عن أبي عبد الله (عليه السلام), قال: (سأله رجل عن الجبن فقال: داء لا دواء فيه)، ودخل الرجل عليه في وقت آخر, ونظر إلى الجبن على الخوان, فقال: سألتك بالغداة, عن الجبن, فقلت: هو الداء الذي لا دواء فيه , والساعة أراه على خوانك ؟!
قال, فقال لي: هو ضار بالغداة, نافع بالعشيّ, ويزيد في ماء الظهر. وروي أن مضرّة الجبن في قشرة.
قال أبو عبد الله (عليه السلام): (الجبن والجوز إذا اجتمعا في كل واحد منهما شفاء, وأن افترقا, كان في كل واحد منهما داء).
قال الصادق (عليه السلام): (نعم اللقمة الجبن, يطيب النكهة, ويهضم ما قبله, ويمري بعده).
عن محمد بن سماعه, عن أبيه, قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: (نعم اللقمة الجبن يعظم الفم, ويطيب النكهة, ويهضم ما قبلة, ويشهي الطعام, ومن يعتمد أكله رأس الشهر, أوشك أن لا ترد ّ له حاجه).
من طب المعصومين عليهم السلام
قال, فقال لي: هو ضار بالغداة, نافع بالعشيّ, ويزيد في ماء الظهر. وروي أن مضرّة الجبن في قشرة.
قال أبو عبد الله (عليه السلام): (الجبن والجوز إذا اجتمعا في كل واحد منهما شفاء, وأن افترقا, كان في كل واحد منهما داء).
قال الصادق (عليه السلام): (نعم اللقمة الجبن, يطيب النكهة, ويهضم ما قبله, ويمري بعده).
عن محمد بن سماعه, عن أبيه, قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: (نعم اللقمة الجبن يعظم الفم, ويطيب النكهة, ويهضم ما قبلة, ويشهي الطعام, ومن يعتمد أكله رأس الشهر, أوشك أن لا ترد ّ له حاجه).
من طب المعصومين عليهم السلام
تعليق