هل تعلمُ ؟؟؟
- ها تَعلمُ أنَّ البروفسور اليابانيَّ (يوش يدي كوازي) لما سَمِعَ قولَهُ تعالى :{ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ }فصلت11 - التي أُلقيت في المؤتمرِ العلميِّ للإعجازِ القرآنيِّ الذي عُقدَ في القاهرةِ – نهضَ مُندهشاً وقالَ : لم يصل العلمُ والعلماءُ إلى هذهِ الحقيقةِ المُذهلةِ إلا منذُ عهدٍ قريبٍ بعدَ أن التقطَت كاميراتُ الأقمارِ الاصطناعية القويةِ صوراً وأفلاماً حيةً تُظهرُ نجماُ وهو يتكونُ من كتلةٍ كبيرةٍ من الدخانِ الكثيفِ القاتمِ . ثُمَّ أردفَ قائلاً : إنِّ معلوماتِنا السابقةَ قبلَ هذهِ الأفلامِ والصورِ الحيةِ كانت مبنيةً على نظرياتٍ خاطئةٍ مفادُها إنَّ السماءَ كانت ضباباً0 وقالَ أيضاً : بهذا نكونُ قد أظفنا إلى معجزاتِ القرانِ معجزةً جديدةً مذهلةً أكدت أنَّ الذي أخبرَ عنها هو اللهُ الذي خلقَ الكونَ قبلَ ملياراتِ السنينِ.
- هل تعلمَ أنَّ الذهولَ قد بلغَ ذروتَهُ عندَما سمعَ العلماءُ قولَهُ تعالى : {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا}الأنبياء30 في مؤتمرٍ عُقدَ في إحدى الدولِ الإسلاميةِ وقالُوا : حقاً لقد كانَ الكونُ في بدايتِهِ عبارةً عن سحابةٍ سديميةٍ دخانيةٍ غازيةٍ هائلةٍ مُتلاصقةٍ ثُمَّ تحولَت بالتدريجِ إلى ملايينِ الملايينِ من النجومِ التي تملأُ السماءِ.
عندَها صرحَ البروفسور الأمريكيُّ (بالمر) قائلاً: إنَّ ما قِيلَ لا يُمكنُ بحالٍ من الأحوالِ أن يُنسبَ إلى شخصٍ ماتَ قبلَ 1400 سنةٍ لأنَّهُ لم يَكن لديهِ تِلسكوباتٍ ولا سُفناً فضائيةً تُساعدُ على اكتشافِ هذهِ الحقائقِ فلا بُدَّ أنَّ الذي أخبرَ محمداً (صلى اللهُ عليهِ والِهِ وسلَّمَ) هو اللهُ وقد أعلنَ البروفسور (بالمر) إسلامَهُ فيما بعدُ.
- هل تعلمُ أنَّ العلمَ الحديثَ قد أثبتَ أنَّ أيَّ كائنٍ حيٍّ يَتكونُ من نسبةٍ عاليةٍ من الماءِ وإذا فَقَدَ 25 % من مائِهِ فإنَّهُ سيَقضي نحبَهُ لا محالةَ لأنَّ جميعَ التفاعلاتِ الكيماويةِ داخلَ خلايا أيِّ كائنٍ حيٍّ لا تتمُ إلا في وسطٍ مائيٍّ وقد أثبتَ القرانُ الكريمُ ذلكَ في قولِهِ تعالى(َ وجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30
- ها تَعلمُ أنَّ البروفسور اليابانيَّ (يوش يدي كوازي) لما سَمِعَ قولَهُ تعالى :{ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ }فصلت11 - التي أُلقيت في المؤتمرِ العلميِّ للإعجازِ القرآنيِّ الذي عُقدَ في القاهرةِ – نهضَ مُندهشاً وقالَ : لم يصل العلمُ والعلماءُ إلى هذهِ الحقيقةِ المُذهلةِ إلا منذُ عهدٍ قريبٍ بعدَ أن التقطَت كاميراتُ الأقمارِ الاصطناعية القويةِ صوراً وأفلاماً حيةً تُظهرُ نجماُ وهو يتكونُ من كتلةٍ كبيرةٍ من الدخانِ الكثيفِ القاتمِ . ثُمَّ أردفَ قائلاً : إنِّ معلوماتِنا السابقةَ قبلَ هذهِ الأفلامِ والصورِ الحيةِ كانت مبنيةً على نظرياتٍ خاطئةٍ مفادُها إنَّ السماءَ كانت ضباباً0 وقالَ أيضاً : بهذا نكونُ قد أظفنا إلى معجزاتِ القرانِ معجزةً جديدةً مذهلةً أكدت أنَّ الذي أخبرَ عنها هو اللهُ الذي خلقَ الكونَ قبلَ ملياراتِ السنينِ.
- هل تعلمَ أنَّ الذهولَ قد بلغَ ذروتَهُ عندَما سمعَ العلماءُ قولَهُ تعالى : {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا}الأنبياء30 في مؤتمرٍ عُقدَ في إحدى الدولِ الإسلاميةِ وقالُوا : حقاً لقد كانَ الكونُ في بدايتِهِ عبارةً عن سحابةٍ سديميةٍ دخانيةٍ غازيةٍ هائلةٍ مُتلاصقةٍ ثُمَّ تحولَت بالتدريجِ إلى ملايينِ الملايينِ من النجومِ التي تملأُ السماءِ.
عندَها صرحَ البروفسور الأمريكيُّ (بالمر) قائلاً: إنَّ ما قِيلَ لا يُمكنُ بحالٍ من الأحوالِ أن يُنسبَ إلى شخصٍ ماتَ قبلَ 1400 سنةٍ لأنَّهُ لم يَكن لديهِ تِلسكوباتٍ ولا سُفناً فضائيةً تُساعدُ على اكتشافِ هذهِ الحقائقِ فلا بُدَّ أنَّ الذي أخبرَ محمداً (صلى اللهُ عليهِ والِهِ وسلَّمَ) هو اللهُ وقد أعلنَ البروفسور (بالمر) إسلامَهُ فيما بعدُ.
- هل تعلمُ أنَّ العلمَ الحديثَ قد أثبتَ أنَّ أيَّ كائنٍ حيٍّ يَتكونُ من نسبةٍ عاليةٍ من الماءِ وإذا فَقَدَ 25 % من مائِهِ فإنَّهُ سيَقضي نحبَهُ لا محالةَ لأنَّ جميعَ التفاعلاتِ الكيماويةِ داخلَ خلايا أيِّ كائنٍ حيٍّ لا تتمُ إلا في وسطٍ مائيٍّ وقد أثبتَ القرانُ الكريمُ ذلكَ في قولِهِ تعالى(َ وجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30
تعليق