تويت
ما هو القولون؟
القولون هو الأمعاء الغليظة وهو جزء من الجهاز الهضمي، يتألف من أربعة أجزاء هي القولون الطالع والقولون المستعرض والقولون النازل والقولون السيني.
يقوم القولون بامتصاص الماء والأملاح من بقايا الطعام المهضوم قبل دفعه إلى الخارج عن طريق تقلصات عضلات جداره، وهذه التقلصات تحدث بتناغم ودقة عالية.
أعراض القولون العصبي
تختلف الأعراض من شخص لأخر ولكن أهم ما يعاني منه مريض القولون العصبي:
الانتفاخ والغازات.
أصوات صادرة من البطن.
الإمساك في الأغلب أو الإسهال بعد الطعام أو في الصباح الباكر أو كلاهما معاً.
الشعور بعدم استكمال الإخراج بعد الذهاب للحمام.
آلام في البطن ومغص تزول بعد الذهاب للحمام.
القلق والتوتر والاكتئاب.
أسباب القولون العصبي
أسباب حدوث مرض القولون العصبي لم تكشف بعد على وجه الدقة ولكن من الراجح أن تكون الأسباب التالية:
سوء استخدام الغذاء.
زيادة الرفاهية وقلة الحركة.
التوتر والقلق والاكتئاب.
الظروف المناخية السيئة.
نسبة حدوث القولون العصبي
الأرقام مخيفة وتقترب من 20% عالمياً أما عربياً وفي منطقة الخليج فتقفز الاحتمالات إلى 40% والنساء الأكثر عرضة للإصابة بالقولون العصبي، ويظهر بين الشباب بداية العقد الثالث وبين الكبار في العقد السادس
القولون العصبي والأعشاب الطبية
هناك الكثير من الأعشاب والتي تستخدم على نطاق واسع ويُسوق لها كثيراً كعلاج لمتلازمة القولون العصبي لكن في الحقيقة أغلب هذه الأعشاب تعمل على تخفيف آلام وأعراض القولون العصبي ولعل أهم هذه الأعشاب النعناع البلدي والزنجبيل والشمر والكراويا والينسون وغيرها
القولون العصبي والعسل
أكدت الأبحاث الحديثة بما لا يدع مجالاً للشك أهمية العسل لمريض القولون العصبي، فالعسل بما يحتويه من مواد طبيعية سهلة الهضم والامتصاص لا يكلف الجهاز الهضمي أدنى مجهود للهضم كما أن له تأثير طبيعي كامن ويجعل عملية الإخراج سهلة مما يعالج مشكلة الإمساك المرافقة للقولون العصبي، ويعالج العسل اضطرابات أغشية القولون وبالتالي فهو من أسرع المواد التي تؤدي دور مهم وتساهم في علاج القولون العصبي.
خطة العلاج الثلاثي لمرض القولون العصبي
1- العلاج بالعسل والأعشاب.
هو العلاج الطبيعي الأساسي وأهم محور من محاور خطة العلاج الثلاثية، وسبق لي الحديث عن خلطة العسل هذه في موضوع العلاج الطبيعي.
2- العلاج بالحجامة.
الحجامة لها دور كبير في الوقاية والعلاج لكثير من الأمراض، ولا أصدق من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حينما قال: "أمثل ما تداويتم به الحجامة".. وفي مرض القولون العصبي فأن دورها مهم وواضح وبالذات في بداية العلاج، ويتركز تأثير الحجامة المدهش والفعال على الحالة النفسية للمريض، وحتى نصل لهذا التأثير والنتيجة فأن أهم عامل هو ما هي المواضع التي يحتجم عليها مريض القولون العصبي.
3- العلاج بالمستفرغات.
المستفرغات التي اقصدها هي التي تقوم بتنظيف الجهاز الهضمي من السموم المتراكمة فيه، وأشترط هنا حدوث عملية إسهال حتى أضمن خروج السموم وتنظيف كامل القناة الهضمية بما فيها الأمعاء الغليظة (القولون)، وأهم هذه المستفرغات على الإطلاق ما أشار لها الرسول الكريم وحث المسلمين على استخدامها إلا وهي عشبة "السنامكي".
القولون هو الأمعاء الغليظة وهو جزء من الجهاز الهضمي، يتألف من أربعة أجزاء هي القولون الطالع والقولون المستعرض والقولون النازل والقولون السيني.
يقوم القولون بامتصاص الماء والأملاح من بقايا الطعام المهضوم قبل دفعه إلى الخارج عن طريق تقلصات عضلات جداره، وهذه التقلصات تحدث بتناغم ودقة عالية.
أعراض القولون العصبي
تختلف الأعراض من شخص لأخر ولكن أهم ما يعاني منه مريض القولون العصبي:
الانتفاخ والغازات.
أصوات صادرة من البطن.
الإمساك في الأغلب أو الإسهال بعد الطعام أو في الصباح الباكر أو كلاهما معاً.
الشعور بعدم استكمال الإخراج بعد الذهاب للحمام.
آلام في البطن ومغص تزول بعد الذهاب للحمام.
القلق والتوتر والاكتئاب.
أسباب القولون العصبي
أسباب حدوث مرض القولون العصبي لم تكشف بعد على وجه الدقة ولكن من الراجح أن تكون الأسباب التالية:
سوء استخدام الغذاء.
زيادة الرفاهية وقلة الحركة.
التوتر والقلق والاكتئاب.
الظروف المناخية السيئة.
نسبة حدوث القولون العصبي
الأرقام مخيفة وتقترب من 20% عالمياً أما عربياً وفي منطقة الخليج فتقفز الاحتمالات إلى 40% والنساء الأكثر عرضة للإصابة بالقولون العصبي، ويظهر بين الشباب بداية العقد الثالث وبين الكبار في العقد السادس
القولون العصبي والأعشاب الطبية
هناك الكثير من الأعشاب والتي تستخدم على نطاق واسع ويُسوق لها كثيراً كعلاج لمتلازمة القولون العصبي لكن في الحقيقة أغلب هذه الأعشاب تعمل على تخفيف آلام وأعراض القولون العصبي ولعل أهم هذه الأعشاب النعناع البلدي والزنجبيل والشمر والكراويا والينسون وغيرها
القولون العصبي والعسل
أكدت الأبحاث الحديثة بما لا يدع مجالاً للشك أهمية العسل لمريض القولون العصبي، فالعسل بما يحتويه من مواد طبيعية سهلة الهضم والامتصاص لا يكلف الجهاز الهضمي أدنى مجهود للهضم كما أن له تأثير طبيعي كامن ويجعل عملية الإخراج سهلة مما يعالج مشكلة الإمساك المرافقة للقولون العصبي، ويعالج العسل اضطرابات أغشية القولون وبالتالي فهو من أسرع المواد التي تؤدي دور مهم وتساهم في علاج القولون العصبي.
خطة العلاج الثلاثي لمرض القولون العصبي
1- العلاج بالعسل والأعشاب.
هو العلاج الطبيعي الأساسي وأهم محور من محاور خطة العلاج الثلاثية، وسبق لي الحديث عن خلطة العسل هذه في موضوع العلاج الطبيعي.
2- العلاج بالحجامة.
الحجامة لها دور كبير في الوقاية والعلاج لكثير من الأمراض، ولا أصدق من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حينما قال: "أمثل ما تداويتم به الحجامة".. وفي مرض القولون العصبي فأن دورها مهم وواضح وبالذات في بداية العلاج، ويتركز تأثير الحجامة المدهش والفعال على الحالة النفسية للمريض، وحتى نصل لهذا التأثير والنتيجة فأن أهم عامل هو ما هي المواضع التي يحتجم عليها مريض القولون العصبي.
3- العلاج بالمستفرغات.
المستفرغات التي اقصدها هي التي تقوم بتنظيف الجهاز الهضمي من السموم المتراكمة فيه، وأشترط هنا حدوث عملية إسهال حتى أضمن خروج السموم وتنظيف كامل القناة الهضمية بما فيها الأمعاء الغليظة (القولون)، وأهم هذه المستفرغات على الإطلاق ما أشار لها الرسول الكريم وحث المسلمين على استخدامها إلا وهي عشبة "السنامكي".
تعليق