وفاة زرارة ( رضي الله عنه )
في ذي الحجة سنة ( 148 هـ ) ، وبعد شهرين من وفاة الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، توفي زرارة بن أعين ، وتوفي الإمام الصادق ( عليه السلام ) وزرارة مريض ، ومات في مرضه ذلك . وقيل : أن وفاتهِ سنة ( 150 هـ ) .
قال النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئاً فقيها ، متكلماً ، شاعراً ، أديباً .
وعدة الشيخ في رجاله تارة في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، وأخرى في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) ، وثالثة في أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) .
وعن أبي عمير قال : قلت لجميل بن دراج : ما أحسن محضرك وأزين مجلسك ؟ فقال : أي والله ما كنا حول زرارة إلا بمنزله الصبيان في الكتاب حول المعلم
في ذي الحجة سنة ( 148 هـ ) ، وبعد شهرين من وفاة الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، توفي زرارة بن أعين ، وتوفي الإمام الصادق ( عليه السلام ) وزرارة مريض ، ومات في مرضه ذلك . وقيل : أن وفاتهِ سنة ( 150 هـ ) .
قال النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئاً فقيها ، متكلماً ، شاعراً ، أديباً .
وعدة الشيخ في رجاله تارة في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، وأخرى في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) ، وثالثة في أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) .
وعن أبي عمير قال : قلت لجميل بن دراج : ما أحسن محضرك وأزين مجلسك ؟ فقال : أي والله ما كنا حول زرارة إلا بمنزله الصبيان في الكتاب حول المعلم