الكونكورد هي طائرة فرنسية ،و فقد بدأت صناعة هذه الطائرات في عام 1969 وبدأ تشغيلها على خطوط الطيران في عام 1976م ، و تتسع لحوالي 100 راكب و هذه الطائره تعتبر أسرع من الصوت حيث تصل سرعتها الى 2400كم/س ، حيث يصل تسارعها من 0 - 360 كلم في حوالي 20 ثانيه ، و هي التي حطمت زجاج المطارات وهشمت مدرجاتها من علو ضجيج محركاتها و سرعتها الفائقه و سببت العديد من الكوارث ، و تم أيقاف هذه الطائرات في شهر يوليو من عام 2000 م .
يبلغ طول الطائرة الكونكورد 204 أقدام، قابلة للتمدد من 6 إلى 10 بوصات أثناء الطيران بسبب الحرارة الشديدة لهيكل الطائرة من جراء سرعتها الرهيبة. وتبدو الطائرة في السماء داخل ردائها الأبيض المصنوع من طلاء خاص تم تطويره كي يتواءم مع تلك التغيرات، إضافة إلى قدرته على تشتيت الحرارة الناشئة عن الطيران بسرعة تفوق ضعفي سرعة الصوت.
ويبلغ طول الجناح 83 قدما و8 بوصات وهو ما يقل كثيراً عن الطائرات التقليدية التي تسير بسرعة أقل من سرعة الصوت، حيث تسير الطائرة الكونكورد بطريقة مختلفة كلية مستخدمة أسلوب "الدوامة التصاعدية" لإنجاز مهمتها الاستثنائية.
وأهم ما يميز هذا النسر الطائر هو ذلك الأنف المتدلي من المقدمة، ولعل ذلك ما يتيح أفضل رؤية ممكنة للطيارين عند الإقلاع والهبوط. ويمتاز هذا الأنف المتدلي بأنه ناعم وحاد أشبه بالإبرة، وعلى قدر من الطول، بما يضمن أقصى اختراق ممكن للهواء، حيث ينساب الهواء على جانبي الطائرة محدثاً أقل احتكاك ممكن.
يبلغ طول الطائرة الكونكورد 204 أقدام، قابلة للتمدد من 6 إلى 10 بوصات أثناء الطيران بسبب الحرارة الشديدة لهيكل الطائرة من جراء سرعتها الرهيبة. وتبدو الطائرة في السماء داخل ردائها الأبيض المصنوع من طلاء خاص تم تطويره كي يتواءم مع تلك التغيرات، إضافة إلى قدرته على تشتيت الحرارة الناشئة عن الطيران بسرعة تفوق ضعفي سرعة الصوت.
ويبلغ طول الجناح 83 قدما و8 بوصات وهو ما يقل كثيراً عن الطائرات التقليدية التي تسير بسرعة أقل من سرعة الصوت، حيث تسير الطائرة الكونكورد بطريقة مختلفة كلية مستخدمة أسلوب "الدوامة التصاعدية" لإنجاز مهمتها الاستثنائية.
وأهم ما يميز هذا النسر الطائر هو ذلك الأنف المتدلي من المقدمة، ولعل ذلك ما يتيح أفضل رؤية ممكنة للطيارين عند الإقلاع والهبوط. ويمتاز هذا الأنف المتدلي بأنه ناعم وحاد أشبه بالإبرة، وعلى قدر من الطول، بما يضمن أقصى اختراق ممكن للهواء، حيث ينساب الهواء على جانبي الطائرة محدثاً أقل احتكاك ممكن.
تعليق