إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابحث عن معجزة للنبي(صلى الله عليه وآله) وأضفها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اللّهُمَّ صلِّ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمّد


    شكراً لكم اختنا الفاضلة سهاد على هذا التواصل وهذا العطاء

    بارك الله تعالى بجهودكم وأجزل لكم الثواب

    ورزقكم شفاعة نبيّكم وآل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين )




    عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
    سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
    :


    " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

    فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

    قال (عليه السلام) :

    " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


    المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


    تعليق




    • ومن معاجزه (صلى الله عليه وآله ) إخباره عن بعض المغيّبات ، ومنها ما جاء عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ، حيث قال:

      « لما كان يوم القضية[أي قضية صلح الحديبية] حين رد المشركون النبي (صلى الله عليه وآله) ومن معه ودافعوه عن المسجد أن يدخلوه هادنهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) فكتبوا بينهم كتاباٌ »

      قال علي (عليه السلام):

      « فكنت أنا الذي كتب، فكتبت:

      " باسمك اللهم هذا كتاب بين محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وبين قريش "

      فقال سهيل بن عمرو: لو أقررنا أنك رسول الله لم ينازعك أحد، فقلت:

      " بل هو رسول الله وإنك راغم "

      فقال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله):

      " اكتب له ما أراد ستعطى يا علي بعدي مثلها "

      قال(علیه السلام): فلما كتبت الصلح بيني وبين أهل الشام كتبت:

      " بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب بين علي أمير المؤمنين وبين معاوية بن أبي سفيان "

      فقال معاوية وعمرو بن العاص: لو علمنا أنك امير المؤمنين لم ننازعك،

      فقلت : اكتبوا ما رأيتم، فعلمت أن قول رسول الله
      (صلى الله عليه وآله) حق قد جاء »


      من كتاب بحار الأنوار للشيخ العلامة المجلسي - رحمه الله تعالى - (20 / 356)








      عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
      سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
      :


      " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

      فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

      قال (عليه السلام) :

      " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


      المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


      تعليق









      • ((معجزة الرسول (ص) في طريق الهجرة الى المدينة ))

        مر النبي الاكرم (ص) في هجرته الى المدينة بخيمه ((ام معبد الخزاعية ))فأراد ابتياع لحم او لبن منها غير ان الجفاف كان قد اصاب البلاد فلم يتيسر له ذلك فنظر النبي الاكرم (ص) الى شاة في البيت تركت لضعفها فأستأذنها النبي (ص) في حلبها فقالت ام معبد لو كان بها لبن لأصبناه فمسح النبي الاكرم (ص) على ضرعها ودعا الله ان تدر اللبن فدرت وسقى القوم وأرواهم ثم حلب وملأ الاناء وغادرها وهي في غايه الذهول وتعجب فجاء زوجها ابو معبد ورأى اللبن الكثير في الانيه فتعجب كثيرا وقال:انى لك هذا ولا شاة حلوب بالبيت فقالت ام معبد مر بنا رجل مبارك اوصافه كذا وكذا فقال ابو معبد هذا صاحب قريش ثم اقسم بكل الآله بأنه لو رأه لأمن به واتبعه((قصص الائمه /فارس الفقيه))


        (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

        تعليق





        • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          اللهم صلى على محمد وآل محمد



          • ومن إخباراته صلّى الله عليه وآله عن طوايا الغيب وعوالم السرّ قوله لأبي ذرّ الغفاريّ رضوان الله عليه يُخبره بما سيجري عليه بعد وفاته:
          كيف بك إذا خرجتَ من مكانك ؟ قال أبو ذرّ: أذهب إلى المسجد الحرام.
          فقال: كيف بك إذا أُخرِجتَ منه ؟ قال: أذهب إلى الشّام.
          قال: كيف بك إذا أُخرِجتَ منها ؟ قال: أعمد إلى سيفي فأضرب حتّى أُقتلَ. قال صلّى الله عليه وآله له: لا تَفعَلْ، ولكن اسمعْ وأطِع.
          وكان ما كان حتّى أُخرِج إلى الرَّبَذة. ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الراوندي 65:1 / ح 113 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 112:18 / ح 18. وقد روى خبر وفاة أبي ذرّ: البيهقي في دلائل النبوّة 221:5 ـ 223 و 401:6 ـ 402، وابن هشام في السّيرة النبوية 133:4، وابن كثير في البداية والنّهاية


          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة سهاد مشاهدة المشاركة



            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اللهم صلى على محمد وآل محمد



            • ومن إخباراته صلّى الله عليه وآله عن طوايا الغيب وعوالم السرّ قوله لأبي ذرّ الغفاريّ رضوان الله عليه يُخبره بما سيجري عليه بعد وفاته:
            كيف بك إذا خرجتَ من مكانك ؟ قال أبو ذرّ: أذهب إلى المسجد الحرام.
            فقال: كيف بك إذا أُخرِجتَ منه ؟ قال: أذهب إلى الشّام.
            قال: كيف بك إذا أُخرِجتَ منها ؟ قال: أعمد إلى سيفي فأضرب حتّى أُقتلَ. قال صلّى الله عليه وآله له: لا تَفعَلْ، ولكن اسمعْ وأطِع.
            وكان ما كان حتّى أُخرِج إلى الرَّبَذة. ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الراوندي 65:1 / ح 113 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 112:18 / ح 18. وقد روى خبر وفاة أبي ذرّ: البيهقي في دلائل النبوّة 221:5 ـ 223 و 401:6 ـ 402، وابن هشام في السّيرة النبوية 133:4، وابن كثير في البداية والنّهاية





            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            اللّهُمَّ صلِّ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمّد


            شكراً لكم اختنا الفاضلة سهاد على مجهودكم المتواصل وعطائكم المتجدد

            بارك الله تعالى بكم وضاعف لكم الأجر والثواب

            وأنالكم شفاعة نبيّكم وآل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين )



            وافى أبو ذر رسول الله (صلى الله عليه واله) -
            وكان قد تخلف عنه في احدى غزواته بسبب ضعف جمله - ومعه إداوة فيها ماء فقال رسول الله (صلى الله عليه واله):

            " يا باذر معك ماء وعطشت ؟ "

            فقال: نعم يا رسول الله بأبي أنت وامي انتهيت إلى صخرة عليها ماء السماء فذقته فإذا هو عذب بارد، فقلت: لا أشربه حتى يشربه حبيبي رسول الله (صلى الله عليه واله)، فقال رسول الله (صلى الله عليه واله):

            "يا باذر رحمك الله تعيش وحدك، وتموت وحدك، وتبعث وحدك، وتدخل الجنة وحدك، يسعد بك قوم من أهل العراق، يتولون غسلك وتجهيزك والصلاة عليك ودفنك "


            بحار الأنوار للشيخ العلامة المجلسي - (21 / 215)


            فكان كما قال (صلى الله عليه واله)





            عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
            سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
            :


            " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

            فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

            قال (عليه السلام) :

            " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


            المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة سجاد القزويني مشاهدة المشاركة



              ((معجزة الرسول (ص) في طريق الهجرة الى المدينة ))

              مر النبي الاكرم (ص) في هجرته الى المدينة بخيمه ((ام معبد الخزاعية ))فأراد ابتياع لحم او لبن منها غير ان الجفاف كان قد اصاب البلاد فلم يتيسر له ذلك فنظر النبي الاكرم (ص) الى شاة في البيت تركت لضعفها فأستأذنها النبي (ص) في حلبها فقالت ام معبد لو كان بها لبن لأصبناه فمسح النبي الاكرم (ص) على ضرعها ودعا الله ان تدر اللبن فدرت وسقى القوم وأرواهم ثم حلب وملأ الاناء وغادرها وهي في غايه الذهول وتعجب فجاء زوجها ابو معبد ورأى اللبن الكثير في الانيه فتعجب كثيرا وقال:انى لك هذا ولا شاة حلوب بالبيت فقالت ام معبد مر بنا رجل مبارك اوصافه كذا وكذا فقال ابو معبد هذا صاحب قريش ثم اقسم بكل الآله بأنه لو رأه لأمن به واتبعه((قصص الائمه /فارس الفقيه))


              الأخ الفاضل سجاد القزويني

              بارك الله تعالى بكم أخانا الفاضل ووفّقكم لما يحبّ وتقبّل أعمالكم

              وجعلكم ممن يعلي راية العدل ويصدح بصوت الحقّ ويجاهد لبيان احقيّة المذهب






              عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
              سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
              :


              " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

              فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

              قال (عليه السلام) :

              " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


              المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


              تعليق



              • الســـلام عليـــكم ورحمـــة الله وبـــركاتــــــــه
                اللهــــم صـــلى عــــــلى محــــمد وآلــ مــــــحمد



                وأخبــــــــر صــلّى الله عليــه وآلـه عـن أمّ ورقـة الأنــــــــــــصاريّة، فكـان يــقول: انـطلقوا بنا إلى الشّهيـــــــدة نـزورها. فقتــــــــــتلها غـلامٌ وجاريــة لهـا بـعد وفاتـه. ( الخـرائج والجـرائح 66:1 / ح 118 ـ عنـه: بــحار الأنــوار 112:18 / ح 18، وروى الــــــــــحديثَ بتماـــــــمه: البيــــــــــــــهقي في دلائل النـــــــــــــــــــبوّة 381:6 ـ 382، وأحمـــــــــــــــــد بــــــــن حنبــــــل في مسنــــــــــده 405:6 بإسنـــــادهما إلى أمّ ورقــــة ).



                تعليق



                • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  اللهم صلى على محمد وآل محمد


                  معجزه جديده تضاف الى نبي الرحمه محمد (صلى الله عليه وآاله وسلم)


                  تكنلوجيا مرعبة يتحدث عنها النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم )
                  كثيراً ما كنا نسمع حول ماتحدث به النبي الأكرم (صلى الله عليه واله وسلم) عن أخبار آخر الزمان ، واخص بالذكر ماتحدث به (صلى الله عليه واله وسلّم) ، عن توقف الآلة ، وكان يقصد بها هذه التكنلوجيا ولكن بلغة عصره ، وعلى قدر فهم الناس في ذالك الزمان . يعني أنّ النبي (صلى الله عليه واله وسلم) كان يتحدث عن التطور الذي ستشهده البشرية , ثم سيتوقف هذا التطور ، ولكن ذهب الكثير الى الطعن بصحة هذه الأخبار ، بإعتبار أنّ التكنوجيا سائرة إلى الأمام ، ولا يمكن لها أن تتوقف , والذين يؤمنون بحقيقة خروج المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) قالوا أنّ الإمام سيخرج بتقنية أقوى من هذه التقنية ، حسب الرؤى العقلية لحركة الإمام ، يعني لايمكن أنْ تتوقف هذه التكنلوجيا ، كما قلت أنهم ذهبوا إلى أنّ الإمام ، سيتمكن من خوض حروبه عبر تطور تكنلوجي يتمكن منه الإمام . نعم وكلنا نعتقد بهذا ...الإعتقاد ، ولطالما أننا نعتقد هذا الإعتقاد فمن البديهي أنْ نسقط حديث الرسول الأكرم حول توقف التكنلوجيا ، واعتبار هذا الحديث من الموضوعات على رسولنا الكريم ، ,لكن سرعان ما تفاجئنا بهذا الخبر العلمي الذي نشرته مجلة أمريكية ، وعلى هذا
                  خبراً مفاده أنّ الأمريكان استطاعوا أن يكتشفوا أسلحة جديدة ، مستوحات من ( الكهرومغناطيسية ) لها القدرة على أنْ تعطل أي سلاح , من العجلات إلى البواخر إلى المدافع والدبابات والمركبات الفضائية ، ولها قدرة تعطيل الكهرباء , ويقولون بهذا السلاح نستطيع أنْ نحافظ عى دماء الأبرياء كمايدعون ، ولكنهم سيستعبدون البشرية بها من جديد . والجدير بالذكر يقولون أنهم جربوا هذا السلاح , من قبل ستة أشهر من على سيارة همر ، في أفغانستان , وأطلقوا هذه الأشعة الجديدة في إحدى معاركهم ونجحوا نجاحا باهراً . ثم أنهم قالوا سينشرون هذا السلاح الجديد في كل بقاع العالم في مطلع سنة 2013 خصوصا في دول آسيا للحد من الجرائم . عموما مع وجود هكذا أسلحة جديدة تتماشى تماما مع رؤية الرسول الكريم ، بماذا سنعلل ذالك هل سنبقى نعتقد أنّما تحدث به الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) حول تعطل الآلة هو من الأحاديث الموضوعة .



                  وعليه أرجو ان تسمح لي بهذه الاضافة التي ترفد الموضوع من جانب آخر :
                  قبل أكثر من 15 سنة أستمعت الى محاضرة للشيخ عبد المجيد المهاجر تحدث فيها عن هذا الأمر بإسهاب ’’ واستشهد بمعرض حديثه بواقعه لاحد الاشخاص الشيعه ممن أستوطنوا ألمانيا حيث يقول ذلك الشخص بانه أستغل تكسى لنقله الى مكاناً ما بسنتر المدينة وفجاة توقفت السيارة عن الدوران وانطفىء ُمحركها !! فنزل سائقها الألماني وعبثاً حاول تشغيلها فلم يستطع !! وقد إستنكر السائق ذلك لان سيارته بنظره ليس بها اي عطل سابق ولم يكتشف بها أي عطل جديد يمنعها من الدوران !!
                  فما كان منه الاّ أن مد يده الى الدرج الداخلي للسيارة فأخرج منه مسدس وأستخدمه بلا رصاص أي مجرد ان تاكد من عمل النابض فيه !! ولما تبين له إنه يعمل أبتسم وقال للراكب صاحبنا الذي وقف مذهولاً ومشدوهاً بنفس الوقت !! لا تستغرب من تصرفي هذا فقد كنت اعتقد بان المصلح العالمي قد ظهر فتوقفت عى أثره كل الآلات الميكانيكية والتكنلوجية !!
                  يقول صاحبنا إستغربت من ذلك الألماني ذلك الكلام ودخلت معه بحوار عرفت بموجبه ان هناك عدداً لا بئس به من أهل الغرب يؤمنون بان هناك مُصلحاً عالميا سيخرج بآخر الزمان وينصره الله على كل من يعاديه ويعادي برنامجه الإلاهي بأن يُعطّل له جميع الآلات والاسلحة الميكانيكية والتكنلوجية !!
                  إذا الغرب على مستوى النخبة والمُطلعين يعرفون بان ذلك سيحدث - وإن كانوا يؤولونه بان ذلك المُصلح الذي سيخرج منهم !!
                  إنّ ذلك الأمر من المحتوم بالنسبة لنا كشيعه إمامية ونعرف بان الامام المهدي أرواحنا له الفداء حينما يخرج سيؤيده الله بالخوارق من الامور ويمده بسلاحٍ يفوق ويُعطّل أسلحة الآخرين ’’
                  ولكن المصيبة كل المصيبة بأصحاب العقول الجامدة من بعض العرب والمسلمين من نواصب وجهلة ومخالفين الذين يرفضون مجرد التفكير بذلك فكيف بالإيمان به !!



                  (((منقول)))



                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة سهاد مشاهدة المشاركة

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    اللهم صلى على محمد وآل محمد


                    معجزه جديده تضاف الى نبي الرحمه محمد (صلى الله عليه وآاله وسلم)


                    تكنلوجيا مرعبة يتحدث عنها النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم )
                    كثيراً ما كنا نسمع حول ماتحدث به النبي الأكرم (صلى الله عليه واله وسلم) عن أخبار آخر الزمان ، واخص بالذكر ماتحدث به (صلى الله عليه واله وسلّم) ، عن توقف الآلة ، وكان يقصد بها هذه التكنلوجيا ولكن بلغة عصره ، وعلى قدر فهم الناس في ذالك الزمان . يعني أنّ النبي (صلى الله عليه واله وسلم) كان يتحدث عن التطور الذي ستشهده البشرية , ثم سيتوقف هذا التطور ، ولكن ذهب الكثير الى الطعن بصحة هذه الأخبار ، بإعتبار أنّ التكنوجيا سائرة إلى الأمام ، ولا يمكن لها أن تتوقف , والذين يؤمنون بحقيقة خروج المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) قالوا أنّ الإمام سيخرج بتقنية أقوى من هذه التقنية ، حسب الرؤى العقلية لحركة الإمام ، يعني لايمكن أنْ تتوقف هذه التكنلوجيا ، كما قلت أنهم ذهبوا إلى أنّ الإمام ، سيتمكن من خوض حروبه عبر تطور تكنلوجي يتمكن منه الإمام . نعم وكلنا نعتقد بهذا ...الإعتقاد ، ولطالما أننا نعتقد هذا الإعتقاد فمن البديهي أنْ نسقط حديث الرسول الأكرم حول توقف التكنلوجيا ، واعتبار هذا الحديث من الموضوعات على رسولنا الكريم ، ,لكن سرعان ما تفاجئنا بهذا الخبر العلمي الذي نشرته مجلة أمريكية ، وعلى هذا
                    خبراً مفاده أنّ الأمريكان استطاعوا أن يكتشفوا أسلحة جديدة ، مستوحات من ( الكهرومغناطيسية ) لها القدرة على أنْ تعطل أي سلاح , من العجلات إلى البواخر إلى المدافع والدبابات والمركبات الفضائية ، ولها قدرة تعطيل الكهرباء , ويقولون بهذا السلاح نستطيع أنْ نحافظ عى دماء الأبرياء كمايدعون ، ولكنهم سيستعبدون البشرية بها من جديد . والجدير بالذكر يقولون أنهم جربوا هذا السلاح , من قبل ستة أشهر من على سيارة همر ، في أفغانستان , وأطلقوا هذه الأشعة الجديدة في إحدى معاركهم ونجحوا نجاحا باهراً . ثم أنهم قالوا سينشرون هذا السلاح الجديد في كل بقاع العالم في مطلع سنة 2013 خصوصا في دول آسيا للحد من الجرائم . عموما مع وجود هكذا أسلحة جديدة تتماشى تماما مع رؤية الرسول الكريم ، بماذا سنعلل ذالك هل سنبقى نعتقد أنّما تحدث به الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) حول تعطل الآلة هو من الأحاديث الموضوعة .



                    وعليه أرجو ان تسمح لي بهذه الاضافة التي ترفد الموضوع من جانب آخر :
                    قبل أكثر من 15 سنة أستمعت الى محاضرة للشيخ عبد المجيد المهاجر تحدث فيها عن هذا الأمر بإسهاب ’’ واستشهد بمعرض حديثه بواقعه لاحد الاشخاص الشيعه ممن أستوطنوا ألمانيا حيث يقول ذلك الشخص بانه أستغل تكسى لنقله الى مكاناً ما بسنتر المدينة وفجاة توقفت السيارة عن الدوران وانطفىء ُمحركها !! فنزل سائقها الألماني وعبثاً حاول تشغيلها فلم يستطع !! وقد إستنكر السائق ذلك لان سيارته بنظره ليس بها اي عطل سابق ولم يكتشف بها أي عطل جديد يمنعها من الدوران !!
                    فما كان منه الاّ أن مد يده الى الدرج الداخلي للسيارة فأخرج منه مسدس وأستخدمه بلا رصاص أي مجرد ان تاكد من عمل النابض فيه !! ولما تبين له إنه يعمل أبتسم وقال للراكب صاحبنا الذي وقف مذهولاً ومشدوهاً بنفس الوقت !! لا تستغرب من تصرفي هذا فقد كنت اعتقد بان المصلح العالمي قد ظهر فتوقفت عى أثره كل الآلات الميكانيكية والتكنلوجية !!
                    يقول صاحبنا إستغربت من ذلك الألماني ذلك الكلام ودخلت معه بحوار عرفت بموجبه ان هناك عدداً لا بئس به من أهل الغرب يؤمنون بان هناك مُصلحاً عالميا سيخرج بآخر الزمان وينصره الله على كل من يعاديه ويعادي برنامجه الإلاهي بأن يُعطّل له جميع الآلات والاسلحة الميكانيكية والتكنلوجية !!
                    إذا الغرب على مستوى النخبة والمُطلعين يعرفون بان ذلك سيحدث - وإن كانوا يؤولونه بان ذلك المُصلح الذي سيخرج منهم !!
                    إنّ ذلك الأمر من المحتوم بالنسبة لنا كشيعه إمامية ونعرف بان الامام المهدي أرواحنا له الفداء حينما يخرج سيؤيده الله بالخوارق من الامور ويمده بسلاحٍ يفوق ويُعطّل أسلحة الآخرين ’’
                    ولكن المصيبة كل المصيبة بأصحاب العقول الجامدة من بعض العرب والمسلمين من نواصب وجهلة ومخالفين الذين يرفضون مجرد التفكير بذلك فكيف بالإيمان به !!



                    (((منقول)))


                    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    أشكركم أختنا الفاضلة على استمراركم وتواصلكم برفد الموضوع بما ترونه يلائم ويساهم في نشر فضائل أهل البيت (عليهم السلام)

                    وبخصوص هذا الرد الأخير نرغب أن نبين بعض النقاط :

                    مع ايماننا بأن الامام المهدي(عجل الله تعالى فرجه) خارج لا محالة وأنه منصور بالرعب وهو بشارة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام) من بعده

                    الا أننا لا نستطيع أن نقطع بعدد من الأمور كوننا لم نحصل على الأدلة الكافية للوصول الى حد القطع بها ، منها كيف ستكون حروب الامام (عجل الله تعالى فرجه) مع أعدائه ؟؟ وأي سلاح سيستخدم في حروبه ؟؟ وكيف ستكون التكنولوجيا في زمانه (عجل الله تعالى فرجه) ؟؟ الى غير ذلك من الأمور .
                    وان ظهور أي اكتشاف جديد في العالم لا يعني بالضرورة أن الامام (عجل الله تعالى فرجه) سيستخدمه عند ظهوره (عليه السلام) بل ان الثابت أن الامام (عجل الله تعالى فرجه) سيظهر علوماً جديدة هائلة لم تكتشفها البشرية ويضيفها الى العلوم المكتشفة

                    حيث نقل الشيخ حسين الطبرسي في النجم الثاقب عن القطب الراوندي ، فقال :

                    روى القطب الراوندي في الخرائج عن الامام الصادق (عليه السلام) أنه قال:

                    " العلمُ سبعةٌ وعشرون حرفاً فجميع ما جاءت به الرسل حرفان فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين، فاذا قام قائمنا أخرج الخمسة والعشرين حرفاً فبثها في الناس، وضم اليها الحرفين، حتى يبثها سبعة وعشرين حرفاً "


                    [ الخرائج والجرائح (الراوندي): ج 2، ص 841، ح 59.]


                    المصدر :
                    النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب (عج) ج1 ص329
                    تأليف خاتمة المحدثين آية الله الشيخ حسين الطبرسي النوري (قدّس سرّه)
                    تقديم وترجمة وتحقيق وتعليق السيّد ياسين الموسوي





                    بارك الله بكم أختنا الفاضلة المحترمة سهاد

                    شاكرين لكم تواصلكم وتفانيكم برفد المنتدى بابداعات ومواضيع جديدة ونافعة





                    عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
                    سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
                    :


                    " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

                    فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

                    قال (عليه السلام) :

                    " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


                    المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


                    تعليق



                    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اللهم صلى على محمد وآل محمد

                      • ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 108:18 / ح 7، وعن قصص الأنبياء للرّاوندي. ورواه: البخاري في التاريخ الكبير 175:4، والبيهقي في دلائل النبوّة 349:5 ـ مختصراً )
                      • أتى النبيَّ صلّى الله عليه وآله وابصةُ بن معبد الأسدي وقال في نفسه: لا أدَعُ من البِرّ والإثم شيئاً إلاّ سألته. فلمّا أتاه قال له بعض أصحابه: إليك يا وابصة عن سؤال رسول الله صلّى الله عليه وآله! فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله: دَعُوا وابصة، أُدْنُ.
                      قال وابصة: فدنوتُ، فقال: تسأل عمّا جئتَ له أم أُخبرك ؟
                      قلت: أخبرْني. فقال: جئتَ تسأل عن البِرّ والإثم، قال وابصة: نعم. فضرب صلّى الله عليه وآله يدَه على صدر وابصة ثمّ قال:
                      البِرّ ما اطمأنّت إليه النّفس، والبرّ ما اطمأنّ إليه الصّدر.
                      والإثم ما ترّدد في الصّدر، وجال في القلب، وإن أفتاك النّاس وإن أفتَوك.


                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X