب وقولها : ويحك يا عمر ، ما هذه الجرأة على الله وعلى رسوله؟
====================
وآلاف اللعنات على ظالمي فاطمة الزهراء من الأولين والآخرين
إنما فيه سر عظيم وأمر عظيم
ولكنه يوضح أنات الله قبل غضبه
ويترجم أن الله يمهل ولا يهمل
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
فاطمه هي فاطمه عليها السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
معكم يا محبين الزهراء أتأمل
عن جعفر بن محمد، عليهما السلام، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله ليغضب لغضب فاطمة، ويرضى لرضاها))(بحار الأنوار ج34 ص54).
يعني المعادلة هنا : غضب أمنا فاطمة = غضب الله
رضا أمنا فاطمة = رضا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
/
سورة الأحزاب آيه 57
أتساءل كيف يؤذون الله ورسوله ؟؟
هنا نرى الإجابه في كلام حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله
خرج النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، وهو آخذ بيد فاطمة، عليها السلام، فقال: من عرف هذه فقد عرفها، ومن لم يعرفها، فهي فاطمة بنت محمد، وهي بضعة مني، وهي قلبي، وروحي التي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله))(بحار الأنوار ج34 ص54).
وأتأمل إن الآيه ذكرت يؤذون الله ورسوله يعني الله والرسول !!
ومن حديث رسول الله صلى الله عليه وآله نفهم
من يؤذي فاطمه = يؤذي الله
وليس فقط الله
أيضا يؤذي رسول الله صلى الله عليه وآله
مثل ما صرحت الآيه الكريمه : يؤذون الله ورسوله
ومثل ما قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله من آذاها فقد آذاني
=============
عندها نتوصل لحقيقة إنا أمنا الزهراء لا تمس أبدا !!
خطر المساس بها خطر وخط أحمر !!
وما يؤكد ذلك تصرف حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله
ذكرني بموقف رسول الله
ألف اللهم صل على محمد وآله
في يوم فتح مكه
حينما أمر بقتل حويرب
الذي ضرب هودج أمنا الزهراء
وهي في السابعه من عمرها أثناء
الهجرة في قافله الفواطم
مع أمير المؤمنين سلام الله عليه
وقد قام رسول الله ألف اللهم
صل عليه وآله بالعفو عن الوحشي
قاتل حمزه لكنه قال أنه لا يريد
أن يراه مره أخرى
فهنا تأكيد بأن التكليف الشرعي
لرسول الله أنه لم يعفي عن حويرب
الذي آذى أمنا الزهراء لأنه تجرأ وآذى الله لأن من يؤذي فاطمه يؤذي الله ورسوله
تجرأ على العظمه
وكان حويرب هو الشخص الوحيد
الذي قتل في فتح مكه
أما الباقي فقال لهم
رسول الله صلى الله عليه
وآله بما معنى كلامه
أذهبوا أنكم الطلقاء
===========
وموقف أمير المؤمنين سلام الله عليه
حين التجرأ على الله وهتك حجاب الله
====================
وخروج فاطمة ، وخطابها لهم من وراء الباب وقولها : ويحك يا عمر ، ما هذه الجرأة على الله وعلى رسوله؟
====================
وآلاف اللعنات على ظالمي فاطمة الزهراء من الأولين والآخرين
إنما فيه سر عظيم وأمر عظيم
ولكنه يوضح أنات الله قبل غضبه
ويترجم أن الله يمهل ولا يهمل
تعليق