بسم الله الرحمن الرحيم
يتضمن الموضوع معلومات عن ثلاثة أنواع أساسية لداء السكري وعوارضها.
النوع الأول
النوع الأول من داء السكري هو حالة تستمر طوال الحياة وتُعالج بحقن من الأنسولين تُعطى يومياً وقد تتطلب حالة بعض المرضى عدة حقن في اليوم من أجل المحافظة على مستوى السكر في الدم.
ويتطوّر النوع الأول من داء السكري عندما تدمّر "ردة فعل ذاتية المناعة" خلايا بيتا في البنكرياس.
وتعني ردة الفعل الذاتية المناعة قيام الجسد بخلق أجسام مضادة لخلاياه، ونتيجة لذلك يتوقف البنكرياس عن إفراز الأنسولين أو لا يفرزه بكميات كافية. ويتضمن العلاج حقن أنسولين يومية إلى جانب اعتماد أسلوب تغذية صحية وممارسة الرياضة بانتظام.
ويتطوّر النوع الأول من داء السكري عندما تدمّر "ردة فعل ذاتية المناعة" خلايا بيتا في البنكرياس.
وتعني ردة الفعل الذاتية المناعة قيام الجسد بخلق أجسام مضادة لخلاياه، ونتيجة لذلك يتوقف البنكرياس عن إفراز الأنسولين أو لا يفرزه بكميات كافية. ويتضمن العلاج حقن أنسولين يومية إلى جانب اعتماد أسلوب تغذية صحية وممارسة الرياضة بانتظام.
عوارض النوع الأول من داء السكري هي عادة
العطش المفرط
التبوّل المتكرّر
وجود السكر في البول
رائحة تشبه الأسيتون تفوح من الجسد
إرهاق ووهن وخمول
خسارة كبيرة في الوزن ضمن فترة زمنية قصيرة ومن دون سبب واضح
العطش المفرط
التبوّل المتكرّر
وجود السكر في البول
رائحة تشبه الأسيتون تفوح من الجسد
إرهاق ووهن وخمول
خسارة كبيرة في الوزن ضمن فترة زمنية قصيرة ومن دون سبب واضح
بالرغم من أنّ سبب الإصابة بالنوع الأول من داء السكري غير معروف، فثمة بعض العوامل التي قد تزيد من مخاطره.
تتضمن عوامل خطر الإصابة بالنوع الأول من داء السكري ما يلي:
خلفية إثنية أو عرقية (أكثر شيوعاً بين أبناء العرق القوقازي
إصابة أحد الوالدين بالنوع الأول من داء السكري
غالباً ما يصيب النوع الأول من داء السكري من لم; يتعدوا العشرين سنةـ لذا كان يُسمى سابقاً بسكري اليافعين أو السكري المعتمد على الأنسولين.
إصابة أحد الوالدين بالنوع الأول من داء السكري
غالباً ما يصيب النوع الأول من داء السكري من لم; يتعدوا العشرين سنةـ لذا كان يُسمى سابقاً بسكري اليافعين أو السكري المعتمد على الأنسولين.
النوع الثاني :
النوع الثاني من السكري هو مصطلح يعبّر عن عدة اضطرابات ذات أسباب ودرجات حدّة مختلفة. إنّه النوع الأكثر شيوعاً من داء السكري.
يستمر جسم المصابين بالنوع الثاني من السكري في أغلب الحالات بإفراز الأنسولين في البنكرياس، غير أنّ الجسم لا يستخدم هذا الأنسولين بشكل فعّال.
يستمر جسم المصابين بالنوع الثاني من السكري في أغلب الحالات بإفراز الأنسولين في البنكرياس، غير أنّ الجسم لا يستخدم هذا الأنسولين بشكل فعّال.
يعالج الكثير من المصابين بالنوع الثاني من السكري أنفسهم من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بشكل منتظم. أمّا المصابون الذين يعانون من السمنة الزائدة فغالباً ما تتحسن حالتهم نتيجة لخسارة الوزن واتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بشكل منتظم.
مع تطور المرض، يحتاج البعض لأخذ دواء (أدوية) عن طريق الفم أو بواسطة الحقن.
النوع الثاني من السكري هو أكثر شيوعاً من النوع الأول.
بالرغم من أنّ سبب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري غير معروف، فثمة بعض العوامل التي قد تعرّض البعض للإصابة به.
النوع الثاني من السكري هو أكثر شيوعاً من النوع الأول.
بالرغم من أنّ سبب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري غير معروف، فثمة بعض العوامل التي قد تعرّض البعض للإصابة به.
تتضمن عوامل خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري ما يلي:
العمر (فوق 45 عاماً
السمنة أو الوزن الزائد
وجود حالات إصابة بالسكري في العائلة
الخلفية الإثنية أو العرقية (أبناء العرق الأصلي/الأهلي أو الأفريقي أو الإسباني أو الأسيوي
إنجاب طفل كبير الحجم (يفوق 4 كلغ
عدم تحمّل الغلوكوز
السمنة أو الوزن الزائد
وجود حالات إصابة بالسكري في العائلة
الخلفية الإثنية أو العرقية (أبناء العرق الأصلي/الأهلي أو الأفريقي أو الإسباني أو الأسيوي
إنجاب طفل كبير الحجم (يفوق 4 كلغ
عدم تحمّل الغلوكوز
عوارض النوع الثاني من داء السكري هي نفس عوارض النوع الأول. كما أنّ بعض الأشخاص قد يعانون من بطء في التئام الجروح والكدمات أو من التهابات متكرّرة في اللثة والمثانة أو الشعور بوخز في اليدين أو القدمين.
المصطلحات الأخرى التي كانت تُطلق سابقاً على النوع الثاني من داء السكري هي "السكري البادئ في البالغين أو السكري غير المعتمد على الأنسولين.
المصطلحات الأخرى التي كانت تُطلق سابقاً على النوع الثاني من داء السكري هي "السكري البادئ في البالغين أو السكري غير المعتمد على الأنسولين.
سكري الحمل
سكري الحمل هو نوع شائع آخر من داء السكري وهو حالة موقتة تحدث خلال فترة الحمل.
قد تصاب بعض النساء الحوامل بسكري الحمل بسبب الطلبات الضاغطة على البنكرياس. وغالباً ما يزول سكري الحمل بعد الإنجاب لكنه قد يعاود في فترة لاحقة من الحياة.
يصيب سكري الحمل من 2% إلى 4% من النساء الحوامل ويزيد من خطر إصابة الأم والطفل بالسكري.
يتضاعف خطر معاودة الإصابة بالنوع الثاني من السكري إذا أنجبت المرأة طفلا ً يزيد وزنه عن 4 كلغ عند الولادة.
يتضمن العلاج اتباع حمية غذائية صحية
والقيام بالنشاطات الجسدية، وفي بعض الحالات يتم العلاج بواسطة الأنسولين
سكري الحمل هو نوع شائع آخر من داء السكري وهو حالة موقتة تحدث خلال فترة الحمل.
قد تصاب بعض النساء الحوامل بسكري الحمل بسبب الطلبات الضاغطة على البنكرياس. وغالباً ما يزول سكري الحمل بعد الإنجاب لكنه قد يعاود في فترة لاحقة من الحياة.
يصيب سكري الحمل من 2% إلى 4% من النساء الحوامل ويزيد من خطر إصابة الأم والطفل بالسكري.
يتضاعف خطر معاودة الإصابة بالنوع الثاني من السكري إذا أنجبت المرأة طفلا ً يزيد وزنه عن 4 كلغ عند الولادة.
يتضمن العلاج اتباع حمية غذائية صحية
والقيام بالنشاطات الجسدية، وفي بعض الحالات يتم العلاج بواسطة الأنسولين
منقوول
اسأل الاخوه المؤمنين بالدعاء بالشفاء لأمي العزيزه
وشكرا لكم
تعليق