ماهو الاعجاز العلمي في قصه النبي يعقوب (ع)في حزنه على ولده يوسف حينما قال تعالى ( وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيم) وكان علاج هذه المرض الذي نتجه من الحزن بأن أمر الله يوسف بأن يلقي قميصه على وجه ابيه (اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا )فماذا كان يحتوي القميص وفي هذه القصه إعجاز علمي نرجو الاجابه عليه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الاعجاز العلمي في القران
تقليص
X
-
رد على جواب عراقي الولاء
السلام عليكم اخي العزيز عراقي الولاء
كيف تدعي بعدم وجود الاعجاز العلمي في هذه القصة؟ ونحن نقول ومن مصدر علمي موثوق بأن القميص الذي ألقاه البشير على وجه يعقوب النبي كان يحتوي على مادة العرق من بدن يوسف (ع) لذلك اثبت العلم بأن الحزن يؤدي الى ارتفاع نسبة السكر بالدم فيؤدي الى بياض العين وعلاج هذا البياض وجود ماده كيميائيه في التعرق الموجود في قميص يوسف(ع)وشكرا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جواب الى الخ عراقي الولاء
بسم الله الرحمن الرحيماكتشاف العلمي في القران الكريماكتشاف علمي مذهل في سورة يوسف من القران الكريم كانت البداية عندما استوقفت القصة العجيبة في سورة يوسف(ع) احد العلماء واخذ يتدبر في آياتها الكريمة التي تحكي قصه تأمر إخوة يوسف (ع)وما إل إليه أمر أبيه بعد إن فقده وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء ثم كيف إن الله رحمه بقميص يوسف (ع)فما علاقة الحزن بظهور الماء الأبيض هنالك علاقة بين الحزن وبين الاصابه بالمياه البيضاء حيث انه الحزن يسبب زيادة في هرمون الأدرنالين وبالتالي فان الحزن الشديد يسبب زيادة مستمرة في هذا الهرمون الذي يسبب بدوره زيادة في سكرا لدم وهو احد مسببات العتامه هذا إضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء (وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ)وكان مافعله سيدنا يوسف (ع) يوحى من ربه أن يذهبوا لأبيهم بقميصه للشفاء (اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ)من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص يوسف (ع) ؟والاجابه هو العرق وجرى البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذت العدسات المسخرجه من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق المستخرج من الإنسان فوجد أنها تحدث حاله من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمه وقد أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الاساسيه في العرق وهو قريب من مركبات البوليان الجوالدين والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 حاله ولوحظ زوال هذا البياض ورجوع الإبصار في أكثر من 90% من الحالات ومن هنا نلاحظ عظمة وشموخ القران الكريم وشكرا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق