اليوم التاسع من ربيع الأول
سنة مأتين و ستين 260 من الهجرة الشريفة
مصير الخلافة إلى القائم بالحق
هو عيد عظيم و فيه سرور المؤمنين لأنه يوم جلوس صاحب الأمر الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه و سَهَل مخرجه على كرسي الخلافة و تَقَلَدًه منصب الإمامة و قد ورد أنه من أنفق فيه شيئاً غُفِر له.
سنة مأتين و ستين 260 من الهجرة الشريفة
مصير الخلافة إلى القائم بالحق
هو عيد عظيم و فيه سرور المؤمنين لأنه يوم جلوس صاحب الأمر الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه و سَهَل مخرجه على كرسي الخلافة و تَقَلَدًه منصب الإمامة و قد ورد أنه من أنفق فيه شيئاً غُفِر له.
و يُستحب فيه إطعام الطعام و مصافحة الأخوان و تطَييبهم و التوسعة في النفقة على العيال و لبس الجديد و التزاور بين الناس بعضهم بعضاً و العيادة و إظهار السرور و النشاط و شُكر الله تعالى و التَصَدُق فيه على الفقراء و من عَمِل ذلك غفر الله له.
و هو يوم نفي الهموم و رُوِي إنه ليس فيه صوم.
و هو يوم نفي الهموم و رُوِي إنه ليس فيه صوم.
أسعد الله أيامكم يا أخوتي و أخواتي أعضاء منتدى الكفيل الأعزاء.........
و كل عام و أنتم موالين لأهل البيت عليهم السلام
تمنياتي للجميع بالخير و العافية و تحقيق الأماني
و كل عام و أنتم موالين لأهل البيت عليهم السلام
تمنياتي للجميع بالخير و العافية و تحقيق الأماني
جعلنا الله و إياكم من المنتظرين الحقيقيين لصاحب الأمر و من جنوده الأوفياء و من المتنعمين بظل دولته الكريمة و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.........
************************
تعليق