* اشتراكه مع اعداء الاسلام والتشيع بالطعن بكل المراجع والعلماء مع ان الأئمة (ع) امرونا بالتمسك بهم وهذا يدل على ان الدعوة خبيثة حيث انهم اذا فصلوا العوام عن العلماء سهل عليهم اصتيادهم
اولا اين امروك ال محمد بتباع العلماء ممكن دليل واحد على وجوب التقليد
ثانيا هو لم يعادي العلماء بل هم من عادوه وهدمو احسينياته وقتلوا انصاره هل هذا الانصاف ثم انضروا الى ال محمد ماذا يقولون على الفقهاء
ثانيا هو لم يعادي العلماء بل هم من عادوه وهدمو احسينياته وقتلوا انصاره هل هذا الانصاف ثم انضروا الى ال محمد ماذا يقولون على الفقهاء
عن الصادق(ع (إذا خرج القائم ينتقم من اهل الفتوى بما لايعلموا فتعسا لهم ولاتباعهم أو كان الدين ناقصا فتتموه ام كان به عوجا فقوموه) ((الزام الناصب 2/200)
عن أبي جعفر (ع) انه قال (لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا)بصائر الدرجات (ص) 299 عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: " اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله "(2)؟ فقال: " أما والله ما دعوهم إلى عبادة أنفسهم، ولو دعوهم ما اجابوهم، ولكن أحلوا لهم حراما، وحرموا عليهم حلالا فعبدوهم من حيث لا يشعرون
عن المفضل بن يسار قال سمعت أبا عبدالله الصادق (ع) يقول ((إن قائمنا إذا قام استقبل من جهل الناس اشد مما استقبله رسول الله (ص) من جهال الجاهلية قلت و كيف ذلك؟
قال: إن الرسول (ص) أتى الناس و هم يعبدون الحجارة و الصخور و اليدان و الخشب المنحوتة و إن قائمنا إذا قام أتى الناس و كلهم يتأول عليه كتاب الله و يحتج عليه به ثم قال و الله ليدخلن عليهم عدله جوف بيوتهم كما يدخل الحر القر)) بحار الأنوار ج52 ص361
عن أمير المؤمنين (ع) عن الرسول (ص) إنه قال ( سيأتي على الناس زمان لايبقى من القرآن إلا رسمه ومن الأسلام إلا إسمه يسمون به وهم أبعد الناس منه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود )) روضة الكافي 479 .
فعن الباقر (ع) ( إذا قام القائم ( ع ) سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح فيقولون له ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصورها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا ) (إرشاد المفيد ج2 ص384) .
قال أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ : «من أخذ دينه من أفواه الرجال أزالته الرجال، ومن أخذ دينه من الكتاب والسنّة زالت الجبال ولم يزل 4 . الوسائل: 18، الباب 10 من أبواب صفات القاضي، الحديث 22 و 31
وعن الصادق (ع): (فو الله ما نقول بأهوائنا ولا نقول برأينا ولا نقول إلا ما قال ربنا) الأمالي ص60 للشيخ المفيد / بصائر الدرجات ص320 /البحار ج2 ص173.
وعن رسول الله (ص) ( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا أسمه يسمون به وهم ابعد الناس منه مساجدهم عامرة وهي خراب منالهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود ) بحار الأنوار ج 52 ص190.
ورد عن الإمام الباقر (ع) أنه قال : (( يكون في آخر الزمان قوم يتبع قوم مراؤن يتقرؤن ويتنسكون حدثاء سفهاء لايوجبون أمراً بمعروف ولانهياً عن منكر إلا إذا أمنوا الضرر يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير يتبعون زلات العلماء وفساد علمهم ...)) تهذيب الاحكام 6 /180.
وعن أبي عبد الله (ع): ( ... ورأيت الفقيه يتفقه لغير الدين، يطلب الدنيا والرئاسة ..... ورأيت المنابر يؤمر عليها بالتقوى ولا يعمل القائل بما يأمر ... ) الكافي ج 8 ص 36 – 41.
وعن رسول الله (ص): ( ... تكون (أي الساعة) عند خبث الامراء، ومداهنة القراء، ونفاق العلماء ... ) معجم احاديث الامام المهدي (ع) ج1 ص39.
وعنه ( صلى الله عليه وآله )، أنه قال: ( سيأتي على الناس زمان، بطونهم آلهتهم، ونساؤهم قبلتهم، ودنانيرهم دينهم، وشرفهم متاعهم، ولا يبقى من الايمان إلا اسمه، ومن الاسلام إلا رسمه، ومن القرآن إلا درسه، مساجدهم معمورة من البناء، وقلوبهم خراب عن الهدى، علماؤهم أشر خلق الله على وجه الأرض ... ) مستدرك الوسائل ج 11 ص 376 – 377.
وعنه ( صلى الله عليه وآله ): ( يأتي زمان على أمتي، أمراؤهم يكونون على الجور، وعلماؤهم على الطمع، وعبادهم على الرياء ... ) مستدرك الوسائل ج 11 ص 376 – 377.
وعن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )، أنه قال لأبي هاشم الجعفري: ( يا أبا هاشم، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة، وقلوبهم مظلمة متكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر، والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جاهلون جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] .... علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا، ويضلون شيعتنا وموالينا، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصن دينه وإيمانه، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام )، وهو من أسرارنا، فاكمته إلا عن أهله ) مستدرك الوسائل ج 11 ص 380.
وعنه ( صلى الله عليه وآله ): ( سيأتي في آخر الزمان علماء يُزهدون في الدنيا ولا يَزهدون، ويُرغبون في الآخرة ولا يَرغبون، وينهون عن الدخول على الولاة ولا ينتهون، ويباعدون الفقراء، ويقربون الأغنياء، اولئك هم الجبارون أعداء الله ) ميزان الحكمة ج3 ص2324.
وعنه ( صلى الله عليه وآله ): ( ويل لأمتي من علماء السوء ، يتخذون هذا العلم تجارة يبيعونها من أمراء زمانهم ربحا لأنفسهم، لا أربح الله تجارتهم ) العلم والحكمة في الكتاب والسنة ص 453.
وعن امير المؤمنين ( عليه السلام ) يقول: ( كنا جلوسا عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) وهو نائم ورأسه في حجري، فتذاكرنا الدجال فاستيقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) محمراً وجهه فقال: لغير الدجال أخوف عليكم من الدجال الأئمة المضلون ... ) الأمالي - الشيخ الطوسي ص 512.
وعنه (ص): ( ...... يا ابن مسعود: علماؤهم وفقهاؤهم خونة فجرة، ألا إنهم أشرار خلق الله، وكذلك أتباعهم ومن يأتيهم ويأخذ منهم ويحبهم ويجالسهم ويشاورهم أشرار خلق الله يدخلهم نار جهنم " صم بكم عمي فهم لا يرجعون "، " ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا "، " كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب "، " إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور، تكاد تميز من الغيظ "، " كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب الحريق "، " لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون ".
يا ابن مسعود: يدعون أنهم على ديني وسنتي ومنهاجي وشرائعي إنهم مني برآء وأنا منهم برئ
يا ابن مسعود: ما بلوى أمتي منهم العداوة والبغضاء والجدال أولئك أذلاء هذه الأمة في دنياهم. والذي بعثني بالحق ليخسفن الله بهم ويمسخهم قردة وخنازير.
قال: فبكى رسول الله وبكينا لبكائه وقلنا: يا رسول الله ما يبكيك ؟ فقال: رحمة للأشقياء، يقول الله تعالى: ﴿ لَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ ﴾ يعني العلماء والفقهاء .... ) مكارم الأخلاق ص 450 – 454
ومن خطبة لامير المؤمنين (ع) جاء فيها: ( وينتقم ( أي القائم ) من أهل الفتوى في الدين لما لا يعلمون فتعسا لهم ولأتباعهم أكان الدين ناقصا فتمموه أم كان به عوج فقوموه أم الناس هموا بالخلاف فأطاعوه أم أمرهم بالصواب فعصوه أم وهم المختار فيما أوحي إليه فذكروه أم الدين لم يكمل على عهده فكملوه وتمموه أم جاء نبي بعده فاتبعوه أم القوم كانوا صوامت على عهده، فلما قضى نحبه قاموا تصاغروا بما كان عندهم فهيهات وأيم الله لم يبق أمر مبهم ولا مفصل إلا أوضحه وبينه حتى لا تكون فتنة للذين آمنوا إنما يتذكر أولوا الألباب. فكم من ولي جحدوه وكم وصي ضيعوه وحق أنكروه ومؤمن شردوه وكم من حديث ... ) إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج2 ص184 – 200.
وعن رسول الله (ص): ( تكون في أمتي قزعة فيصير الناس إلى علمائهم فإذا هم قردة وخنازير ) كنز العمال ج 14 ص 279 – 280 ح38727.
وعن ابن عباس، قال: ( تهيج ريح حمراء بالزوراء ينكرها الناس، فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم ) الملاحم والفتن ص 283.
وعن أبي عبد الله (ع) وقد سئل عن قيام القائم (ع): ( إذا كثرت الغواية وقلت الهداية، وكثر الجور والفساد وقل الصلاح والسداد، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء، ومال الفقهاء إلى الدنيا، وأكثر الناس إلى الاشعار والشعراء، ومسخ قوم من أهل البدع حتى يصيروا قردة وخنازير، وقتل السفياني، ثم خرج الدجال وبالغ في الاغواء والاضلال، فعند ذلك ينادى باسم القائم عليه السلام في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان، ويقوم في يوم عاشوراء، فكأني أنظر إليه قائما بين الركن والمقام وينادي جبرئيل بين يديه: البيعة لله، فتقبل إليه شيعته ) معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) ج 3 ص 490 – 491.
عن الصادق(ع ) : (إذا خرج القائم ينتقم من اهل الفتوى بما لايعلموا فتعسا لهم ولاتباعهم أو كان الدين ناقصا فتتموه ام كان به عوجا فقوموه) الزام الناصب 2/ 200
تعليق