جُلُّ الثناءِ لكم أخوتي ببحريني
وسلامُ عاشقٌ غيرَ مترددٍ باليدينِ
قلوبنا تخفِـقُ نحوَ دوارِكم مترقبةً
تشُـدُّ بسواعدكم ياأنصارَ الحسينِ
ماذا أرادوا لتجمعٍ محمــــودٍ
لايطلبونَ الآّ تساوي الكفتيـــنِ
كفةً تُــحــسَبُ لحاكمٍ راضيةً
وأُخرى منْ لَــظـاهُ يُسْـقونَ أنينِ
أهذا العدلُ في مذهبكمْ متباهينَ
أوَ لم تعلموا انَّ لمُستجابٌ دعاءَ المسكينِ
فلا غرابةَ لفعلكم لأصلاٍ لـــهُ
فما كانوا اجدادكم لغيرهِ تاركينِ
توجهُ الرصاصاتُ لصدورٍ لأنها
جُــلُّ ذنبها هَــــــوَتْ حسيــــــنِ
أتفرغونَ أحقادكم بأجسادهم تترا
أما علمتمْ انَّ منيتهمْ يقدمونها بكفّينِ
لأنَّ لهم أصلٌ بتقليدهمْ هذا
ومرجعهمْ معروفٌ بزعيمِ الطالبيينِ
يا أيتها الجهالةُ والضلالةُ ذرعاً
فساعتها قد أتتْ لمروج الخالدينِ
تأبى الخساسةُ انْ تبرحَ قوماً
يتمذهبونَ بالناصبيةِ وينسونَ الدينِ
فلكم اهدي مقالتي لا لأجلِ مقابلٍ
فعسى ربُّ العبادِ ينصُرُكمْ باميرِ المؤمنينِ
بقلمي ابو زينب البصري
الخميس 17/3/2011
ادركنا يا مهدي
وسلامُ عاشقٌ غيرَ مترددٍ باليدينِ
قلوبنا تخفِـقُ نحوَ دوارِكم مترقبةً
تشُـدُّ بسواعدكم ياأنصارَ الحسينِ
ماذا أرادوا لتجمعٍ محمــــودٍ
لايطلبونَ الآّ تساوي الكفتيـــنِ
كفةً تُــحــسَبُ لحاكمٍ راضيةً
وأُخرى منْ لَــظـاهُ يُسْـقونَ أنينِ
أهذا العدلُ في مذهبكمْ متباهينَ
أوَ لم تعلموا انَّ لمُستجابٌ دعاءَ المسكينِ
فلا غرابةَ لفعلكم لأصلاٍ لـــهُ
فما كانوا اجدادكم لغيرهِ تاركينِ
توجهُ الرصاصاتُ لصدورٍ لأنها
جُــلُّ ذنبها هَــــــوَتْ حسيــــــنِ
أتفرغونَ أحقادكم بأجسادهم تترا
أما علمتمْ انَّ منيتهمْ يقدمونها بكفّينِ
لأنَّ لهم أصلٌ بتقليدهمْ هذا
ومرجعهمْ معروفٌ بزعيمِ الطالبيينِ
يا أيتها الجهالةُ والضلالةُ ذرعاً
فساعتها قد أتتْ لمروج الخالدينِ
تأبى الخساسةُ انْ تبرحَ قوماً
يتمذهبونَ بالناصبيةِ وينسونَ الدينِ
فلكم اهدي مقالتي لا لأجلِ مقابلٍ
فعسى ربُّ العبادِ ينصُرُكمْ باميرِ المؤمنينِ
بقلمي ابو زينب البصري
الخميس 17/3/2011
ادركنا يا مهدي
تعليق