تويت
السلام عليكم
بالنسبة لمخاوف الطفل بشكل عام تحتاج منك ايتها الام الى بعض المراعاة الحقيقية,طفلك لن يشعر بالامن والطمأنينة اذا استهنت بهذا الخوف الذي عنده او تجاهلتيه او استهزات به,
وكذلك لن يطمئن ابدا اذا بالغت في مجاملته واظهار حمايتك الزائدة له كلما عبر عن الخوف
.لان طريقتك هذه تجعله يعتقد ان الخطر حقيقي وجدي,طفلك الخائف لن يطمئن الا اذا شعر انكم تحترمون خوفه لكنكم لاتشاركونه هذا الخوف وتتصرفون بطريقة هادئة تشعره بالطمأنينة,
ومهم جدا ان نسيطر ولو ظاهريا على مخاوفنا التي ننقلها بسلوكنا الى اطفالنا,
مثل خوف البعض من الفأر والصرصور والوزغ.
دورنا مع الطفل في مختلف مراحله العمرية,وبالذات في هذه المرحلة التي يقدر متوسطها بسن الثلاث سنوات ونصف ان نطمئن ونشعر بالامان من خلال احتضانه من خلال وجودنا وحديثنا معه ومشاركته اللعب والقراءة بالهدايا والاعطيات بأن يرانا نتمتع بالسكينة والهدوء,
بأن يستشعر لطفلنا معه,يسمعنا ندعوا له(الله يحفظك,الله يحميك)
بأن نعلمه ان الله يحبه وهو الذي يحفظه,نعلمه انه اذا خاف يلجأ الى الله ويقول يارب احفظني,ربطه دائما بالله واشعاره دائما بالامان ولاتتخيل ابوين قلقين يستطيعان يريحان طفلهما القلق ويزيلان عنه التوتر او ابوين متخاصمين او ابوين يخوفانه عمدا يستغلان مخاوفه حتى يخضعانه لارادتهما في امور لاتستحق,فيتم تهديده بالطبيب والشرطي وغيرهما..
اذا كنت تريد تربية طفلك على الشجاعة وعلى الجهاد في سبيل الله وعلى الصدق وعلى الثقة في نفسه وفيك فأبتعد عن هذه العبارات واستمع لما تقوله(عابدة المؤيد العظم)في كتابها(عبارات خطيرة)
تقول:
استخدام عبارات التخويف مع الابن لتعجيل استجابة الطفل تجعله جبانا ضعيفا يتعلم الكذب لتحقيق منافع عاجلة كما كانت امه تستعجل هدوءه بالكذب عليه بمثل هذه العبارات المخيفة التي تضعف مصداقية الوالدين في نفس الطفل
بالنسبة لمخاوف الطفل بشكل عام تحتاج منك ايتها الام الى بعض المراعاة الحقيقية,طفلك لن يشعر بالامن والطمأنينة اذا استهنت بهذا الخوف الذي عنده او تجاهلتيه او استهزات به,
وكذلك لن يطمئن ابدا اذا بالغت في مجاملته واظهار حمايتك الزائدة له كلما عبر عن الخوف
.لان طريقتك هذه تجعله يعتقد ان الخطر حقيقي وجدي,طفلك الخائف لن يطمئن الا اذا شعر انكم تحترمون خوفه لكنكم لاتشاركونه هذا الخوف وتتصرفون بطريقة هادئة تشعره بالطمأنينة,
ومهم جدا ان نسيطر ولو ظاهريا على مخاوفنا التي ننقلها بسلوكنا الى اطفالنا,
مثل خوف البعض من الفأر والصرصور والوزغ.
دورنا مع الطفل في مختلف مراحله العمرية,وبالذات في هذه المرحلة التي يقدر متوسطها بسن الثلاث سنوات ونصف ان نطمئن ونشعر بالامان من خلال احتضانه من خلال وجودنا وحديثنا معه ومشاركته اللعب والقراءة بالهدايا والاعطيات بأن يرانا نتمتع بالسكينة والهدوء,
بأن يستشعر لطفلنا معه,يسمعنا ندعوا له(الله يحفظك,الله يحميك)
بأن نعلمه ان الله يحبه وهو الذي يحفظه,نعلمه انه اذا خاف يلجأ الى الله ويقول يارب احفظني,ربطه دائما بالله واشعاره دائما بالامان ولاتتخيل ابوين قلقين يستطيعان يريحان طفلهما القلق ويزيلان عنه التوتر او ابوين متخاصمين او ابوين يخوفانه عمدا يستغلان مخاوفه حتى يخضعانه لارادتهما في امور لاتستحق,فيتم تهديده بالطبيب والشرطي وغيرهما..
اذا كنت تريد تربية طفلك على الشجاعة وعلى الجهاد في سبيل الله وعلى الصدق وعلى الثقة في نفسه وفيك فأبتعد عن هذه العبارات واستمع لما تقوله(عابدة المؤيد العظم)في كتابها(عبارات خطيرة)
تقول:
استخدام عبارات التخويف مع الابن لتعجيل استجابة الطفل تجعله جبانا ضعيفا يتعلم الكذب لتحقيق منافع عاجلة كما كانت امه تستعجل هدوءه بالكذب عليه بمثل هذه العبارات المخيفة التي تضعف مصداقية الوالدين في نفس الطفل