فصل الاستدلال بأخبار الخاصة على أفضلية الامام علي عليه السلام
قول أبي عبد الله جعفر بن محمد صلوات الله عليهما : " أما والله لو لم يخلق الله علي بن أبي طالب صلوات الله عليه ، لما كان لفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كفء من الخلق ، آدم فمن دونه.
الفردوس 3 : 373 / 5130 ، مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي 1 : 66 ، تفسير البحر 6 : 507 ، الكافي 1 : 461 / 10 ، التهذيب 7 : 475 / 90 ، الفقيه 3 : 393 / 4383 ، أمالي الطوسي 1 : 42 ، مناقب ابن شهراشوب 2 : 181 ، كشف الغمة 1 : 472 ، بشارة المصطفى : 328 ، المختصر : 133 و 136 .
وقوله عليه السلام : " كان يوسف بن يعقوب نبي بن نبي بن نبي بن خليل الله ، وكان صديقا رسولا ، وكان - والله - أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه وسلامه أفضل منه .
كانت منزلته من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قال : " لم يكن بينه وبينه فضل سوى الرسالة التي وردها .
المحتضر : 20 نحوه " .
وجاء مثل ذلك بعينه عن أبيه أبي جعفر ، وأبي الحسن ، وأبي محمد الحسن العسكري عليهم السلام . وقولهم جميعا بالاثار المشهورة : " لولا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلي بن أبي طالب عليه السلام لم يخلق الله سماء ولا أرضا ولا جنة ولا نا را " .
فرائد السمطين 1 : 36 ، ينابيع المودة : 485 .
وقد روت العامة من طريق جابر بن عبد الله الانصاري وأبي سعيد الخدري رحمهما الله تعالى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : علي خير البشر " وهذا نص في موضع الخلاف .
الفردوس 3 : 62 / 4175 ، سير اعلام النبلاء 8 : 205 ، ترجمة الامام علي عليه السلام من تاريخ دمشق 2 : 444 - 448 ، تاريخ بغداد 3 : 192 و 7 : 421 ، كنز العمال 11 : 625 / 33046 ، لسان الميزان 3 : 166
وروي عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ذات يوم : " ادعوا لي سيد العرب " فقالت عائشة : ألست سيد العرب ؟ قال : " أنا سيد البشر ، وعلي سيد العرب " . فجعله تاليه في السيادة للخلق ، ولم يجعل بينه وبينه واسطة في السيادة ، فدل على أنه تاليه في الفضل .
مستدرك الحاكم 3 : 124 ، حلية الاولياء 1 : 63 و 5 : 38 ، الصواعق المحرقة : 122 ، تاريخ بغداد 11 : 89 ، ذخائر العقبي : 75 ، ترجمة الامام علي عليه السلام من تاريخ دمشق 2 : 261 ، شرح ابن ابي الحديد 9 : 170 ، مجمع الزوائد 9 : 131 ، كنز العمال 11 : 618 / 33006 .
وروي عنها من طريق يرضاه أصحاب الحديث أنها قالت في الخوارج حين ظهر أمر المؤمنين عليه السلام عليهم وقتلهم : ما يمنعني مما بيني وبين علي بن أبي طالب أن أقول فيه ما سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيه وفيهم ، سمعته يقول : " هم شر الخلق والخليقة ، يقتلهم خير الخلق والخليقة ".
شرح ابن أبي الحديد 2 : 267 ، مناقب ابن المغازلي : 56 / 80 ، تذكرة الخواص : 104 ، مجمع الزوائد 6 : 239 .
ورووا عن جابر بن عبد الله الانصاري أنه قال : " علي سيد البشر ، لا يشك فيه إلا كافر ".
الرياض النضرة 3 : 198 ، فضائل الصحابة 2 : 564 / 949 ، المحتضر : 151 ، وانظر الهامش
الفردوس 3 : 373 / 5130 ، مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي 1 : 66 ، تفسير البحر 6 : 507 ، الكافي 1 : 461 / 10 ، التهذيب 7 : 475 / 90 ، الفقيه 3 : 393 / 4383 ، أمالي الطوسي 1 : 42 ، مناقب ابن شهراشوب 2 : 181 ، كشف الغمة 1 : 472 ، بشارة المصطفى : 328 ، المختصر : 133 و 136 .
وقوله عليه السلام : " كان يوسف بن يعقوب نبي بن نبي بن نبي بن خليل الله ، وكان صديقا رسولا ، وكان - والله - أبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه وسلامه أفضل منه .
كانت منزلته من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قال : " لم يكن بينه وبينه فضل سوى الرسالة التي وردها .
المحتضر : 20 نحوه " .
وجاء مثل ذلك بعينه عن أبيه أبي جعفر ، وأبي الحسن ، وأبي محمد الحسن العسكري عليهم السلام . وقولهم جميعا بالاثار المشهورة : " لولا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلي بن أبي طالب عليه السلام لم يخلق الله سماء ولا أرضا ولا جنة ولا نا را " .
فرائد السمطين 1 : 36 ، ينابيع المودة : 485 .
وقد روت العامة من طريق جابر بن عبد الله الانصاري وأبي سعيد الخدري رحمهما الله تعالى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : علي خير البشر " وهذا نص في موضع الخلاف .
الفردوس 3 : 62 / 4175 ، سير اعلام النبلاء 8 : 205 ، ترجمة الامام علي عليه السلام من تاريخ دمشق 2 : 444 - 448 ، تاريخ بغداد 3 : 192 و 7 : 421 ، كنز العمال 11 : 625 / 33046 ، لسان الميزان 3 : 166
وروي عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ذات يوم : " ادعوا لي سيد العرب " فقالت عائشة : ألست سيد العرب ؟ قال : " أنا سيد البشر ، وعلي سيد العرب " . فجعله تاليه في السيادة للخلق ، ولم يجعل بينه وبينه واسطة في السيادة ، فدل على أنه تاليه في الفضل .
مستدرك الحاكم 3 : 124 ، حلية الاولياء 1 : 63 و 5 : 38 ، الصواعق المحرقة : 122 ، تاريخ بغداد 11 : 89 ، ذخائر العقبي : 75 ، ترجمة الامام علي عليه السلام من تاريخ دمشق 2 : 261 ، شرح ابن ابي الحديد 9 : 170 ، مجمع الزوائد 9 : 131 ، كنز العمال 11 : 618 / 33006 .
وروي عنها من طريق يرضاه أصحاب الحديث أنها قالت في الخوارج حين ظهر أمر المؤمنين عليه السلام عليهم وقتلهم : ما يمنعني مما بيني وبين علي بن أبي طالب أن أقول فيه ما سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيه وفيهم ، سمعته يقول : " هم شر الخلق والخليقة ، يقتلهم خير الخلق والخليقة ".
شرح ابن أبي الحديد 2 : 267 ، مناقب ابن المغازلي : 56 / 80 ، تذكرة الخواص : 104 ، مجمع الزوائد 6 : 239 .
ورووا عن جابر بن عبد الله الانصاري أنه قال : " علي سيد البشر ، لا يشك فيه إلا كافر ".
الرياض النضرة 3 : 198 ، فضائل الصحابة 2 : 564 / 949 ، المحتضر : 151 ، وانظر الهامش
تعليق