تويت
قنسريـــن
حتى متى والصَبــرُ ماتَ هُنــاك؟
تَبكي جِراحكَ بالدما عيــناك
ياوعدَ كُلُّ الانبــــياء
هلاّ ثأرتَ لكربــــلاء
دَمعي يُسامرُني وقلبي بيتُ أحزاني
لونُ الأسى لوني وعاشوراءُ عنواني
فرّقتُهــا صُوراً لمأساتي وحرماني
ورَسمتُهــا بِدمائِهــا وجهـــاً لأوطاني
يامُنيـــةَ الارواحِ ما أبطــاك؟
والخَلقُ في الاصلابِ قَدْ لبّـــاك
الارضُ ضاقتْ والفضـــاء
هلاّ ثأرتَ لكربـــلاء
في كربلاء تَجَمّعت كُلُّ الرسالاتِ
وتجسدت في أرضها كُلُّ العذاباتِ
ماذا أقولُ وتُربُهــا يحكي مراراتي
أنَّ الحُســـين هويتي والطفُ مــرآتي
أحيــا وحُلمُ الانتظــارِ أراك
وأموتُ مصلوبــاً بجذعِ هــواك
فـــأسمع لواعيــة السمــاء
هلاّ ثـــأرتَ لكربلاء
هذا حُسينُكَ قَدْ أصمَّ مَسامعَ الدهـــرِ
هيهاتــــهُ علقتُهــا درعــــاً على صدري
ماهمني خَيلُ العِــدى تَجري وما تدري
بــأسُ الحُسيــنِ بأضـــلعُي أقسى من الصخرِ
فمتى ترانــا سيدي ونــــراك؟
وحُســامُكَ الميمــونُ في يمنـــاك
هذا رثـــائي والنــــداء
هلاّ ثـــأرتَ لكربـــلاء
قصيده بصوت الرادود الشيخ حُسيـــن الاكــــرف
حتى متى والصَبــرُ ماتَ هُنــاك؟
تَبكي جِراحكَ بالدما عيــناك
ياوعدَ كُلُّ الانبــــياء
هلاّ ثأرتَ لكربــــلاء
دَمعي يُسامرُني وقلبي بيتُ أحزاني
لونُ الأسى لوني وعاشوراءُ عنواني
فرّقتُهــا صُوراً لمأساتي وحرماني
ورَسمتُهــا بِدمائِهــا وجهـــاً لأوطاني
يامُنيـــةَ الارواحِ ما أبطــاك؟
والخَلقُ في الاصلابِ قَدْ لبّـــاك
الارضُ ضاقتْ والفضـــاء
هلاّ ثأرتَ لكربـــلاء
في كربلاء تَجَمّعت كُلُّ الرسالاتِ
وتجسدت في أرضها كُلُّ العذاباتِ
ماذا أقولُ وتُربُهــا يحكي مراراتي
أنَّ الحُســـين هويتي والطفُ مــرآتي
أحيــا وحُلمُ الانتظــارِ أراك
وأموتُ مصلوبــاً بجذعِ هــواك
فـــأسمع لواعيــة السمــاء
هلاّ ثـــأرتَ لكربلاء
هذا حُسينُكَ قَدْ أصمَّ مَسامعَ الدهـــرِ
هيهاتــــهُ علقتُهــا درعــــاً على صدري
ماهمني خَيلُ العِــدى تَجري وما تدري
بــأسُ الحُسيــنِ بأضـــلعُي أقسى من الصخرِ
فمتى ترانــا سيدي ونــــراك؟
وحُســامُكَ الميمــونُ في يمنـــاك
هذا رثـــائي والنــــداء
هلاّ ثـــأرتَ لكربـــلاء
قصيده بصوت الرادود الشيخ حُسيـــن الاكــــرف
تعليق