السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يسغرب بعض الاخوه من هذا العنوان الغير واقعي وان كان به شيء من الواقعيه حسب ماافهم عند مقارنته بالواقع الحالي وخصوصاً للطائفه الشيعيه وخصوصأ وهيه تمتلك من التاريخ والتجارب المؤلمه مع الظالمين مايؤهلها لمقارعة طواغيت ودواهي العصر وبنضره سريعه لكي لا اطيل عليكم توجد فكره في بالي ولعلها موجوده لدى الجميع وهيه ماجرى من كلام بين الامام الحسين عليه السلام وعمر ابن سعد عليه اللعنه والعذاب الاليم الى ابد الابدين في معركة الطف في كربلاء المقدسه....... ونطابقها مع الواقع الحالي المعاش لكثير مناتباع الامام الحسين عليه السلام ولاتباع عمر ابن سعد من حيث يعلم الفرد او لايعلم........
الامام الحسين لم خرجت لقتالي يبن سعد؟ يهدمون داري يبن رسول الله
الامام الحسين انا ابني لك خيراً منها؟ ياخذون اموالي
الامام الحسين انا اعوضك ما اخذ منك؟ يقتلون ابنائي ويسبون نسائي
الامام الحسين انك لن تهنأ ببر العراق؟ ان لم يكن في البر ففي الشعير كفايه
الامام الحسين انك لن تنال الملك ابدا وسلط الله عليك من يذبحك على فراشك وكاني براسك يتراماه الصبيه في ازقة الكوفه........
وبنضره ايضاً سريعه ومطابقه للواقع الحالي لرئينا ان الكثير ممن يقول بقول عمر ابن سعد موجود حالياً وينهج بنفس النهج والتفكير بل ان عمر عمر ابن سعد الظالم اللعين كان شجاعاً بقول الحقيقه وجهاً لوجه مع الامام الحسين وكان يملك من الجرأه على الله ورسوله والامام الحسين عليه السلام ماينم عن داخله من الحقد
وعدم الايمان بالامام الحسين وليس كما يصوره بعض ارباب المقاتل بانه ظعيف وبسيط وانه اجبر على هذا الفعل
الشنيع ونرى اتباعه والى الان هم يسرون هذه الردود على الامام الحسين وهيه لم تعرض عليهم اصلاً
انما هوشعور بداخل الجميع انه كذا وكذا وكذا فاجلس بالبيت وهيه تصفه ولو انهم خيروا بانهم كذا وكذا وكذا
من الاكيد والواضح انهم سيقاتلون الامام الحسين او من يمثله منهجاً وليس بالغريب بعد ان رائينا الكثير من الذين خرجوا لحرب الامام الحسين عليه السلام
وارجو ان اكون قد اوصلت الفكره على بساطتها
والسلام عليكم
قد يسغرب بعض الاخوه من هذا العنوان الغير واقعي وان كان به شيء من الواقعيه حسب ماافهم عند مقارنته بالواقع الحالي وخصوصاً للطائفه الشيعيه وخصوصأ وهيه تمتلك من التاريخ والتجارب المؤلمه مع الظالمين مايؤهلها لمقارعة طواغيت ودواهي العصر وبنضره سريعه لكي لا اطيل عليكم توجد فكره في بالي ولعلها موجوده لدى الجميع وهيه ماجرى من كلام بين الامام الحسين عليه السلام وعمر ابن سعد عليه اللعنه والعذاب الاليم الى ابد الابدين في معركة الطف في كربلاء المقدسه....... ونطابقها مع الواقع الحالي المعاش لكثير مناتباع الامام الحسين عليه السلام ولاتباع عمر ابن سعد من حيث يعلم الفرد او لايعلم........
الامام الحسين لم خرجت لقتالي يبن سعد؟ يهدمون داري يبن رسول الله
الامام الحسين انا ابني لك خيراً منها؟ ياخذون اموالي
الامام الحسين انا اعوضك ما اخذ منك؟ يقتلون ابنائي ويسبون نسائي
الامام الحسين انك لن تهنأ ببر العراق؟ ان لم يكن في البر ففي الشعير كفايه
الامام الحسين انك لن تنال الملك ابدا وسلط الله عليك من يذبحك على فراشك وكاني براسك يتراماه الصبيه في ازقة الكوفه........
وبنضره ايضاً سريعه ومطابقه للواقع الحالي لرئينا ان الكثير ممن يقول بقول عمر ابن سعد موجود حالياً وينهج بنفس النهج والتفكير بل ان عمر عمر ابن سعد الظالم اللعين كان شجاعاً بقول الحقيقه وجهاً لوجه مع الامام الحسين وكان يملك من الجرأه على الله ورسوله والامام الحسين عليه السلام ماينم عن داخله من الحقد
وعدم الايمان بالامام الحسين وليس كما يصوره بعض ارباب المقاتل بانه ظعيف وبسيط وانه اجبر على هذا الفعل
الشنيع ونرى اتباعه والى الان هم يسرون هذه الردود على الامام الحسين وهيه لم تعرض عليهم اصلاً
انما هوشعور بداخل الجميع انه كذا وكذا وكذا فاجلس بالبيت وهيه تصفه ولو انهم خيروا بانهم كذا وكذا وكذا
من الاكيد والواضح انهم سيقاتلون الامام الحسين او من يمثله منهجاً وليس بالغريب بعد ان رائينا الكثير من الذين خرجوا لحرب الامام الحسين عليه السلام
وارجو ان اكون قد اوصلت الفكره على بساطتها
والسلام عليكم