بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولا عدوان الا على الظالمين نحمده فوق حمد الحامدين ونصلي ونسلم على خيرة خلق الله أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين وبعد...
اخوتي الأحبة أحببت أن أطرح هنا موضوع ذو أهمية بالغة نظرياً وعملياً يطرح كثيراً بل يصر على طرحه والترويج له البعض ممن ينتسب زوراً وبهتاناً لإخواننا أهل السنة من خلال الخطب والكتب والأنترنيت والآن ومع الأسف يطرح في الفضائيات التي يعلم الجميع أنها موجودة في كل بيت وعلى كل المستويات وهذه المسألة ينبغي أن يفهم البعض ممن يطرح أفكاره على الفضائيات جيداَ بأن لكل مقام مقال وأنه ينبغي أن يخاطب الناس على قدر عقولهم وأن يتقي الله عز وجل حينما يطرح أموراً تدعو أو على الأقل تفهم على أنها تدعو الى التكفير وإراقة الدماء وشق صفوف المسلمين.
وستكون محاور البحث أربعة وهي:
1- وجود الروايات التي قد يفهم منها البعض وقوع التحريف في القرآن الكريم في كتب وصحاح الفريقين.
2- أقوال كبار علماء الشيعة في نفي وقوع التحريف في القرآن.
3- وجود أخبار وروايات كثيرة عن أهل البيت(ع) تدل على حفظ القرآن وعدم وقوع التحريف المزعوم فيه.
4- محاولة فهم الروايات -التي فهم منها البعض وقوع التحريف- بفهم يتناسب مع الثوابت الإسلامية المتفق عليها بين جميع المسلمين.
وسيكون فهمنا للروايات وفق الكتاب والسنة الثابتة لدى جميع المسلمين بمختلف مذاهبهم ورواياتهم.
والله الموفق وهو الهادي إلى سواء السبيل.
فما رأي الإخوة في إدارة المنتدى وكذا الإخوة الأعضاء والضيوف الكرام بطرح هذا الموضوع تباعاً مع إثرائه بنقاشكم ونقدكم والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته؟
أخوكم المستبصر عبد الحميد الجاف/العراق
اخوتي الأحبة أحببت أن أطرح هنا موضوع ذو أهمية بالغة نظرياً وعملياً يطرح كثيراً بل يصر على طرحه والترويج له البعض ممن ينتسب زوراً وبهتاناً لإخواننا أهل السنة من خلال الخطب والكتب والأنترنيت والآن ومع الأسف يطرح في الفضائيات التي يعلم الجميع أنها موجودة في كل بيت وعلى كل المستويات وهذه المسألة ينبغي أن يفهم البعض ممن يطرح أفكاره على الفضائيات جيداَ بأن لكل مقام مقال وأنه ينبغي أن يخاطب الناس على قدر عقولهم وأن يتقي الله عز وجل حينما يطرح أموراً تدعو أو على الأقل تفهم على أنها تدعو الى التكفير وإراقة الدماء وشق صفوف المسلمين.
وستكون محاور البحث أربعة وهي:
1- وجود الروايات التي قد يفهم منها البعض وقوع التحريف في القرآن الكريم في كتب وصحاح الفريقين.
2- أقوال كبار علماء الشيعة في نفي وقوع التحريف في القرآن.
3- وجود أخبار وروايات كثيرة عن أهل البيت(ع) تدل على حفظ القرآن وعدم وقوع التحريف المزعوم فيه.
4- محاولة فهم الروايات -التي فهم منها البعض وقوع التحريف- بفهم يتناسب مع الثوابت الإسلامية المتفق عليها بين جميع المسلمين.
وسيكون فهمنا للروايات وفق الكتاب والسنة الثابتة لدى جميع المسلمين بمختلف مذاهبهم ورواياتهم.
والله الموفق وهو الهادي إلى سواء السبيل.
فما رأي الإخوة في إدارة المنتدى وكذا الإخوة الأعضاء والضيوف الكرام بطرح هذا الموضوع تباعاً مع إثرائه بنقاشكم ونقدكم والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته؟
أخوكم المستبصر عبد الحميد الجاف/العراق
تعليق