بدايتاً من منا لم يعرف ضرر السكائر وما تؤدي من امراض خطيرة تودي بحياتة الانسان بالطبع الكل يعرف هذا .........
استوقفني منظر الفتية والشبان وفي اعتباري ان هؤلاء (اطفال)لان اعمارهم لم تتعدا الثامنة عشر ولا السابعة عشر في كل شارع وفي كل محل يمسكون في يدهم السيكاره وما ان يدخنون السيكاره وفي منظرهم الذي يتعطش لشكل الرجولة يدخنون الاخرى بلا خوف على صحتهم او كلام الناس حينما يقولون انه طفل يدخن
.
الموضوع خطر للغاية لان هؤلاء يدخنون في اعمار صغيرة للغاية تتراوح بين الخامسة عشر والسادسة عشر والسابعة عشر والى الله اعلم
وليس هذا فحسب بل يدخنون (الاركيلة)التي هي اكثر خطورة من السيكاره
وذلك اثبتت دراسة ان نفس واحد من الاركيلة تعادل 16 سيكارة.
فما رأي الاعظاء الكرام بهذا الموضوع الذي بات ظاهرة اعتيادية في مجتمعنا العراقي خاصة .
استوقفني منظر الفتية والشبان وفي اعتباري ان هؤلاء (اطفال)لان اعمارهم لم تتعدا الثامنة عشر ولا السابعة عشر في كل شارع وفي كل محل يمسكون في يدهم السيكاره وما ان يدخنون السيكاره وفي منظرهم الذي يتعطش لشكل الرجولة يدخنون الاخرى بلا خوف على صحتهم او كلام الناس حينما يقولون انه طفل يدخن
.
الموضوع خطر للغاية لان هؤلاء يدخنون في اعمار صغيرة للغاية تتراوح بين الخامسة عشر والسادسة عشر والسابعة عشر والى الله اعلم
وليس هذا فحسب بل يدخنون (الاركيلة)التي هي اكثر خطورة من السيكاره
وذلك اثبتت دراسة ان نفس واحد من الاركيلة تعادل 16 سيكارة.
فما رأي الاعظاء الكرام بهذا الموضوع الذي بات ظاهرة اعتيادية في مجتمعنا العراقي خاصة .
تعليق