سفينة نوح
هي الامر المنجي في كل زمان ومكان استطل بعلو الاتصال المسعف لكل من عرف ركوب السفينه الروحيه بمنجيات التعلق الباطني وادراك النجاةالاخلاقي بالصعود المؤيدالى ظهر السفينه المبحره في بحر الاقرار بقدسية النجاة المؤديه معرفة الابحارفي اسرارالذات المنجيه لركاب اهل الحب الذين سمعوا فوعوا ثم عملوا فأبهروا حتى ابتسموا بنموفعلهم في تطبيق امر ربهم الذي الهمهم سر الركوب والنجاة مع كل محبوب في اصل السفينه التي تجذب كل من انتسب لروحانية سطحها الكمالي وقبطانها التمامي في كل قياده اخلاقيه تمنجهت بأطاعة الأمر وهو الركوب.
بقلم
واثق عبد الحسين
أعداد وأخراج
حسين الأسدي
واثق عبد الحسين
أعداد وأخراج
حسين الأسدي
تعليق