للهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
--------
من معجزات نبينا محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم
القرآن الكريم، ومما يدل على أن القرآن الكريم معجزة من معجزات الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم قوله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى{ وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآَيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ * أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ}[العنكبوت: 51،50]، وإن الله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى قد تحدى به العرب الذين جاء إليهم به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهم أبلغ البلغاء، وأفصح الفصحاء، ومصاقع الخطباء؛ أن يأتوا بمثله، بل بسورة من مثله، وقد أمهلهم السنين الطوال فلم يستطيعوا، ولم يستطع ذلك أحد مع أن التحدي لا يزال قائما، وسيبقى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها؛ يقول تعالى{ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ}[الطور: 34]، ويقول{أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ} [هود: 14،13]، ويقول{ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ} [يونس: 38]، ويقول {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ}[البقرة: 23]، وقد بين الله لبلغاء العرب؛ أن هذه المعجزة (القرآن الكريم) لن يستطيعوا أن يأتوا بمثلها ولو اجتمعوا على ذلك هم والجن معًا، ولن يستطيعوا دحضها وإبطالها، يقول تعالى{قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا}[الإسراء: 88].
--------
تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى
وصل اللهم على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيِّبين الطاهرين،وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل على محمد وآل محمد
--------
من معجزات نبينا محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم
القرآن الكريم، ومما يدل على أن القرآن الكريم معجزة من معجزات الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم قوله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى{ وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآَيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ * أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ}[العنكبوت: 51،50]، وإن الله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى قد تحدى به العرب الذين جاء إليهم به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهم أبلغ البلغاء، وأفصح الفصحاء، ومصاقع الخطباء؛ أن يأتوا بمثله، بل بسورة من مثله، وقد أمهلهم السنين الطوال فلم يستطيعوا، ولم يستطع ذلك أحد مع أن التحدي لا يزال قائما، وسيبقى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها؛ يقول تعالى{ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ}[الطور: 34]، ويقول{أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ} [هود: 14،13]، ويقول{ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ} [يونس: 38]، ويقول {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ}[البقرة: 23]، وقد بين الله لبلغاء العرب؛ أن هذه المعجزة (القرآن الكريم) لن يستطيعوا أن يأتوا بمثلها ولو اجتمعوا على ذلك هم والجن معًا، ولن يستطيعوا دحضها وإبطالها، يقول تعالى{قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا}[الإسراء: 88].
--------
تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى
وصل اللهم على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيِّبين الطاهرين،وسلم تسليما كثيرا
تعليق