إدارتي العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية تتفقدان جرحى وعوائل شهداء تفجيرات الأربعينية لعام 1432هـ وتستمع لقصص عجيبة في الإيثار والشجاعة
للوفاء عناوين موسومة على جباه المؤمنين، وللتضحيات صور يرسمها محبو اهل البيت(عليهم السلام) طيلة تلك القرون التي مرة، تقاسوا خلالها أشكال البطش والتعسّف والقتل والتعذيب والتشريد في سبيل قضيتهم الخالدة، وهي حبهم وإتباعهم لآل بيت المصطفى(صلى الله عليه وعليهم أجمعين)، إحياءً لذكراهم وإحيائها بما أمكنهم في كل وقت، مُتحدّين بذلك جور ومنع السلطات المتجلببة بالدين.
وهذه السنة 1432هـ كشّر الشر عن نابيه وشحذ براثنه بأبشع صور عرفها تاريخ الإجرام والإرهاب لمنع هؤلاء الأحبة، أو للحدّ منه ... تكفير وتهجير وتفجير تلقاه هؤلاء المحبين بصدورهم المفعمة بالايمان والحب المحمدي الطاهر، ففي كل تجديد ذكرى لزيارة أربعينية الأمام الحسين عليه السلام، تراهم يزحفون كأنهم السيول الهادرة من كل حدب وصوب قاصدين كربلاء الحسين(عليه السلام) رغم سابق علم ويقين بأن أعدائهم وأعداء آل البيت(عليهم السلام) يتربصون بهم الدوائر، وهذا ما حصل في زيارة الاربعين من هذا العام حيث امتزجت الدماء الطاهرة بتفجيرات، لتكون شاهداً على وحشية وقسوة العدو.
ولتكملة الخبر أضغط هنا
للوفاء عناوين موسومة على جباه المؤمنين، وللتضحيات صور يرسمها محبو اهل البيت(عليهم السلام) طيلة تلك القرون التي مرة، تقاسوا خلالها أشكال البطش والتعسّف والقتل والتعذيب والتشريد في سبيل قضيتهم الخالدة، وهي حبهم وإتباعهم لآل بيت المصطفى(صلى الله عليه وعليهم أجمعين)، إحياءً لذكراهم وإحيائها بما أمكنهم في كل وقت، مُتحدّين بذلك جور ومنع السلطات المتجلببة بالدين.
وهذه السنة 1432هـ كشّر الشر عن نابيه وشحذ براثنه بأبشع صور عرفها تاريخ الإجرام والإرهاب لمنع هؤلاء الأحبة، أو للحدّ منه ... تكفير وتهجير وتفجير تلقاه هؤلاء المحبين بصدورهم المفعمة بالايمان والحب المحمدي الطاهر، ففي كل تجديد ذكرى لزيارة أربعينية الأمام الحسين عليه السلام، تراهم يزحفون كأنهم السيول الهادرة من كل حدب وصوب قاصدين كربلاء الحسين(عليه السلام) رغم سابق علم ويقين بأن أعدائهم وأعداء آل البيت(عليهم السلام) يتربصون بهم الدوائر، وهذا ما حصل في زيارة الاربعين من هذا العام حيث امتزجت الدماء الطاهرة بتفجيرات، لتكون شاهداً على وحشية وقسوة العدو.
ولتكملة الخبر أضغط هنا
تعليق