وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار،فلما نظر إليها قال: "وإذا الوحوش حشرت"
فقالت له المرأة: "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه"
فقالت له المرأة: "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه"
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض، وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له: يا شيخ أوصني (أي أنصحني؟)
فقال له الشيخ: إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له
فقال المستأجر يشكو: أعطيك الأجرة، ولكن أولاً أصلح هذا السقف فأنه يهتز ويتفرقع
فقال صاحب الدار: لا تـخـف .. فإنما يسبح السقف من خشية الله
فقال المستأجر: نعم .. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد
فقال صاحب الدار: لا تـخـف .. فإنما يسبح السقف من خشية الله
فقال المستأجر: نعم .. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد
العين بالعين
وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار ، فلما نظر إليها قال : " وإذاالوحوش حشرت "
وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار ، فلما نظر إليها قال : " وإذاالوحوش حشرت "
فقالت له المرأة : " وضرب لنا مثلا ونسي خلقه "
نصيحة ..
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض ، وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني ( أي انصحني)
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
سين وجيم
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :
- كم تعد؟
فقال الشيخ : من واحد إلى ألف ألف ..
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ : وماذا قصدت ؟
فقال الشاب : كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون ، ست عشرة من أعلى ، وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب : لم أرد هذا !
فقال الشيخ : فما أردت ؟
فقال الشاب : ماسنك ؟
فقال الشيخ : من العظم .
فقال الشاب : كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ : مالي منها شيء .. كلها لله عزوجل .
فقال الشاب : فابن كم أنت ؟
فقال الشيخ : ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ : لو أتى علي شيءلقتلني .
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك؟!!
- كم تعد؟
فقال الشيخ : من واحد إلى ألف ألف ..
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ : وماذا قصدت ؟
فقال الشاب : كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون ، ست عشرة من أعلى ، وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب : لم أرد هذا !
فقال الشيخ : فما أردت ؟
فقال الشاب : ماسنك ؟
فقال الشيخ : من العظم .
فقال الشاب : كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ : مالي منها شيء .. كلها لله عزوجل .
فقال الشاب : فابن كم أنت ؟
فقال الشيخ : ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ : لو أتى علي شيءلقتلني .
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك؟!!
الاشتراكية
سألوا أديب إيرلندا الساخر عن معنى اشتراكية .. فأجاب وهو يشير الى رأسه الصلعاء :
غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع
غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع
تعليق