قُمْ وأنعى النبيَّ الهاديَ المختارِ
بأرضِ طيبةٍ حُزناً وارفعْ شِعارِ
وحالنا بفقدهِ قدْ فتتَ قلوبنا
وأيامنا بعدهُ ضاقتْ علينا بأقتدارِ
سُبُلُ نجاتنا انتَ الرسول واليكَ
نقتدي لا بغيركَ بكلِّ أفتخارِ
ونذهبُ الى طريق الرشاد بعلمك
ونتبعُ من كانوا اهلاً لبيتكَ الاطهارِ
صلى الآله عليكمُ وانتمُ
كنتمْ للورى خيراً وللبريةِ أستارِ
نذوبُ بكمْ وبحبكم نقتدي
وظلماتُ دروبنا انتم الانوارِ
بقلمي
ابو زينب البصري
بأرضِ طيبةٍ حُزناً وارفعْ شِعارِ
وحالنا بفقدهِ قدْ فتتَ قلوبنا
وأيامنا بعدهُ ضاقتْ علينا بأقتدارِ
سُبُلُ نجاتنا انتَ الرسول واليكَ
نقتدي لا بغيركَ بكلِّ أفتخارِ
ونذهبُ الى طريق الرشاد بعلمك
ونتبعُ من كانوا اهلاً لبيتكَ الاطهارِ
صلى الآله عليكمُ وانتمُ
كنتمْ للورى خيراً وللبريةِ أستارِ
نذوبُ بكمْ وبحبكم نقتدي
وظلماتُ دروبنا انتم الانوارِ
بقلمي
ابو زينب البصري
تعليق