أرادوا لزينب أن تكون أسيرة
لتبدو أمام الظالمين كسيرة
أما علموا أنها لبوة حيدر
والام فاطمة كالدرة المنيرة
حملت لواء الحسين يزلزل صوتها
عروشاًوتُسقط أقنعة كثيرة
وتحنو على الايتام تحفظ عهدها
بمسيرة نحو العدى مريرة
كانت كلما حلت ببادية
تئنُّّ لمصابها بأنفاس زفيرة
منها تعجب الصبروناحت لصبرها
رسل السماء وأملاك غفيرة
بهتت لها العقول وحارت لوصفها
وكأنها لأهل العبا سفيرة
ظلت لعنة زينب تلاحق خصمها
حتى انفنى وتلقى بالخزي مصيره
أرادوا لزينب أن تكون أسيرة
فأنظر من اليوم باتت على الشام أميرة
لتبدو أمام الظالمين كسيرة
أما علموا أنها لبوة حيدر
والام فاطمة كالدرة المنيرة
حملت لواء الحسين يزلزل صوتها
عروشاًوتُسقط أقنعة كثيرة
وتحنو على الايتام تحفظ عهدها
بمسيرة نحو العدى مريرة
كانت كلما حلت ببادية
تئنُّّ لمصابها بأنفاس زفيرة
منها تعجب الصبروناحت لصبرها
رسل السماء وأملاك غفيرة
بهتت لها العقول وحارت لوصفها
وكأنها لأهل العبا سفيرة
ظلت لعنة زينب تلاحق خصمها
حتى انفنى وتلقى بالخزي مصيره
أرادوا لزينب أن تكون أسيرة
فأنظر من اليوم باتت على الشام أميرة
تعليق