أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليكم
كثير مانقول لن افعل ذالك سوف اتوب ولكن هل نصدق مع انفسنا
نقول اشياء ونفعل عكسها..وهذا يشملني ايضا
وعلينا بالعمل الندم ووالوقف عند الخطأ لايكفي
ربي اغفر وارحم وتجاوز عن ماتعلم إنك أنت الاعز الاكرم
ربي يوفقك وينور دربك
بسم الله الرحمن الرحيم ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
في الحقيقة صوّرت لنا موقفاً مرعباً ترتعد منه الفرائص مع انّها سطور نورانية شعّت من صفحات موضوعكم فاخذت موقعها من القلب فاختلج واضطرب، وخاصة ونحن نغفل أو نتغافل عن تلك اللحظات التي لابد منها.. ولكنك أخي الفاضل ذكرت انّ من كان مستعداً لذلك فلا خوف عليه، وهذا كلام جميل ولكن أين تجد ذلك فينا ونحن الغارقون بالذنوب والمعاصي..
فياويلاه من تلك المحطة.. ولكن نتشبثّ بأذيال العفو والمغفرة وبشفاعة الشافعين عليهم السلام، ولا يكون ذلك على نحو العناد والاصرار في الذنوب فنُدفع عن ذلك كله..
وأفضل طريقة للاستعداد هو تطبيق ما قاله الرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله ((موتوا قبل أن تموتوا ومن مات فقد قامت قيامته))..
وما ورد عن أبي عبد الله عليه السلام ((ألا فحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، فإنّ في القيامة خمسين موقفاً كلّ موقف مثل ألف سنة ممّا تعدّون. ثمّ تلا هذه الآية: في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة))..
الأخ القدير محب عمّار بن ياسر.. بدائع وروائع تضيفها الى سجلّك النوراني.. فهنيئاً لك تلك الروح الايمانية.. جعلها الله مطمئنة في الدنيا والآخرة...
بسم الله الرحمن الرحيم ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
في الحقيقة صوّرت لنا موقفاً مرعباً ترتعد منه الفرائص مع انّها سطور نورانية شعّت من صفحات موضوعكم فاخذت موقعها من القلب فاختلج واضطرب، وخاصة ونحن نغفل أو نتغافل عن تلك اللحظات التي لابد منها.. ولكنك أخي الفاضل ذكرت انّ من كان مستعداً لذلك فلا خوف عليه، وهذا كلام جميل ولكن أين تجد ذلك فينا ونحن الغارقون بالذنوب والمعاصي..
فياويلاه من تلك المحطة.. ولكن نتشبثّ بأذيال العفو والمغفرة وبشفاعة الشافعين عليهم السلام، ولا يكون ذلك على نحو العناد والاصرار في الذنوب فنُدفع عن ذلك كله..
وأفضل طريقة للاستعداد هو تطبيق ما قاله الرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله ((موتوا قبل أن تموتوا ومن مات فقد قامت قيامته))..
وما ورد عن أبي عبد الله عليه السلام ((ألا فحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، فإنّ في القيامة خمسين موقفاً كلّ موقف مثل ألف سنة ممّا تعدّون. ثمّ تلا هذه الآية: في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة))..
الأخ القدير محب عمّار بن ياسر.. بدائع وروائع تضيفها الى سجلّك النوراني.. فهنيئاً لك تلك الروح الايمانية.. جعلها الله مطمئنة في الدنيا والآخرة...
اللهم صل على محمد وال محمد
روعة ما أضفتم من وصف لهذه المرحلة الاكيدة من العقبات التي تجري على الأنسان فباتت مشاركتكم أكمل من موضوعي وأفضل
فحياك الله على أضافتك ودعمك للموضوع بالحديث النبوي الشريف
مشرفنا الفاضل المفيد..
جعل الله قبرك روضة من رياض الجنة..
نعم والله على الانسان ان يلتفت الى تلك اللحظة التي يذهب فيها الى ربه والى القبر وعذاب البرزخ احسنتم على هذه التذكرة
اللهم صل على محمد وال محمد
أخي الكريم العجرشي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
يجب علينا الأستمرار بتخيل أنفسنا بأنها ستموت بعد ساعة !! ما يجب علينا عمله في تلك الساعة ؟؟
وعلى هذا الاساس من التخيل نستطيع أن نحد من ذنوبنا ونتجه الى سبيل التوبة وحسن العاقبة ..
فتحياتي لك وأنت أخ عزيز على القلب ..
تعليق